المصدر - واصل المتحدث الرسمي بوزارة التعليم مبارك العصيمي دفاعه عن وزارته بعد موجة النقد الواسعة التي طالتها خلال الأيامالماضية عبر مواقع التواصل الاجتماعي؛ وذلك بعد حدوث عطل في حركة النقل الخارجي هذا العام، الذي تسبب في تأخير الاستعلام عن النتائج،وأوضح أن المشكلة ليست عامة، بل في أيقونة الاستعلام فقط، مشيرًا إلى أن المستاء من الحركة هو الذي لم يُنقل، لافتًا إلى أن الأمور ستعود إلى وضعها الطبيعي غدًا الأحد.
وقال العصيمي: الحديث عن أن الحركة فشلت كلام خارج عن العمل الفني.وأضاف في مداخلة مع “إم بي سي” بأن 85 % من المعلمين والمعلمات مستقرون، وأن 15 % هم من تقدموا على الحركة فقط، وتم تلبية رغباتأكثر من 23 ألفًا.
وجاء حديث “العصيمي” وسط مطالبات بإعادة الحركة إلى سابق عهدها، إلى نظام تكامل؛ وذلك بعد أن فشل نظام “نور” في أول اختبار له.
وكانت وزارة التعليم قد أعلنت يوم الخميس بعد ساعات من تدشين الحركة، التي شملت 23219 معلمًا ومعلمة، بنسبة 27 %، منهم 56 % على الرغبة الأولى، حدوث عُطل تسبَّب في تأجيل الاستعلام مؤقتًا؛ وهو ما دفع الوزيرإلى تقديم اعتذار.
تجدر الإشارة إلى أن حركة العام الحالي انخفضت بما نسبته 50 % عن حركة العام الماضي، التي لبت رغبات 60 %؛ إذ تعد ثاني أكبر حركة نقل في تاريخ الوزارة؛ إذ بلغ عدد من شملتهم 72٫135 معلمًا ومعلمة، وبلغ عدد المنقولين فيها 34797 معلمًا بنسبة 55.6 %، و37392 معلمة بنسبة 64.84 %، بينما بلغ لَمّ الشمل 176.
وقال العصيمي: الحديث عن أن الحركة فشلت كلام خارج عن العمل الفني.وأضاف في مداخلة مع “إم بي سي” بأن 85 % من المعلمين والمعلمات مستقرون، وأن 15 % هم من تقدموا على الحركة فقط، وتم تلبية رغباتأكثر من 23 ألفًا.
وجاء حديث “العصيمي” وسط مطالبات بإعادة الحركة إلى سابق عهدها، إلى نظام تكامل؛ وذلك بعد أن فشل نظام “نور” في أول اختبار له.
وكانت وزارة التعليم قد أعلنت يوم الخميس بعد ساعات من تدشين الحركة، التي شملت 23219 معلمًا ومعلمة، بنسبة 27 %، منهم 56 % على الرغبة الأولى، حدوث عُطل تسبَّب في تأجيل الاستعلام مؤقتًا؛ وهو ما دفع الوزيرإلى تقديم اعتذار.
تجدر الإشارة إلى أن حركة العام الحالي انخفضت بما نسبته 50 % عن حركة العام الماضي، التي لبت رغبات 60 %؛ إذ تعد ثاني أكبر حركة نقل في تاريخ الوزارة؛ إذ بلغ عدد من شملتهم 72٫135 معلمًا ومعلمة، وبلغ عدد المنقولين فيها 34797 معلمًا بنسبة 55.6 %، و37392 معلمة بنسبة 64.84 %، بينما بلغ لَمّ الشمل 176.