المصدر - ترأس الشيخ صالح بن عبد العزيز آل الشيخ وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الاجتماع الأول لمجلس نظارة أوقاف السلام، بمكتبه في محافظة جدة أمس.
وشدد آل الشيخ المشرف العام على حملة المليار نسخة العالمية لنشر السيرة النبوية- في بداية الاجتماع على عظمة وجلال سيرة سيد الخلق صلى الله عليه وآله وسلم، وأن خدمة تلك السيرة العظيمة عمل مبارك وجهد مبرور ولكنه يجب أن يكون على أعلى مستوى من التخطيط والتنظيم والعمل.
وأشاد رئيس الهيئة الاستشارية لمجلس نظارة أوقاف السلام، بدور مؤسسة أوقاف السلام في مكة المكرمة في خدمة السيرة النبوية، وبفكرة حملة المليار نسخة العالمية من كتيب (السيرة النبوية في دقائق)، الذي قرأه ووقع عليه أكثر من مائتين وخمسين من أصحاب السماحة والمعالي والفضيلة العلماء حول العالم.
وكان كتيب "السيرة النبوية في دقائق" قد تمت ترجمته إلى اللغات العالمية المهمة، لضمان بلوغ هذه الحملة العالمية التي تنطلق من المملكة العربية السعودية ويتشرف قادتها منذ تأسيسها بخدمة القرآن الكريم وسنة وسيرة النبي صلى الله عليه وآله وسلم، إلى الآفاق وتحلق في رحابة التبليغ عن رسول الله.
وأكد الشيخ صالح على دعم الوزارة واهتمامها بهذا العمل العالمي الكبير وأن وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد هي الراعي الرسمي لهذه الحملة المباركة، موجها بعد التشاور مع أعضاء المجلس بأن تكون حملة المليار نسخة العالمية على ثلاث مراحل زمنية وتستغرق خمسة أعوام، وأن يسبقها فترة إعداد لمدة ثلاثة أشهر.
جدير بالذكر أن مجلس نظارة أوقاف السلام يضم كوكبة من رجالات الدعوة، الشيخ ظافر بن محمد القرني عضو المجلس الأعلى للقضاء سابقاً، والشيخ عبد الله بن محمد اليحيى أمين المجلس الأعلى للقضاء سابقاً، والدكتور أسامة بن فضل البار أمين العاصمة المقدسة، والدكتور عدنان بن عبد الله المزروع مدير جامعة طيبة سابقاً، والدكتور عبد العزيز بن محمد السبيل الأمين العام لجائزة الملك فيصل العالمية، والدكتور أحمد بن عبد اللطيف العبد اللطيف أستاذ الدراسات العليا بقسم العقيدة بجامعة أم القرى سابقاً، والدكتور ناصر بن مسفر القرشي الزهراني رئيس مجلس النظارة، والدكتور علي بن بخيت الزهراني نائب رئيس مجلس النظارة، والدكتور عبد العزيز بن محمد الغامدي أمين المجلس.
وكان وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشيخ صالح آل الشيخ، قد أطلق الأسبوع المنصرم حملة «المليار العالمية» للسيرة النبوية في دقائق بعدة لغات لنشر صحيح السُنّة المطهرة ليفوح أريجها في كل ربوع العالم وذلك في حفل شهده علماء ومسؤولون في مكة المكرمة.
وشدد آل الشيخ المشرف العام على حملة المليار نسخة العالمية لنشر السيرة النبوية- في بداية الاجتماع على عظمة وجلال سيرة سيد الخلق صلى الله عليه وآله وسلم، وأن خدمة تلك السيرة العظيمة عمل مبارك وجهد مبرور ولكنه يجب أن يكون على أعلى مستوى من التخطيط والتنظيم والعمل.
وأشاد رئيس الهيئة الاستشارية لمجلس نظارة أوقاف السلام، بدور مؤسسة أوقاف السلام في مكة المكرمة في خدمة السيرة النبوية، وبفكرة حملة المليار نسخة العالمية من كتيب (السيرة النبوية في دقائق)، الذي قرأه ووقع عليه أكثر من مائتين وخمسين من أصحاب السماحة والمعالي والفضيلة العلماء حول العالم.
وكان كتيب "السيرة النبوية في دقائق" قد تمت ترجمته إلى اللغات العالمية المهمة، لضمان بلوغ هذه الحملة العالمية التي تنطلق من المملكة العربية السعودية ويتشرف قادتها منذ تأسيسها بخدمة القرآن الكريم وسنة وسيرة النبي صلى الله عليه وآله وسلم، إلى الآفاق وتحلق في رحابة التبليغ عن رسول الله.
وأكد الشيخ صالح على دعم الوزارة واهتمامها بهذا العمل العالمي الكبير وأن وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد هي الراعي الرسمي لهذه الحملة المباركة، موجها بعد التشاور مع أعضاء المجلس بأن تكون حملة المليار نسخة العالمية على ثلاث مراحل زمنية وتستغرق خمسة أعوام، وأن يسبقها فترة إعداد لمدة ثلاثة أشهر.
جدير بالذكر أن مجلس نظارة أوقاف السلام يضم كوكبة من رجالات الدعوة، الشيخ ظافر بن محمد القرني عضو المجلس الأعلى للقضاء سابقاً، والشيخ عبد الله بن محمد اليحيى أمين المجلس الأعلى للقضاء سابقاً، والدكتور أسامة بن فضل البار أمين العاصمة المقدسة، والدكتور عدنان بن عبد الله المزروع مدير جامعة طيبة سابقاً، والدكتور عبد العزيز بن محمد السبيل الأمين العام لجائزة الملك فيصل العالمية، والدكتور أحمد بن عبد اللطيف العبد اللطيف أستاذ الدراسات العليا بقسم العقيدة بجامعة أم القرى سابقاً، والدكتور ناصر بن مسفر القرشي الزهراني رئيس مجلس النظارة، والدكتور علي بن بخيت الزهراني نائب رئيس مجلس النظارة، والدكتور عبد العزيز بن محمد الغامدي أمين المجلس.
وكان وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشيخ صالح آل الشيخ، قد أطلق الأسبوع المنصرم حملة «المليار العالمية» للسيرة النبوية في دقائق بعدة لغات لنشر صحيح السُنّة المطهرة ليفوح أريجها في كل ربوع العالم وذلك في حفل شهده علماء ومسؤولون في مكة المكرمة.
