المصدر - أوضح معالي وزير الخدمة المدنية المكلف الدكتور عصام بن سعد بن سعيد ، أن الأوامر الملكية الأخيرة، شملت عدة قطاعات مهمة لتحقيق مزيد من التخصص والتكامل في الوقت نفسه، بما يؤدي إلى رفع كفاءة الأداء وبما يضمن جودة أكبر في الإنجاز، وبخاصة ما يتصل بالجوانب الأمنية،
التي تعزز الدور الكبير الذي تبذله الأجهزة المختصة في وطننا المبارك بقيادته الرشيدة في مكافحة الإرهاب، والمحافظة على ما تنعم به المملكة من أمن وإستقرار بفضل الله، وهو ما يدفع دائما القيادة برؤية حكيمة وثاقبة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله، وعمل دؤوب واستشراف مستقبلي لصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع أيده الله، إلى التطوير المستمر والهيكلة المتجددة، استمرارا لمسيرة التنمية الشاملة التي من شأنها أن تزيد هذا الوطن رفعة وازدهارا.
وقال معاليه : إن هذه الأوامر لم تقتصر على الجوانب الأمنية فقط، بل عمت بخيرها جوانب تنموية مختلفة، بما في ذلك ما يتصل بالجانب التراثي والعمق التاريخي المتأصل في ثقافة وهوية المجتمع السعودي، مما سيحقق بإذن الله تعالى مزيداً من التطور والكفاءة في القطاعات المستهدفة
بشكل مباشر، كما أن تلك الأوامر الحكيمة ستتيح لبعض شرائح المجتمع على مستوى الأفراد أو الشركات أو على مستوى رجال الأعمال والمستثمرين المشاركة في العملية التنموية لتلك القطاعات، وصولا إلى إيجاد مزيد من التنافسية وإتاحة فرص الإبداع بين أبناء الوطن.
واختتم معاليه تصريحه، بالتأكيد على أن هذا الوطن الشامخ بقيادته الحكيمة، سيواصل - بفضل الله وتوفيقه - إرساء دعائم الأمن والأمان، ومسيرة التنمية في مختلف المجالات، للوصول إلى مستقبل مشرق متسم بالازدهار والتقدم يزهو فيه الوطن بمواطنيه، سائلا المولى عز وجل أن يحمي
هذا الوطن، ويحفظ قيادته، ويبارك في أبنائه وبناته.
التي تعزز الدور الكبير الذي تبذله الأجهزة المختصة في وطننا المبارك بقيادته الرشيدة في مكافحة الإرهاب، والمحافظة على ما تنعم به المملكة من أمن وإستقرار بفضل الله، وهو ما يدفع دائما القيادة برؤية حكيمة وثاقبة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله، وعمل دؤوب واستشراف مستقبلي لصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع أيده الله، إلى التطوير المستمر والهيكلة المتجددة، استمرارا لمسيرة التنمية الشاملة التي من شأنها أن تزيد هذا الوطن رفعة وازدهارا.
وقال معاليه : إن هذه الأوامر لم تقتصر على الجوانب الأمنية فقط، بل عمت بخيرها جوانب تنموية مختلفة، بما في ذلك ما يتصل بالجانب التراثي والعمق التاريخي المتأصل في ثقافة وهوية المجتمع السعودي، مما سيحقق بإذن الله تعالى مزيداً من التطور والكفاءة في القطاعات المستهدفة
بشكل مباشر، كما أن تلك الأوامر الحكيمة ستتيح لبعض شرائح المجتمع على مستوى الأفراد أو الشركات أو على مستوى رجال الأعمال والمستثمرين المشاركة في العملية التنموية لتلك القطاعات، وصولا إلى إيجاد مزيد من التنافسية وإتاحة فرص الإبداع بين أبناء الوطن.
واختتم معاليه تصريحه، بالتأكيد على أن هذا الوطن الشامخ بقيادته الحكيمة، سيواصل - بفضل الله وتوفيقه - إرساء دعائم الأمن والأمان، ومسيرة التنمية في مختلف المجالات، للوصول إلى مستقبل مشرق متسم بالازدهار والتقدم يزهو فيه الوطن بمواطنيه، سائلا المولى عز وجل أن يحمي
هذا الوطن، ويحفظ قيادته، ويبارك في أبنائه وبناته.