المصدر - يواصل المنتخب السعودي لألعاب القوى تدريباته اليومية على مضمار وميدان معهد إعداد القادة بالرياض استعداداً للمشاركة في البطولة الآسيوية بالهند والبطولة العربية بتونس بداية شهر يوليو المقبل.
ويشارك في التدريبات أكثر من 30 لاعباً تحت إشراف الأجهزة الفنية الكوبية في ظل متابعة رئيس الاتحاد العميد هادي بكر ومدير الأداء الرياضي محمد براك , كما يؤدي عدد من اللاعبين تدريباتهم خلال المعسكرات في أمريكا وأوكرانيا وكوبا.
وينهي المعسكر فترته الإعدادية الأولى الأربعاء المقبل , لتغادر البعثة بعده إلى ألمانيا لإقامة الفترة الثانية من الاستعدادات التي ستستمر حتى انطلاق البطولة الآسيوية.
من جهته أكد رئيس الاتحاد السعودي لألعاب القوى العميد هادي بكر أن عملهم في المنتخبات السعودية يسير وفق تخطيط وآلية معينة سواء في التنفيذ أو التقييم منذ استلامه وزملاءه المهمة كرئيس وأعضاء في مجلس إدارة الاتحاد بداية هذا العام.
وقال: "أولى مشاركاتنا هذا الموسم في البطولة الخليجية للعموم بجدة , أعقبها تقييم كامل للمشاركة خاصة وأننا أنهينا التعاقد مع جميع الأجهزة الفنية للمنتخبات السعودية الثلاث، ثم جاءت المشاركة في دورة ألعاب التضامن الإسلامي "باكو2017 "وحققنا من خلالها 4 ميداليات أعقبها تقييم آخر لمعرفة مكامن القوة والضعف في اللاعبين ومن سيتم الاعتماد عليهم في الفترة المقبلة حيث عملنا مراجعة كاملة لمستويات جميع اللاعبين المتواجدين في المنتخبات لمعرفة الذين من الممكن أن نعتمد عليهم في المشاركة الآسيوية في الهند والبطولة العربية في تونس والتي سنبحث من خلال المشاركة فيهما لتحقيق عدد من الأرقام المؤهلة لبطولة العالم للكبار في لندن الصيف المقبل.
وأضاف بكر: "لدينا عدد من اللاعبين الذين لن يتمكنوا من المشاركة في البطولتين المقبلتين بداعي الإصابة ووضعنا لهم برنامج علاجي وفق أحدث الخطط الطبية، إضافة إلى أن هناك بعض اللاعبين لديهم هبوط في المستوى سنعمل على إعادة تأهيلهم من جديد ليكونوا جاهزين للمشاركة في الدورة الآسيوية للصالات المغلقة في تركمانستان التي تعتبر ختام الموسم الحالي وسيعقبها تقييم كامل من كافة الجوانب قبل انطلاق برنامج الموسم المقبل في نوفمبر 2017م , حيث ستكون البداية من خلال معسكرات داخلية وخارجية في عدد من الأماكن على أن تبدأ اللقاءات الودية في أبريل 2018م للإعداد لدورة الألعاب الآسيوية 2018م في إندونيسيا وهي الهدف الأساس للمرحلة الحالية التي من خلالها سنكتشف اللاعبين الذين سيتم التركيز عليهم لتأهيلهم لأولمبياد طوكيو 2020م" ولدينا اهتمامات كبيرة بعدد من اللاعبين الذين من المؤمل أن يحققوا أرقام مستقبلية مثل لاعب العشاري محمد القريع الذي يواصل معسكره في كوبا ولاعب القفز بالعصا حسين آل حزام الذي يستعد في أمريكا, إضافة لزميله العداء عبدالله أبكر".
وأبان أن اهتمامهم ليس منصباً على المنتخب الأول بل على المنتخبات السنية حيث سيقيمون معسكراً مغلقاً الشهر المقبل لمدة شهرين بمشاركة 50 لاعباً من أفضل اللاعبين الذين تم اختيارهم رغم أنهم كانوا يطمحون لتواجد 100 لاعب وسيعملون على تأهيل أكبر عدد منهم لدورة الألعاب الأولمبية للشباب في الأرجنتين.
