المصدر - وقعت وزارة العمل والتنمية الاجتماعية ممثلة بمكتب التحول الاستراتيجي في إطار عملها في تعزيز الشراكات مع القطاع الخاص وغير الربحي، اتفاقية شراكة مع "متقن" برنامج باسمح لخدمة المجتمع أمس (الثلاثاء) في مقر الوزارة بمدينة الرياض.
وقد نصت الاتفاقية على تعزيز قيمة الإتقان في حياة الشباب بأدوات عصرية فعالة، بالإضافة إلى تقديم عدد من البرامج التدريبية تشتمل على أدوات بناء استراتيجيات ناجحة للقيادات، وتنمية الموارد المالية، وإعداد سفراء التدريب لتقديم المواد التدريبية للفئات المستفيدة عبر آلية محددة نصت الاتفاقية عليها.
كما أن الاتفاقية تعمل على إعداد حقيبة توعوية باسم "اعمل بوعي" ضمن برنامج الثقافة العمالية تستهدف طلاب وطالبات الجامعات والمعاهد التدريبية والمرحلة الثانوية.
وأشار مستشار الوزير والمشرف العام على قطاع التنمية الاجتماعية ومكتب التحول الاستراتيجي بوزارة العمل والتنمية الاجتماعية المهندس ماجد العصيمي، إلى أن هذا النوع من الشراكات هو تعزيز لمستهدفات رؤية 2030 لبناء مجتمع حيوي يساهم في هذه التنمية، سواء رجل الأعمال أو المواطن أو الحكومة أو الجمعية الأهلية، *فالكل يساهم لإيجاد مجتمع حيوي قادر على التنمية والتطوير، كما أن مفهوم الشراكات يساعد على تنمية الأعمال، وسرعة تنفيذها، وتحقيق الآثار المتوقعة في أسرع وقت وأفضل جودة، مؤكداً أن الشراكات دائماً تخلق ثقافة جديدة وتغييراً مميزاً، خصوصاً إذا كانت الشراكة مبنية على دراسة متأنية وعمل حقيقي.
وأوضح العصيمي أن الشراكة اليوم ركزت على مفهوم الإتقان في العمل، وأيضاً ركزت على مفهوم في التدريب أن التدريب ليس مادة نظرية تعطى للمتدرب، بل أدوات يتم تأهيل الناس عليها، وتدريبهم وتحفيزهم، ومشاهدتها مباشرة في ميدان العمل، وتقييمهم بناء عليها.
كما أكد أن الاتفاقية نصت على أربع مواد رئيسية كلها أدوات إتقان، سواء للشباب أو القطاع الخاص أو القطاع غير الربحي أو موظفي الوزارة، مبيناً أن الوزارة تسعى من خلالها -بإذن الله تعالى- إلى رفع مستوى الإتقان، ورفع مستوى الإنتاجية، ورفع مستوى مخرجات العمل اليومي، سواء في وزارة العمل والتنمية الاجتماعية أو الجمعيات الأهلية، بحيث يتم الوصول إلى المستهدفات المطلوبة، لافتاً إلى أن الشريك باسمح من الشركات المتميزة والتي عملت على هذا المفهوم، وطبقته داخلياً لديها، واستفادت من هذه الأدوات التدريبية داخل منظمتهم وخارج منظمتهم في القطاع الأهلي، وحققت نتائج مبهرة في العمل، وتعمل الوزارة على توسيع دائرة هذا التأثير، وتوسيع الاستفادة من هذه الأدوات.
يذكر أن اتفاقية الشراكة الاستراتيجية التي وقعت اليوم تتواكب مع رؤية المملكة 2030، وتأتي دعماً لمستهدفات برنامج التحول الوطني 2020، والتي تسعى الوزارة من خلاله إلى بناء وتطوير الشراكات مع القطاع الخاص وغير الربحي، والتنسيق المشترك، وتعزيز ثقافة المسؤولية الاجتماعية.
وقد نصت الاتفاقية على تعزيز قيمة الإتقان في حياة الشباب بأدوات عصرية فعالة، بالإضافة إلى تقديم عدد من البرامج التدريبية تشتمل على أدوات بناء استراتيجيات ناجحة للقيادات، وتنمية الموارد المالية، وإعداد سفراء التدريب لتقديم المواد التدريبية للفئات المستفيدة عبر آلية محددة نصت الاتفاقية عليها.
كما أن الاتفاقية تعمل على إعداد حقيبة توعوية باسم "اعمل بوعي" ضمن برنامج الثقافة العمالية تستهدف طلاب وطالبات الجامعات والمعاهد التدريبية والمرحلة الثانوية.
وأشار مستشار الوزير والمشرف العام على قطاع التنمية الاجتماعية ومكتب التحول الاستراتيجي بوزارة العمل والتنمية الاجتماعية المهندس ماجد العصيمي، إلى أن هذا النوع من الشراكات هو تعزيز لمستهدفات رؤية 2030 لبناء مجتمع حيوي يساهم في هذه التنمية، سواء رجل الأعمال أو المواطن أو الحكومة أو الجمعية الأهلية، *فالكل يساهم لإيجاد مجتمع حيوي قادر على التنمية والتطوير، كما أن مفهوم الشراكات يساعد على تنمية الأعمال، وسرعة تنفيذها، وتحقيق الآثار المتوقعة في أسرع وقت وأفضل جودة، مؤكداً أن الشراكات دائماً تخلق ثقافة جديدة وتغييراً مميزاً، خصوصاً إذا كانت الشراكة مبنية على دراسة متأنية وعمل حقيقي.
وأوضح العصيمي أن الشراكة اليوم ركزت على مفهوم الإتقان في العمل، وأيضاً ركزت على مفهوم في التدريب أن التدريب ليس مادة نظرية تعطى للمتدرب، بل أدوات يتم تأهيل الناس عليها، وتدريبهم وتحفيزهم، ومشاهدتها مباشرة في ميدان العمل، وتقييمهم بناء عليها.
كما أكد أن الاتفاقية نصت على أربع مواد رئيسية كلها أدوات إتقان، سواء للشباب أو القطاع الخاص أو القطاع غير الربحي أو موظفي الوزارة، مبيناً أن الوزارة تسعى من خلالها -بإذن الله تعالى- إلى رفع مستوى الإتقان، ورفع مستوى الإنتاجية، ورفع مستوى مخرجات العمل اليومي، سواء في وزارة العمل والتنمية الاجتماعية أو الجمعيات الأهلية، بحيث يتم الوصول إلى المستهدفات المطلوبة، لافتاً إلى أن الشريك باسمح من الشركات المتميزة والتي عملت على هذا المفهوم، وطبقته داخلياً لديها، واستفادت من هذه الأدوات التدريبية داخل منظمتهم وخارج منظمتهم في القطاع الأهلي، وحققت نتائج مبهرة في العمل، وتعمل الوزارة على توسيع دائرة هذا التأثير، وتوسيع الاستفادة من هذه الأدوات.
يذكر أن اتفاقية الشراكة الاستراتيجية التي وقعت اليوم تتواكب مع رؤية المملكة 2030، وتأتي دعماً لمستهدفات برنامج التحول الوطني 2020، والتي تسعى الوزارة من خلاله إلى بناء وتطوير الشراكات مع القطاع الخاص وغير الربحي، والتنسيق المشترك، وتعزيز ثقافة المسؤولية الاجتماعية.