المصدر - أكد صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد أمير منطقة عسير أن فوز مدينة أبها بلقب عاصمة السياحة العربية ٢٠١٧ م دليل على دعم واهتمام ورعاية القيادة الرشيدة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز للقطاع السياحي بالمملكة، رافعا إلى مقامه - حفظه الله - التهنئة بهذه المناسبة وإلى ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف وإلى ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان .
وقال الأمير فيصل بن خالد إن القيادة الرشيدة - حفظها الله - اعتمدت في رؤية ٢٠٣٠ الاهتمام بالسياحة، ما يدلل على بعد النظر والآمال المعقود على هذا القطاع، مضيفا في ذات الصدد: "إن أبها بشكل خاص ومنطقة عسير بشكل عام في مقدمة المدن والمناطق بالمملكة المؤهلة إلى إنجاح هذه الرؤية، بفضل مقوماتها السياحية والطبيعية والتراثية والفرص الواعدة للاستثمار فيها، وهذه المناسبة فرصة سانحة لتوجيه رؤس الأموال إليها ومواصلة العمل لتطوير البنية التحتية، لاسيما بعد المنجزات التي تحققت في الفترة الماضية ، منها طرح جملة فرص استثمارية بعد تهيئة البنى التحتية ورفع المشاريع الفندقية إلى ٥٢ وقرب افتتاح عدد من المولات ومحالات التسوق المميزة إضافة للمطاعم والمنتجعات وغيرها مما يلبي احتياجات السياح، وما زال لدينا عدة فرص أكبر سنعمل على تحقيقها خلال الفترات المقبلة بإذن الله تعالى".
وشدد سمو الأمير فيصل بن خالد أن أبها تتوفر فيها مقومات أهلتها للفوز بلقب عاصمة السياحة العربية، وهي الطبيعة والمناخ والأنماط السياحية ومكانتها التاريخية وموروثها الثقافي والاجتماعي والبيئة الزراعية الفريدة والمهرجانات الخاصة بها.
وأضاف سموه: "سنعمل على استثمار الحدث بإقامة فعاليات على مدار ٢٠١٧ م، من شأنها أن تستقطب شرائح واسعة، ولاسيما في موسم الصيف الذي بات قريبا".
وأشاد سموه بتفاعل وتعاون كافة الجهات الحكومية والخاصة لإظهار استحقاق أبها بلقب عاصمة السياحة العربية، منوها إلى أن كل جهة عملت بكل جد واجتهاد لهذا الغرض، وأن الأمل ما زال لتحقيق مزيد من النجاحات.
كما امتدح تفاعل المجتمع المحلي مع توجهات مدينته، وتقبله لمفهوم السياحة منذ فترات طويلة.
وتحدث سموه عن حفل إطلاق أبها عاصمة للسياحة، قائلا: "إنه من المؤمل أن يظهر بالمظهر المشرف، لاسيما وأن الاستعدادت لهذا الحفل انطلقت منذ فترة طويلة".
وقال الأمير فيصل بن خالد إن القيادة الرشيدة - حفظها الله - اعتمدت في رؤية ٢٠٣٠ الاهتمام بالسياحة، ما يدلل على بعد النظر والآمال المعقود على هذا القطاع، مضيفا في ذات الصدد: "إن أبها بشكل خاص ومنطقة عسير بشكل عام في مقدمة المدن والمناطق بالمملكة المؤهلة إلى إنجاح هذه الرؤية، بفضل مقوماتها السياحية والطبيعية والتراثية والفرص الواعدة للاستثمار فيها، وهذه المناسبة فرصة سانحة لتوجيه رؤس الأموال إليها ومواصلة العمل لتطوير البنية التحتية، لاسيما بعد المنجزات التي تحققت في الفترة الماضية ، منها طرح جملة فرص استثمارية بعد تهيئة البنى التحتية ورفع المشاريع الفندقية إلى ٥٢ وقرب افتتاح عدد من المولات ومحالات التسوق المميزة إضافة للمطاعم والمنتجعات وغيرها مما يلبي احتياجات السياح، وما زال لدينا عدة فرص أكبر سنعمل على تحقيقها خلال الفترات المقبلة بإذن الله تعالى".
وشدد سمو الأمير فيصل بن خالد أن أبها تتوفر فيها مقومات أهلتها للفوز بلقب عاصمة السياحة العربية، وهي الطبيعة والمناخ والأنماط السياحية ومكانتها التاريخية وموروثها الثقافي والاجتماعي والبيئة الزراعية الفريدة والمهرجانات الخاصة بها.
وأضاف سموه: "سنعمل على استثمار الحدث بإقامة فعاليات على مدار ٢٠١٧ م، من شأنها أن تستقطب شرائح واسعة، ولاسيما في موسم الصيف الذي بات قريبا".
وأشاد سموه بتفاعل وتعاون كافة الجهات الحكومية والخاصة لإظهار استحقاق أبها بلقب عاصمة السياحة العربية، منوها إلى أن كل جهة عملت بكل جد واجتهاد لهذا الغرض، وأن الأمل ما زال لتحقيق مزيد من النجاحات.
كما امتدح تفاعل المجتمع المحلي مع توجهات مدينته، وتقبله لمفهوم السياحة منذ فترات طويلة.
وتحدث سموه عن حفل إطلاق أبها عاصمة للسياحة، قائلا: "إنه من المؤمل أن يظهر بالمظهر المشرف، لاسيما وأن الاستعدادت لهذا الحفل انطلقت منذ فترة طويلة".