المصدر - قام وفد برئاسة معالي وزير النقل رئيس مجلس إدارة هيئة النقل العام الأستاذ سليمان بن عبدالله الحمدان وعضوية معالي رئيس هيئة النقل العام الدكتور رميح بن محمد الرميح وممثلين من قطاع النقل البحري بالمشاركة في اجتماع مجلس إدارة المنظمة البحرية الدولية (IMO)، والذي ينعقد في مقر المنظمة بلندن خلال الفترة من 24 إلى 28 يوليو 2017.
والتقى الوفد خلال الاجتماع أمين عام المنظمة كيتاك ليم لتوضيح جهود المملكة في قطاع النقل البحري فيما يتعلق بأمن وسلامة مياهها الإقليمية ومكافحة القرصنة، بالإضافة إلى جهودها في حماية البيئة البحرية.
وتأتي هذه الجهود في إطار استعداد المملكة لانتخابات مجلس إدارة المنظمة التي ستعقد في شهر نوفمبر القادم، حيث تقدمت المملكة للترشح لعضوية المجلس للدول ضمن الفئة (ج).وسوف تقوم المملكة، ممثلة بشركة البحري، باستضافة أعضاء المنظمة بعد غدٍ الأربعاء ، حيث سيتم استعراض الجهود التي تبذلها الجهات المعنية .
وسيتعرف ضيوف المملكة على التطور الهائل الذي حققته شركة البحري، والتي تُعَد أكبر مالك ومشغل لناقلات النفط العملاقة على مستوى العالم بفضل أسطولها الذي يبلغ 86 ناقلة وسفينة في قطاعات مختلفة، فيما تم تسجيل الناقلة \"أمجاد\" تحت العلم السعودي في شهر أبريل من العام الحالي. هذا بالإضافة إلى التزام البحري بالإسهام بفاعلية في تحقيق \"رؤية المملكة 2030\"، عبر توسيع خدماتها وتطويرها باستمرار، وبالتالي فتح الآفاق لمزيد من خطوط التجارة الجديدة، وتعزيز موقع المملكة بوصفها البوابة الإقليمية لثلاث قارات في مجال الخدمات اللوجستية.
والتقى الوفد خلال الاجتماع أمين عام المنظمة كيتاك ليم لتوضيح جهود المملكة في قطاع النقل البحري فيما يتعلق بأمن وسلامة مياهها الإقليمية ومكافحة القرصنة، بالإضافة إلى جهودها في حماية البيئة البحرية.
وتأتي هذه الجهود في إطار استعداد المملكة لانتخابات مجلس إدارة المنظمة التي ستعقد في شهر نوفمبر القادم، حيث تقدمت المملكة للترشح لعضوية المجلس للدول ضمن الفئة (ج).وسوف تقوم المملكة، ممثلة بشركة البحري، باستضافة أعضاء المنظمة بعد غدٍ الأربعاء ، حيث سيتم استعراض الجهود التي تبذلها الجهات المعنية .
وسيتعرف ضيوف المملكة على التطور الهائل الذي حققته شركة البحري، والتي تُعَد أكبر مالك ومشغل لناقلات النفط العملاقة على مستوى العالم بفضل أسطولها الذي يبلغ 86 ناقلة وسفينة في قطاعات مختلفة، فيما تم تسجيل الناقلة \"أمجاد\" تحت العلم السعودي في شهر أبريل من العام الحالي. هذا بالإضافة إلى التزام البحري بالإسهام بفاعلية في تحقيق \"رؤية المملكة 2030\"، عبر توسيع خدماتها وتطويرها باستمرار، وبالتالي فتح الآفاق لمزيد من خطوط التجارة الجديدة، وتعزيز موقع المملكة بوصفها البوابة الإقليمية لثلاث قارات في مجال الخدمات اللوجستية.