المصدر - تحت قيادة تحكيمية بقيادة الكرواتي إيفان بيبيك يدخل فريقا الهلال والتعاون اختباراً جديداً أمام جماهيرهما عندما يلتقيان في مساء غداً السبت بملعب الأمير فيصل بن فهد بالملز في الدور نصف نهائي لكأس خادم الحرمين الشريفين لكرة القدم على أن يلتقي الفائز في مباراة الغد مع الفائز من مواجهة الدور قبل النهائي الأخرى بين الفيصلي والأهلي.
يسعى الهلال للتتويج بلقب كأس خادم الحرمين الشريفين ليجمع ثاني ألقابه المحلية هذا الموسم بعد تتويجه بلقب جميل للمحترفين وهو ما وضعه الأرجنتيني رامون دياز في ذهنه خلال التدريبات الأخيرة التي أظهرت الجدية والتصميم من جانب الجهاز الفني واللاعبين من أجل إقصاء التعاون من وجه ليصل إلى المحطة الأخيرة في طريق الفوز باللقب.
يدخل الأزرق مباراة الغد ومعنويات لاعبيه مرتفعة للغاية بعد فوزهم الأخير على الريان القطري 4/3 في الجولة السادسة من دوري أبطال آسيا وتأهله لدور الـ 16 وسط توهج شديد لنجومه نواف العابد وسلمان الفرج ومحمد الشلهوب وعبد الله المعيوف والسوري عمر خربين الذين يتحكمون كثيراً في نتائج فريقهم بمستواهم اللافت في دوري جميل.
في المقابل يحلم لاعبو التعاون بتحقيق المعادلة الصعبة وسرقة الفوز من بطل الدوري والوصول إلى نهائي كأس الملك للمرة الثانية في تاريخه بعد حلوله وصيفاً للنصر موسم 1990 لذلك حشد البرتغالي مانويل جوميز مدرب الفريق كل نجوم الفريق في التدريبات الأخيرة لرفع أقصى درجات الاستعداد النفسي والفني لمواجهة الهلاليين والتي استعد لها جيداً قبل لقاء استقلال طهران الأخير في البطولة الأسيوية عندما اختزن جهود الروماني سان مارتن وجهاد الحسين وأحمد الزين ومحمد السبيعي وصقر عطيف من أجل الاستفادة بالهيكل الرئيسي لفريقه طمعاً في الفوز.
يسعى الهلال للتتويج بلقب كأس خادم الحرمين الشريفين ليجمع ثاني ألقابه المحلية هذا الموسم بعد تتويجه بلقب جميل للمحترفين وهو ما وضعه الأرجنتيني رامون دياز في ذهنه خلال التدريبات الأخيرة التي أظهرت الجدية والتصميم من جانب الجهاز الفني واللاعبين من أجل إقصاء التعاون من وجه ليصل إلى المحطة الأخيرة في طريق الفوز باللقب.
يدخل الأزرق مباراة الغد ومعنويات لاعبيه مرتفعة للغاية بعد فوزهم الأخير على الريان القطري 4/3 في الجولة السادسة من دوري أبطال آسيا وتأهله لدور الـ 16 وسط توهج شديد لنجومه نواف العابد وسلمان الفرج ومحمد الشلهوب وعبد الله المعيوف والسوري عمر خربين الذين يتحكمون كثيراً في نتائج فريقهم بمستواهم اللافت في دوري جميل.
في المقابل يحلم لاعبو التعاون بتحقيق المعادلة الصعبة وسرقة الفوز من بطل الدوري والوصول إلى نهائي كأس الملك للمرة الثانية في تاريخه بعد حلوله وصيفاً للنصر موسم 1990 لذلك حشد البرتغالي مانويل جوميز مدرب الفريق كل نجوم الفريق في التدريبات الأخيرة لرفع أقصى درجات الاستعداد النفسي والفني لمواجهة الهلاليين والتي استعد لها جيداً قبل لقاء استقلال طهران الأخير في البطولة الأسيوية عندما اختزن جهود الروماني سان مارتن وجهاد الحسين وأحمد الزين ومحمد السبيعي وصقر عطيف من أجل الاستفادة بالهيكل الرئيسي لفريقه طمعاً في الفوز.
