المصدر - قام صاحب السمو الملكي الأمير متعب بن عبدالله بن عبدالعزيز وزير الحرس الوطني اليوم، بزيارة لكلية الملك خالد العسكرية، حيث كان في استقباله لدى وصوله قائد كلية الملك خالد العسكرية المكلف اللواء الدكتور سعيد بن ناصر المرشان، وقادة وأركانات وأعضاء هيئة التدريس بالكلية من مدنيين وعسكريين.
والتقى سموه بخريجي دورة تأهيل الضباط الجامعيين 28 والدورة 33 من طلاب الكلية، ناقلا لهم ولجميع منسوبي الكلية تحيات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - القائد الأعلى لكافة القوات العسكرية، كما هنأ الخريجين بمناسبة تخرجهم بعد أن أكملوا مسيرتهم الدراسية والتدريبية طوال ثلاث سنوات، تلقوا فيها جميع أنواع العلوم والمعارف والمهارات العسكرية والتدريب الميداني المؤهل، ليكونوا ضباطاً على درجة عالية من الكفاءة والاحتراف العسكري، لتبدأ مسيرة العمل الفعلي لخدمة الدين ثم الملك والوطن، متطلعا إن ينعكس ما تعلمه الخريجون طوال هذه السنوات من مناهج علمية وتدريبية على الصعيد العملي ليكونوا بإذن الله على المستوى المأمول منهم .
وعبر الأمير متعب بن عبدالله عن اعتزازه بالفترة التي قضاها سموه قائداً للكلية التي أصبحت منارة للعلم والتدريب وصرحاً وطنياً مشرفاً، فيما حث أبناءه الخريجين على التمسك بتعاليم الدين الإسلامي والتحلي بالأخلاق الكريمة، وأن يكونوا لبنة جديدة تضاف لما خرجته كلية الملك خالد العسكرية من دفعات متعاقبة طوال مسيرتها، شكلت من خلالها رافداً قوياً ودعامة كبيرة لقوات وزارة الحرس الوطني، وأسهمت بشكل فعال في مد قطاعاته ووحداته بالكفاءات المؤهلة التي أصبحت تتبوأ أعلى المراكز القيادية، مشيداً سموه بالجهد الكبير الذي يبذله منسوبو الكلية وكادرها التعليمي والتدريبي وأعضاء هيئة التدريس مدنيين وعسكريين في رفع مستوى مخرجات الكلية.
وأكد سموه أهمية استمرار هذا الدور وهذه الرسالة لكلية الملك خالد العسكرية على الوجه الأكمل، وبالصورة التي تتطلع إليها قيادتنا الرشيدة ووطننا الغالي، مباركا للخريجين انضمامهم
إلى معاقل الرجال الذي يعتمد عليهم الوطن بعد الله في حماية مقدساته والذود عن حدوده ومقدراته بالغالي والنفيس، تحت قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز-حفظه الله- القائد الأعلى لكافة القوات العسكرية .
وفي ختام الزيارة التقط الطلبة الخريجين الصور التذكارية مع سموه .
والتقى سموه بخريجي دورة تأهيل الضباط الجامعيين 28 والدورة 33 من طلاب الكلية، ناقلا لهم ولجميع منسوبي الكلية تحيات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - القائد الأعلى لكافة القوات العسكرية، كما هنأ الخريجين بمناسبة تخرجهم بعد أن أكملوا مسيرتهم الدراسية والتدريبية طوال ثلاث سنوات، تلقوا فيها جميع أنواع العلوم والمعارف والمهارات العسكرية والتدريب الميداني المؤهل، ليكونوا ضباطاً على درجة عالية من الكفاءة والاحتراف العسكري، لتبدأ مسيرة العمل الفعلي لخدمة الدين ثم الملك والوطن، متطلعا إن ينعكس ما تعلمه الخريجون طوال هذه السنوات من مناهج علمية وتدريبية على الصعيد العملي ليكونوا بإذن الله على المستوى المأمول منهم .
وعبر الأمير متعب بن عبدالله عن اعتزازه بالفترة التي قضاها سموه قائداً للكلية التي أصبحت منارة للعلم والتدريب وصرحاً وطنياً مشرفاً، فيما حث أبناءه الخريجين على التمسك بتعاليم الدين الإسلامي والتحلي بالأخلاق الكريمة، وأن يكونوا لبنة جديدة تضاف لما خرجته كلية الملك خالد العسكرية من دفعات متعاقبة طوال مسيرتها، شكلت من خلالها رافداً قوياً ودعامة كبيرة لقوات وزارة الحرس الوطني، وأسهمت بشكل فعال في مد قطاعاته ووحداته بالكفاءات المؤهلة التي أصبحت تتبوأ أعلى المراكز القيادية، مشيداً سموه بالجهد الكبير الذي يبذله منسوبو الكلية وكادرها التعليمي والتدريبي وأعضاء هيئة التدريس مدنيين وعسكريين في رفع مستوى مخرجات الكلية.
وأكد سموه أهمية استمرار هذا الدور وهذه الرسالة لكلية الملك خالد العسكرية على الوجه الأكمل، وبالصورة التي تتطلع إليها قيادتنا الرشيدة ووطننا الغالي، مباركا للخريجين انضمامهم
إلى معاقل الرجال الذي يعتمد عليهم الوطن بعد الله في حماية مقدساته والذود عن حدوده ومقدراته بالغالي والنفيس، تحت قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز-حفظه الله- القائد الأعلى لكافة القوات العسكرية .
وفي ختام الزيارة التقط الطلبة الخريجين الصور التذكارية مع سموه .