المصدر - تحت شعار تجهيز الرجال لتنفيذ المهام، نفذت قوة الأمن الخاصة الثانية بمنطقة مكة المكرمة التمرين التعبوي الرابع، وذلك بحضور قائد قوات الأمن الخاصة اللواء ركن مفلح بن سليم العتيبي ونائبه ومساعديه وعدد من كبار ضباط القوات.
وكان في استقبالهم قائد قوة الأمن الخاصة الثانيه اللواء فهد بن ناصر العصيمي وأركان القوه.
واشتمل التمرين التعبوي الرابع على عدد من الفرضيات في مجال مكافحة الإرهاب وحماية الشخصيات المهمة والقتال في المناطق المبنية والقتال في المناطق المفتوحة والمناطق الجبلية، حيث قامت قوة الأمن المدرعة بالاشتراك مع طيران الأمن بتطبيق فرضية القبض على مطلوبين متحصنين في مبنى داخل حي سكني وتطهيره ، وكذلك القبض على مطلوبين في أحد المزارع وكيفية التعامل مع الموقف، تلاها عددًا من فرضيات أمن وحماية الشخصيات المهمة التي تضمنت التشكيلات الراجله والراكبه لرجل الحماية وتطبيق مهارات القيادة التخلصية.
واشتمل التمرين أيضًا على فرضيات لأمن وحماية المنشآت المهمة والحيوية كتأمين نقاط الفرز والحراسة الخارجية وكيفية صد هجوم إرهابي والتعامل معه، إضافة إلى استعراض فرق القناصه مهاراتها، وكذلك تطبيقات الرماية من الطائرة العامودية والرماية التكتيكية بمختلف مستوياتها في ميادين الإجهاد، ومهارات استخدام الحبال والنزول من الارتفاعات العالية .
كما أعطى قائد القوات إشارة البدء للمارثون الصحراوي الذي شارك فيه عدد كبير من منسوبي القوة علما أن جميع الفرضيات طبقت باستخدام الذخيرة الحية.
وحققت هذه الفرضيات نسب نجاح عالية، حسب نتائج فريق التقييم.
وفي وقت لاحق أطلق قائد قوات الأمن الخاصة اللواء ركن مفلح بن سليم العتيبي شارة البدء لسباق المارثون الذي امتد لمسافة (15كيلومتراً) ، بهدف رفع جاهزية رجل القوات الخاصة لياقيا وقياس مدى قدرة التحمل لدى رجل القوات وإعداده لأداء المهام التي تطلب منه في الظروف المماثلة .
وكان في استقبالهم قائد قوة الأمن الخاصة الثانيه اللواء فهد بن ناصر العصيمي وأركان القوه.
واشتمل التمرين التعبوي الرابع على عدد من الفرضيات في مجال مكافحة الإرهاب وحماية الشخصيات المهمة والقتال في المناطق المبنية والقتال في المناطق المفتوحة والمناطق الجبلية، حيث قامت قوة الأمن المدرعة بالاشتراك مع طيران الأمن بتطبيق فرضية القبض على مطلوبين متحصنين في مبنى داخل حي سكني وتطهيره ، وكذلك القبض على مطلوبين في أحد المزارع وكيفية التعامل مع الموقف، تلاها عددًا من فرضيات أمن وحماية الشخصيات المهمة التي تضمنت التشكيلات الراجله والراكبه لرجل الحماية وتطبيق مهارات القيادة التخلصية.
واشتمل التمرين أيضًا على فرضيات لأمن وحماية المنشآت المهمة والحيوية كتأمين نقاط الفرز والحراسة الخارجية وكيفية صد هجوم إرهابي والتعامل معه، إضافة إلى استعراض فرق القناصه مهاراتها، وكذلك تطبيقات الرماية من الطائرة العامودية والرماية التكتيكية بمختلف مستوياتها في ميادين الإجهاد، ومهارات استخدام الحبال والنزول من الارتفاعات العالية .
كما أعطى قائد القوات إشارة البدء للمارثون الصحراوي الذي شارك فيه عدد كبير من منسوبي القوة علما أن جميع الفرضيات طبقت باستخدام الذخيرة الحية.
وحققت هذه الفرضيات نسب نجاح عالية، حسب نتائج فريق التقييم.
وفي وقت لاحق أطلق قائد قوات الأمن الخاصة اللواء ركن مفلح بن سليم العتيبي شارة البدء لسباق المارثون الذي امتد لمسافة (15كيلومتراً) ، بهدف رفع جاهزية رجل القوات الخاصة لياقيا وقياس مدى قدرة التحمل لدى رجل القوات وإعداده لأداء المهام التي تطلب منه في الظروف المماثلة .
