المصدر - رفع معالي رئيس هيئة الأركان العامة الفريق الأول الركن عبدالرحمن بن صالح البنيان, التهنئة لصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع , بمناسبة صدور الأمر الملكي الكريم باختياره ولياً للعهد وتعيينه نائباً لرئيس مجلس الوزراء ، واستمراره وزيراً للدفاع.
وقال معاليه : إن من نِعَمِ الله -جل وعلا- أنْ وفَّقَ خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود - حفظه الله - فاختار لولاية العهد شخصيةً عرفها الناس بالصدق والحزم والحكمة وسداد الرأي والطموح وبُعد النظر، اختار الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ليكون ولي عهده، ليتولى هذه المسؤولية الجسيمة، ولعل الأمير محمد بن سلمان، الذي عُرف عنه الإحساس بالمسؤولية وبالإخلاصٍ والنشاطٍ والهمة والعزم والحزم والحكمة والرأي الصائب والسديد وبُعد النظر، منذ بداية تقلده لمناصب مهمة في الدولة وحتى أصبح ولياً للعهد, يحمل سجلاً حافلاً وانجازات عظيمة، مثل تأسيس تحالف إسلامي يحارب الإرهاب، ويعيد تشكيل مستقبل الشرق الأوسط، وقطع الطريق على داعمي الإرهاب وجماعته المتسترة بالإسلام .
وأكد معالي الفريق أول البنيان, أن الأمير محمد بن سلمان يمثل الجيل الطامح لوطن مستقر ومستقبل مرسوم بخطط لا مكان فيها لمتخاذل، وعمل دقيق لا مجال فيه لأنصاف الحلول، مكاشفة ومصارحة وتوضيح ما سيكون عليه وطننا الغالي؛ سائلاً الله له العون والتوفيق وأن يمده بالصحة والسلامة والعافية والقوة في دينه وبدنه.
وأوضح معالي رئيس هيئة الأركان العامة, أن اختيار الأمير محمد بن سلمان لولاية العهد, اختيارٌ مناسب، فالذي اختار هو ملكنا، والذين بايعوا هم الجميع في مظهر فريد ونسيج متميز من اجتماع الكلمة ووحدة الصف والتفافِ الأمة حول قيادتها، ومبادرة للبيعة, ومن اختاره الجميع فهو خير للجميع، فجزى الله خادم الحرمين الشريفين على ما قدم لأمته خيراً، ووفق الله الأمير محمد بن سلمان لكل خير، وأعانه على هذه المسؤولية الجسيمة، والمهمة العظيمة .
وجدد معاليه الولاء والبيعة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود - حفظه الله - مهنئًا ومبايعًا الأمير محمد بن سلمان ولياً للعهد على كتاب الله عز وجل وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم, بيعة شرعية مخلصة وولاءً صادقًا على السمع والطاعة بالمعروف في العسر واليسر، امتثالاً لأمر الله عزّ وجل وسنة رسوله عليه الصلاة والسلام، سائلًا الله لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين, العون والتأييد، والتوفيق والتسديد، إنه سميع مجيب .
وقال معاليه : إن من نِعَمِ الله -جل وعلا- أنْ وفَّقَ خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود - حفظه الله - فاختار لولاية العهد شخصيةً عرفها الناس بالصدق والحزم والحكمة وسداد الرأي والطموح وبُعد النظر، اختار الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ليكون ولي عهده، ليتولى هذه المسؤولية الجسيمة، ولعل الأمير محمد بن سلمان، الذي عُرف عنه الإحساس بالمسؤولية وبالإخلاصٍ والنشاطٍ والهمة والعزم والحزم والحكمة والرأي الصائب والسديد وبُعد النظر، منذ بداية تقلده لمناصب مهمة في الدولة وحتى أصبح ولياً للعهد, يحمل سجلاً حافلاً وانجازات عظيمة، مثل تأسيس تحالف إسلامي يحارب الإرهاب، ويعيد تشكيل مستقبل الشرق الأوسط، وقطع الطريق على داعمي الإرهاب وجماعته المتسترة بالإسلام .
وأكد معالي الفريق أول البنيان, أن الأمير محمد بن سلمان يمثل الجيل الطامح لوطن مستقر ومستقبل مرسوم بخطط لا مكان فيها لمتخاذل، وعمل دقيق لا مجال فيه لأنصاف الحلول، مكاشفة ومصارحة وتوضيح ما سيكون عليه وطننا الغالي؛ سائلاً الله له العون والتوفيق وأن يمده بالصحة والسلامة والعافية والقوة في دينه وبدنه.
وأوضح معالي رئيس هيئة الأركان العامة, أن اختيار الأمير محمد بن سلمان لولاية العهد, اختيارٌ مناسب، فالذي اختار هو ملكنا، والذين بايعوا هم الجميع في مظهر فريد ونسيج متميز من اجتماع الكلمة ووحدة الصف والتفافِ الأمة حول قيادتها، ومبادرة للبيعة, ومن اختاره الجميع فهو خير للجميع، فجزى الله خادم الحرمين الشريفين على ما قدم لأمته خيراً، ووفق الله الأمير محمد بن سلمان لكل خير، وأعانه على هذه المسؤولية الجسيمة، والمهمة العظيمة .
وجدد معاليه الولاء والبيعة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود - حفظه الله - مهنئًا ومبايعًا الأمير محمد بن سلمان ولياً للعهد على كتاب الله عز وجل وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم, بيعة شرعية مخلصة وولاءً صادقًا على السمع والطاعة بالمعروف في العسر واليسر، امتثالاً لأمر الله عزّ وجل وسنة رسوله عليه الصلاة والسلام، سائلًا الله لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين, العون والتأييد، والتوفيق والتسديد، إنه سميع مجيب .
