المصدر - ترحل أمانة منطقة نجران أكثر من 6 الاف طن من النفايات شهريا لمرمى النفايات المخصص ، يأتي ذلك من خلال اعمال النظافة اليومية .
وأكد أمين منطقة نجران المهندس فارس الشفق أهمية النظافة باعتبارها سلوكاً إيمانياً وحضارياً حثنا عليه ديننا الإسلامي ؛ مطالباً الجميع بالتعاون مع الامانة للمحافظة على المكتسبات العامة للوصول الى بيئة نظيفة خالية من الملوثات خاصة وأن مجتمعنا واعي ومثقف.
منوها الى إن الأمانة تعمل على التوعية بالأضرار الاقتصادية والصحية الناجمة عن رمي المخلفات في الاماكن العامة واثرها السلبي على البيئة.
وقال وكيل الأمين للخدمات المهندس حمد عيبان أن أعمال النظافة تتم داخل مدينة نجران من خلال اسطول من الاليات والأيدي العاملة المتخصصة من عمال النظافة والمراقبين الميدانيين ؛ مرتبطين بنظام تتبع لمراقبة الضواغط ومسارتها مبيناً أنه يتم ترحيل أكثر من "6.634 " طن من النفايات شهرياً للمرمى العام.
مشيراً إلى إن حجم النفايات التي أستقبلها مرمى النفايات والإصحاح البيئي في تزايد مستمر، معظمها نفايات منزلية، وأنقاض ناتجة عن عمليات البناء والهدم ؛ معللاً هذه الزيادة بتزايد عدد السكان ، الامر الذي يتطلب بذل جهود كبيرة لإزالتها .
مضيفاً بأن ظاهرة رمي المخلفات خارج الحاويات ، تشكل هاجسا و عبئ على المختصين في مجال النظافة.
وذكر آل عيبان بان الامانة تبذل قصارى جهودها من أجل المحافظة على نظافة البيئة لتتحقق صحة وسلامة الفرد والمجتمع وتدعو المواطنين والمقيمين للمشاركة الفاعلة لإنجاح مساعيها، فالحفاظ على نظافة البيئة يعد سلوكاً حضارياً يعكس مدى رقي المجتمع وتحضره.
وأبان عيبان ان أعمال النظافة تتوزع بمجموعة متكاملة من الحزم يتم تطبيقها ومنها خدمة الكنس اليدوي وكنس الأرصفة و خدمة التقاط النفايات ورفع الأنقاض وخدمة رفع الحيوانات النافقة و غسيل الحاويات و رفع الأشجار من الأراضي الفضاء وخدمة رفع المخلفات المنزلية " تفريغ الحاويات " بالإضافة إلى حرص الامانة على تطوير أساليب العمل و تسخير كافة الإمكانيات لتحسين مستوى النظافة .
وأكد أمين منطقة نجران المهندس فارس الشفق أهمية النظافة باعتبارها سلوكاً إيمانياً وحضارياً حثنا عليه ديننا الإسلامي ؛ مطالباً الجميع بالتعاون مع الامانة للمحافظة على المكتسبات العامة للوصول الى بيئة نظيفة خالية من الملوثات خاصة وأن مجتمعنا واعي ومثقف.
منوها الى إن الأمانة تعمل على التوعية بالأضرار الاقتصادية والصحية الناجمة عن رمي المخلفات في الاماكن العامة واثرها السلبي على البيئة.
وقال وكيل الأمين للخدمات المهندس حمد عيبان أن أعمال النظافة تتم داخل مدينة نجران من خلال اسطول من الاليات والأيدي العاملة المتخصصة من عمال النظافة والمراقبين الميدانيين ؛ مرتبطين بنظام تتبع لمراقبة الضواغط ومسارتها مبيناً أنه يتم ترحيل أكثر من "6.634 " طن من النفايات شهرياً للمرمى العام.
مشيراً إلى إن حجم النفايات التي أستقبلها مرمى النفايات والإصحاح البيئي في تزايد مستمر، معظمها نفايات منزلية، وأنقاض ناتجة عن عمليات البناء والهدم ؛ معللاً هذه الزيادة بتزايد عدد السكان ، الامر الذي يتطلب بذل جهود كبيرة لإزالتها .
مضيفاً بأن ظاهرة رمي المخلفات خارج الحاويات ، تشكل هاجسا و عبئ على المختصين في مجال النظافة.
وذكر آل عيبان بان الامانة تبذل قصارى جهودها من أجل المحافظة على نظافة البيئة لتتحقق صحة وسلامة الفرد والمجتمع وتدعو المواطنين والمقيمين للمشاركة الفاعلة لإنجاح مساعيها، فالحفاظ على نظافة البيئة يعد سلوكاً حضارياً يعكس مدى رقي المجتمع وتحضره.
وأبان عيبان ان أعمال النظافة تتوزع بمجموعة متكاملة من الحزم يتم تطبيقها ومنها خدمة الكنس اليدوي وكنس الأرصفة و خدمة التقاط النفايات ورفع الأنقاض وخدمة رفع الحيوانات النافقة و غسيل الحاويات و رفع الأشجار من الأراضي الفضاء وخدمة رفع المخلفات المنزلية " تفريغ الحاويات " بالإضافة إلى حرص الامانة على تطوير أساليب العمل و تسخير كافة الإمكانيات لتحسين مستوى النظافة .