ويشارك في التدريبات أكثر من 30 لاعباً تحت إشراف الأجهزة الفنية الكوبية في ظل متابعة رئيس الاتحاد العميد هادي بكر ومدير الأداء الرياضي محمد براك , كما يؤدي عدد من اللاعبين تدريباتهم خلال المعسكرات في أمريكا وأوكرانيا وكوبا.
وينهي المعسكر فترته الإعدادية الأولى الأربعاء المقبل , لتغادر البعثة بعده إلى ألمانيا لإقامة الفترة الثانية من الاستعدادات التي ستستمر حتى انطلاق البطولة الآسيوية.
من جهته أكد رئيس الاتحاد السعودي لألعاب القوى العميد هادي بكر أن عملهم في المنتخبات السعودية يسير وفق تخطيط وآلية معينة سواء في التنفيذ أو التقييم منذ استلامه وزملاءه المهمة كرئيس وأعضاء في مجلس إدارة الاتحاد بداية هذا العام.
وقال: "أولى مشاركاتنا هذا الموسم في البطولة الخليجية للعموم بجدة , أعقبها تقييم كامل للمشاركة خاصة وأننا أنهينا التعاقد مع جميع الأجهزة الفنية للمنتخبات السعودية الثلاث، ثم جاءت المشاركة في دورة ألعاب التضامن الإسلامي "باكو2017 "وحققنا من خلالها 4 ميداليات أعقبها تقييم آخر لمعرفة مكامن القوة والضعف في اللاعبين ومن سيتم الاعتماد عليهم في الفترة المقبلة حيث عملنا مراجعة كاملة لمستويات جميع اللاعبين المتواجدين في المنتخبات لمعرفة الذين من الممكن أن نعتمد عليهم في المشاركة الآسيوية في الهند والبطولة العربية في تونس والتي سنبحث من خلال المشاركة فيهما لتحقيق عدد من الأرقام المؤهلة لبطولة العالم للكبار في لندن الصيف المقبل.
وأضاف بكر: "لدينا عدد من اللاعبين الذين لن يتمكنوا من المشاركة في البطولتين المقبلتين بداعي الإصابة ووضعنا لهم برنامج علاجي وفق أحدث الخطط الطبية، إضافة إلى أن هناك بعض اللاعبين لديهم هبوط في المستوى سنعمل على إعادة تأهيلهم من جديد ليكونوا جاهزين للمشاركة في الدورة الآسيوية للصالات المغلقة في تركمانستان التي تعتبر ختام الموسم الحالي وسيعقبها تقييم كامل من كافة الجوانب قبل انطلاق برنامج الموسم المقبل في نوفمبر 2017م , حيث ستكون البداية من خلال معسكرات داخلية وخارجية في عدد من الأماكن على أن تبدأ اللقاءات الودية في أبريل 2018م للإعداد لدورة الألعاب الآسيوية 2018م في إندونيسيا وهي الهدف الأساس للمرحلة الحالية التي من خلالها سنكتشف اللاعبين الذين سيتم التركيز عليهم لتأهيلهم لأولمبياد طوكيو 2020م" ولدينا اهتمامات كبيرة بعدد من اللاعبين الذين من المؤمل أن يحققوا أرقام مستقبلية مثل لاعب العشاري محمد القريع الذي يواصل معسكره في كوبا ولاعب القفز بالعصا حسين آل حزام الذي يستعد في أمريكا, إضافة لزميله العداء عبدالله أبكر".
وأبان أن اهتمامهم ليس منصباً على المنتخب الأول بل على المنتخبات السنية حيث سيقيمون معسكراً مغلقاً الشهر المقبل لمدة شهرين بمشاركة 50 لاعباً من أفضل اللاعبين الذين تم اختيارهم رغم أنهم كانوا يطمحون لتواجد 100 لاعب وسيعملون على تأهيل أكبر عدد منهم لدورة الألعاب الأولمبية للشباب في الأرجنتين.