المصدر - برعاية كريمة من صاحب السمو الملكي، الأمير عبد العزيز بن سعد، أمير منطقة حائل، نظمت اللجنة الوطنية لرعاية السجناء والمفرج عنهم وأسرهم (تراحم) بحائل، أمسية حملة تفريج كربة 100 سجين، حيث تم الإعلان عن وصول المبالغ إلى 8 ملايين و850ألف ريال ليعود 100 سجين إلى أسرهم.
وانطلقت الحملة في الغرفة التجارية بحائل، في العاشرة والنصف مساء الاثينن 3 رمضان، واختتمت في الثانية بعد منتصف الليل.
من جانبه، ثمّن رئيس تراحم حائل، الأستاذ منصور العمار، جهود ومؤآزرة صاحب سمو الملكي الأمير عبد العزيز بن سعيد أمير حائل، رجل المواقف الذي ساند الحملة وعمل على تذليل الصعاب ودعوة المجتمع للتبرع، وكذلك تبرع سموه السخي، ومساهمات فاعلي الخير من أبناء منطقة حائل ومن خارجها، وكل من ساهم بالتبرع ولو بريال واحد من أجل تفريج كربة إخوانهم وعودتهم إلى أسرهم في هذا الشهر المبارك.
كما أشاد العمار بجهود أبناء حائل الأبرار من الإعلاميين والمسؤولين الذين بذلوا واجتهدوا منذ الخطوات الأولى للإعداد لهذا العرس، فسطروا جملة من المواقف الإيجابية نحو منطقتهم ووطنهم وإخوانهم، وضربوا مثالا رائعا في تحقيق أهداف اجتماعية ووطنية تعزز القيم الاجتماعية والتربوية الوطنية، فضلا عن ضيوف حائل من المشاهير الذين تكبدوا عناء السفر والحضور لدعم الحملة.
وعبر رئيس تراحم حائل عن شكره وتقديره لتفاعل الجهات ذات العلاقة في حائل، وكذلك دور كبرى الشركات والمؤسسات التجارية بالمنطقة وخارجها التي فعّلت المسؤولية الاجتماعية، فهي أحد الأذرع المهمة في دعم مسيرة العمل الخيري بوطننا.
وأكد العمار أن الحملة حققت أهدافها في زمن قياسي بفضل الله ثم بتفاعل أبناء المنطقة وكذلك المشاركين من خارجها، فقد شارك فيها رجال الأعمال والمواطنين والرجال والنساء وحتى الأطفال، فقدمت أنموذجا فريدا تجسّدت فيه مظاهر تلاحم أبناء الوطن مع إخوانهم السجناء ودعمهم لحملة تفريج كربة.
وانطلقت الحملة في الغرفة التجارية بحائل، في العاشرة والنصف مساء الاثينن 3 رمضان، واختتمت في الثانية بعد منتصف الليل.
من جانبه، ثمّن رئيس تراحم حائل، الأستاذ منصور العمار، جهود ومؤآزرة صاحب سمو الملكي الأمير عبد العزيز بن سعيد أمير حائل، رجل المواقف الذي ساند الحملة وعمل على تذليل الصعاب ودعوة المجتمع للتبرع، وكذلك تبرع سموه السخي، ومساهمات فاعلي الخير من أبناء منطقة حائل ومن خارجها، وكل من ساهم بالتبرع ولو بريال واحد من أجل تفريج كربة إخوانهم وعودتهم إلى أسرهم في هذا الشهر المبارك.
كما أشاد العمار بجهود أبناء حائل الأبرار من الإعلاميين والمسؤولين الذين بذلوا واجتهدوا منذ الخطوات الأولى للإعداد لهذا العرس، فسطروا جملة من المواقف الإيجابية نحو منطقتهم ووطنهم وإخوانهم، وضربوا مثالا رائعا في تحقيق أهداف اجتماعية ووطنية تعزز القيم الاجتماعية والتربوية الوطنية، فضلا عن ضيوف حائل من المشاهير الذين تكبدوا عناء السفر والحضور لدعم الحملة.
وعبر رئيس تراحم حائل عن شكره وتقديره لتفاعل الجهات ذات العلاقة في حائل، وكذلك دور كبرى الشركات والمؤسسات التجارية بالمنطقة وخارجها التي فعّلت المسؤولية الاجتماعية، فهي أحد الأذرع المهمة في دعم مسيرة العمل الخيري بوطننا.
وأكد العمار أن الحملة حققت أهدافها في زمن قياسي بفضل الله ثم بتفاعل أبناء المنطقة وكذلك المشاركين من خارجها، فقد شارك فيها رجال الأعمال والمواطنين والرجال والنساء وحتى الأطفال، فقدمت أنموذجا فريدا تجسّدت فيه مظاهر تلاحم أبناء الوطن مع إخوانهم السجناء ودعمهم لحملة تفريج كربة.