المصدر - عقد مديرو الأمن العام بدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية اليوم، أعمال اجتماعهم الأول، وذلك في مقر الأمانة العامة لمجلس التعاون لدول الخليج العربية بالرياض.
وفي مستهل الاجتماع ألقى رئيس الأمن العام في مملكة البحرين رئيس الاجتماع اللواء طارق حسن الحسن، كلمة أوضح فيها أن ما يفرضه الواقع المعاش والمستقبل المنظور من تحديات وتهديدات على الأمن الداخلي لدول المجلس، تتطلب تكاتفاً وتعاوناً أقوى وأوثق من أي وقت مضى، مشيراً إلى أن وتيرة التحديات والتهديدات قد ازدادت في المجالات الأمنية والاقتصادية والاجتماعية، ممثلة بانتشار وتفاقم ظاهرة الإرهاب بشتى صوره وتجلياته، التهديد البحري، والتطرف الفكري العنيف، والجرائم المنظمة والمستحدثة، والجرائم الإلكترونية والتهديدات المتعلقة بالحياة المعيشية للمواطنين.
بعد ذلك ألقى الأمين العام المساعد للشؤون الأمنية بالأمانة العامة لمجلس التعاون اللواء هزاع بن مبارك الهاجري كلمة أشار فيها إلى حجم المسؤولية ومقدار الصعاب التي تواجه المجتمع البشري في الوقت الحاضر، ليس في محيطنا فحسب وإنما في العالم أجمع في الشأن الأمني ، موضحاً أن ما يواجه الدول والشعوب من تحديات وصعوبات وما يفرزه الفكر المنحرف من تداعيات وسلبيات تحاول النيل من مكتسبات التنمية والتعايش السوي بين أفراد المجتمع الواحد والمجتمعات الأخرى.
ونوه بمستوى التنسيق وتبادل الخبرات والمعلومات بين دول المجلس، الذي وصل إلى مراحل متقدمة ومشجعة مما كان له الأثر البالغ في تحقيق الكثير من الإنجازات الأمنية وتحييد وإبطال الكثير من المحاولات البائسة لاختراق هذا التعاون أو إفشاله.
وفي مستهل الاجتماع ألقى رئيس الأمن العام في مملكة البحرين رئيس الاجتماع اللواء طارق حسن الحسن، كلمة أوضح فيها أن ما يفرضه الواقع المعاش والمستقبل المنظور من تحديات وتهديدات على الأمن الداخلي لدول المجلس، تتطلب تكاتفاً وتعاوناً أقوى وأوثق من أي وقت مضى، مشيراً إلى أن وتيرة التحديات والتهديدات قد ازدادت في المجالات الأمنية والاقتصادية والاجتماعية، ممثلة بانتشار وتفاقم ظاهرة الإرهاب بشتى صوره وتجلياته، التهديد البحري، والتطرف الفكري العنيف، والجرائم المنظمة والمستحدثة، والجرائم الإلكترونية والتهديدات المتعلقة بالحياة المعيشية للمواطنين.
بعد ذلك ألقى الأمين العام المساعد للشؤون الأمنية بالأمانة العامة لمجلس التعاون اللواء هزاع بن مبارك الهاجري كلمة أشار فيها إلى حجم المسؤولية ومقدار الصعاب التي تواجه المجتمع البشري في الوقت الحاضر، ليس في محيطنا فحسب وإنما في العالم أجمع في الشأن الأمني ، موضحاً أن ما يواجه الدول والشعوب من تحديات وصعوبات وما يفرزه الفكر المنحرف من تداعيات وسلبيات تحاول النيل من مكتسبات التنمية والتعايش السوي بين أفراد المجتمع الواحد والمجتمعات الأخرى.
ونوه بمستوى التنسيق وتبادل الخبرات والمعلومات بين دول المجلس، الذي وصل إلى مراحل متقدمة ومشجعة مما كان له الأثر البالغ في تحقيق الكثير من الإنجازات الأمنية وتحييد وإبطال الكثير من المحاولات البائسة لاختراق هذا التعاون أو إفشاله.