المصدر - زار صاحب السمو الملكي الأمير عبدالله بن بندر بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة مكة المكرمة، جامع عائشة الراجحي بالعاصمة المقدسة، و تفقد مرافق الجامع الذي يتسع لأكثر من 47 ألف مصل .
وتجول سمو الأمير عبدالله بن بندر في الجامع الذي يعد الأكبر في مكة المكرمة بمساحة تقدر بأكثر من 60 ألف متر مربع، ويتكون من ستة طوابق تحوي مواقف للسيارات، ومستودعات، وخدمات كهربائية وتقنية، وصالات للصلاة، والطعام وخِزٓانات للمعتكفين، والمصاعد الرئيسة، ومغاسل للجنازات، ودورات مياه، ومكاتب إدارة الوقف، ومصلى السيدات، كما يحوي غرفاً للمعتكفين وأماكن للوضوء، كما زار سموه مرافق الجامع الأخرى التي تتضمن المكتبة العامة، والمكتبة الصوتية المزودة بأحدث أنظمة الصوت، والتصوير والنقل التلفزيوني .
و تجول سمو نائب أمير منطقة مكة المكرمة في المرافق الملحقة بالمسجد شملت الساحات الخارجية التي تبلغ مساحتها عشرة آلاف متر مربع وتضم مواقف للسيارات، وفنادق، ومرافق تجارية أخرى يعود ريعها للجامع .
ويتبع جامع عائشة الراجحي بمكة المكرمة مؤسسة الشيخ سليمان الراجحي الوقفية لصيانة وإنشاء الجوامع، التي تهدف إلى خدمة بيوت الله بعمارتها الحسية والمعنوية، وإقامة الشعائر التعبدية، وحفظ كتاب الله تعالى وسنة رسوله، وتزكية النفوس، وخدمة المجتمع من خلال عمل مؤسسي متميز، ويعد الجامع من المعالم البارزة، وقد افتتحه صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة قبل نحو أربعة أعوام .
وتجول سمو الأمير عبدالله بن بندر في الجامع الذي يعد الأكبر في مكة المكرمة بمساحة تقدر بأكثر من 60 ألف متر مربع، ويتكون من ستة طوابق تحوي مواقف للسيارات، ومستودعات، وخدمات كهربائية وتقنية، وصالات للصلاة، والطعام وخِزٓانات للمعتكفين، والمصاعد الرئيسة، ومغاسل للجنازات، ودورات مياه، ومكاتب إدارة الوقف، ومصلى السيدات، كما يحوي غرفاً للمعتكفين وأماكن للوضوء، كما زار سموه مرافق الجامع الأخرى التي تتضمن المكتبة العامة، والمكتبة الصوتية المزودة بأحدث أنظمة الصوت، والتصوير والنقل التلفزيوني .
و تجول سمو نائب أمير منطقة مكة المكرمة في المرافق الملحقة بالمسجد شملت الساحات الخارجية التي تبلغ مساحتها عشرة آلاف متر مربع وتضم مواقف للسيارات، وفنادق، ومرافق تجارية أخرى يعود ريعها للجامع .
ويتبع جامع عائشة الراجحي بمكة المكرمة مؤسسة الشيخ سليمان الراجحي الوقفية لصيانة وإنشاء الجوامع، التي تهدف إلى خدمة بيوت الله بعمارتها الحسية والمعنوية، وإقامة الشعائر التعبدية، وحفظ كتاب الله تعالى وسنة رسوله، وتزكية النفوس، وخدمة المجتمع من خلال عمل مؤسسي متميز، ويعد الجامع من المعالم البارزة، وقد افتتحه صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة قبل نحو أربعة أعوام .