المصدر - دشن اللواء الدكتور محمد بن عبدالله المرعول مدير عام الإدارة العامة للعلاقات العامة والإعلام بوزارة الداخلية، نيابة عن وكيل وزارة الداخلية الدكتور أحمد بن محمد السالم، الجناح الخاص بمبادرة “الله يعطيك خيرها” التي تتبناها جمعية الأطفال المعاقين، وذلك بمقر ديوان وزارة الداخلية في الرياض.
حضر تدشين المبادرة الأستاذ سليمان بن أحمد المنصور، ومدير العلاقات العامة المشرف العام على المبادرة بوزارة الداخلية الأستاذ صالح بن ناصر الحصيني، ومسؤول الفريق التطوعي على مستوى المملكة بمبادرة “الله يعطيك خيرها” الشيخ خالد الغامدي، وعدد من منسوبي ديوان وزارة الداخلية.
من ناحيته أعرب المدير التنفيذي للمبادرة الأستاذ سليمان المنصور عن شكره وتقديره لوزارة الداخلية على الاهتمام الكبير الذي توليه للمبادرة منذ أطلاقها قبل نحو ثلاث سنوات قائلا: “إننا في المبادرة نخص بالشكر والتقدير لصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية على الدعم اللامحدود من سموه الكريم وتوجيهاته في تعظيم عقوبة المخالفين للأنظمة المرورية”.
استعرض المنصور تجربة مبادرة “الله يعطيك خيرها” منذ بدايتها، مؤكداً أن المبادرة نجحت في تغيير أسلوب التوعية عبر الرسالة السهلة والأرقام المعبرة.
وأضاف أن مبادرة “الله يعطيك خيرها” حظيت بموقع متميز بتوجيهات ودعم صاحب السمو الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز بالدور المهم الذي يقوم به شركاء المبادرة من القطاعين الحكومي والخاص من أجل الوصول بالمبادرة إلى شرائح واسعة من أفراد المجتمع.
وأوضح أن مبادرة “الله يعطيك خيرها” أطلقت مؤخراً برنامج “سلامة أسرتي” الموجه للأسرة والركاب، وشكر المدير التنفيذي الإدارة العامة للعلاقات العامة والإعلام بوزارة الداخلية على جهودهم والدعم اللامحدود من الإدارة العامة للمرور بالأمن العام.
كما أثنى اللواء الدكتور محمد بن عبدالله المرعول مدير عام الإدارة العامة للعلاقات العامة والإعلام بوزارة الداخلية، على المبادرة التي تتبناها جمعية الأطفال المعاقين، مؤكداً أن استجابة وزارة الداخلية للمبادرة أمر يجسد تكامل أداء أجهزة الدولة مع جهود مؤسسات المجتمع المدني والخيري في خدمة المجتمع وتحقيق التنمية المنشودة ونشر ثقافة الوعي بالسلامة المرورية وصولاً لمجتمع واعٍ وملتزم بآداب الطريق وأنظمة المرور ليعيش بسلام وأمان.
وأكد المرعول أهمية وعي الشباب للمحافظة على أرواحهم وأرواح سالكي الطريق في تغيير نمطية القيادة لما فيها من حفظ الأرواح وعدم المساهمة في ارتفاع معدلات الإعاقة جراء الحوادث المرورية والقيادة المتهورة وأن على الجميع أن يعمل بهدى المصطفى عليه السلام في إعطاء الطريق حقه.
حضر تدشين المبادرة الأستاذ سليمان بن أحمد المنصور، ومدير العلاقات العامة المشرف العام على المبادرة بوزارة الداخلية الأستاذ صالح بن ناصر الحصيني، ومسؤول الفريق التطوعي على مستوى المملكة بمبادرة “الله يعطيك خيرها” الشيخ خالد الغامدي، وعدد من منسوبي ديوان وزارة الداخلية.
من ناحيته أعرب المدير التنفيذي للمبادرة الأستاذ سليمان المنصور عن شكره وتقديره لوزارة الداخلية على الاهتمام الكبير الذي توليه للمبادرة منذ أطلاقها قبل نحو ثلاث سنوات قائلا: “إننا في المبادرة نخص بالشكر والتقدير لصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية على الدعم اللامحدود من سموه الكريم وتوجيهاته في تعظيم عقوبة المخالفين للأنظمة المرورية”.
استعرض المنصور تجربة مبادرة “الله يعطيك خيرها” منذ بدايتها، مؤكداً أن المبادرة نجحت في تغيير أسلوب التوعية عبر الرسالة السهلة والأرقام المعبرة.
وأضاف أن مبادرة “الله يعطيك خيرها” حظيت بموقع متميز بتوجيهات ودعم صاحب السمو الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز بالدور المهم الذي يقوم به شركاء المبادرة من القطاعين الحكومي والخاص من أجل الوصول بالمبادرة إلى شرائح واسعة من أفراد المجتمع.
وأوضح أن مبادرة “الله يعطيك خيرها” أطلقت مؤخراً برنامج “سلامة أسرتي” الموجه للأسرة والركاب، وشكر المدير التنفيذي الإدارة العامة للعلاقات العامة والإعلام بوزارة الداخلية على جهودهم والدعم اللامحدود من الإدارة العامة للمرور بالأمن العام.
كما أثنى اللواء الدكتور محمد بن عبدالله المرعول مدير عام الإدارة العامة للعلاقات العامة والإعلام بوزارة الداخلية، على المبادرة التي تتبناها جمعية الأطفال المعاقين، مؤكداً أن استجابة وزارة الداخلية للمبادرة أمر يجسد تكامل أداء أجهزة الدولة مع جهود مؤسسات المجتمع المدني والخيري في خدمة المجتمع وتحقيق التنمية المنشودة ونشر ثقافة الوعي بالسلامة المرورية وصولاً لمجتمع واعٍ وملتزم بآداب الطريق وأنظمة المرور ليعيش بسلام وأمان.
وأكد المرعول أهمية وعي الشباب للمحافظة على أرواحهم وأرواح سالكي الطريق في تغيير نمطية القيادة لما فيها من حفظ الأرواح وعدم المساهمة في ارتفاع معدلات الإعاقة جراء الحوادث المرورية والقيادة المتهورة وأن على الجميع أن يعمل بهدى المصطفى عليه السلام في إعطاء الطريق حقه.