المصدر -
تواصل الجمعية السعودية للطب الوراثي استقبال المشاركات في مسابقة "أفضل مقالة عن "الحمض النووي" وذلك حتى الخامس والعشرين من شهر مارس الحالي ، وتستهدف المسابقة طلاب وطالبات التعليم من الثالث المتوسط وحتى الثالث الثانوي ، حيث تواصل استقبال المقالات على البريد الإلكتروني [email protected] .
أكد ذلك رئيس الجمعية الدكتور زهير رهبيني استشاري أمراض الوراثة وطب الأطفال ، مشيراً إلى أن الجمعية استهدفت من خلال المسابقة التعريف بالأمراض الوراثية النادرة والشائعة والتي تعاني منها الأسر ، وتختلف طريقة انتقالها من جيل إلى جيل ، وبعضها سائد وبعضها متنحي ، وكشف أن المسابقة ستركز على الأمراض المتنحية . موضحاً أن العناصر التي تعتمد عليها المقالة في " تعريف المرض المتنحي بشكل عام ، مع ضرب مثال واحد عنها ، ومدى انتشارها في المملكة العربية السعودية ، وطريقة انتقالها بين الأجيال، وهل ساهمت الحلول الموجودة في مكافحتها ، وأخيراً يقدم صاحب الورقة حلولاً يراها للوقاية منها".
وأكدت الدكتور أمل هاشم استشارية الطب الوراثي وعضو مجلس ادارة الجمعية السعودية للطب الوراثي والمشرفة على النشاطات التوعوية في الجمعية أن المسابقة تشترط أن يقدم الطالب أو الطالبة مع أستاذ الفصل أو الأستاذة بتصديق من قيادة المدرسة ، وأن تكون المقالة مطبوعة باللغة العربية وألا تزيد عن (750) كلمة ، ويسمح باستخدام المراجع والمصادر ، ويمنع الاقتباس الطويل ، وأضافت أنه يحق لكل أستاذ أو أستاذة المشاركة بستة طلاب كحد أعلى من كل فصل ، وأن تتولى المدرسة إحضار الفائز أو الفائزة للتتويج ، حيث سيتم الإعلان عن الفائزين في احتفاء الجمعية باليوم العالمي للحمض النووي والمقرر في الخامس والعشرين من أبريل القادم . بينما سيتم تكريمهم والحديث عن مشاركتهم في حفل كبير ضمن فعاليات المؤتمر العالمي الثاني المزمع عقده في 26 و 27 من أبريل القادم إن شاء الله .
الجدير بالذكر أن الجمعية تعمل على نطاق واسع للتحذير من إنتشار الأمراض الوراثية في المملكة في ظل التهاون في الإجراءات الوقائية من قبل المجتمع ، وعدم الاعتراف الأسري بجدوى الفحص الطبي قبل الزواج ، خاصة وأن عدم توافق نتيجة الفحص الطبي قبل الزواج هو مؤشر طبي لأن يكون سبباً في إنجاب أطفال حاملين ومصابين لأمراض الدم الوراثية المؤرقة للأسر والمرهقة لميزانيات الدولة . كما تستهدف الجمعية تثقيف الشباب والفتيات المتمسكين بالعادات والتقاليد الاجتماعية وعدم الإلتزام بنتائج الفحص ، والذي جعل من هذا التعنت حجر عثرة في سبيل تطور طب الوراثة وارتفاع معدلات الأمراض الوراثية في السعودية .
تواصل الجمعية السعودية للطب الوراثي استقبال المشاركات في مسابقة "أفضل مقالة عن "الحمض النووي" وذلك حتى الخامس والعشرين من شهر مارس الحالي ، وتستهدف المسابقة طلاب وطالبات التعليم من الثالث المتوسط وحتى الثالث الثانوي ، حيث تواصل استقبال المقالات على البريد الإلكتروني [email protected] .
أكد ذلك رئيس الجمعية الدكتور زهير رهبيني استشاري أمراض الوراثة وطب الأطفال ، مشيراً إلى أن الجمعية استهدفت من خلال المسابقة التعريف بالأمراض الوراثية النادرة والشائعة والتي تعاني منها الأسر ، وتختلف طريقة انتقالها من جيل إلى جيل ، وبعضها سائد وبعضها متنحي ، وكشف أن المسابقة ستركز على الأمراض المتنحية . موضحاً أن العناصر التي تعتمد عليها المقالة في " تعريف المرض المتنحي بشكل عام ، مع ضرب مثال واحد عنها ، ومدى انتشارها في المملكة العربية السعودية ، وطريقة انتقالها بين الأجيال، وهل ساهمت الحلول الموجودة في مكافحتها ، وأخيراً يقدم صاحب الورقة حلولاً يراها للوقاية منها".
وأكدت الدكتور أمل هاشم استشارية الطب الوراثي وعضو مجلس ادارة الجمعية السعودية للطب الوراثي والمشرفة على النشاطات التوعوية في الجمعية أن المسابقة تشترط أن يقدم الطالب أو الطالبة مع أستاذ الفصل أو الأستاذة بتصديق من قيادة المدرسة ، وأن تكون المقالة مطبوعة باللغة العربية وألا تزيد عن (750) كلمة ، ويسمح باستخدام المراجع والمصادر ، ويمنع الاقتباس الطويل ، وأضافت أنه يحق لكل أستاذ أو أستاذة المشاركة بستة طلاب كحد أعلى من كل فصل ، وأن تتولى المدرسة إحضار الفائز أو الفائزة للتتويج ، حيث سيتم الإعلان عن الفائزين في احتفاء الجمعية باليوم العالمي للحمض النووي والمقرر في الخامس والعشرين من أبريل القادم . بينما سيتم تكريمهم والحديث عن مشاركتهم في حفل كبير ضمن فعاليات المؤتمر العالمي الثاني المزمع عقده في 26 و 27 من أبريل القادم إن شاء الله .
الجدير بالذكر أن الجمعية تعمل على نطاق واسع للتحذير من إنتشار الأمراض الوراثية في المملكة في ظل التهاون في الإجراءات الوقائية من قبل المجتمع ، وعدم الاعتراف الأسري بجدوى الفحص الطبي قبل الزواج ، خاصة وأن عدم توافق نتيجة الفحص الطبي قبل الزواج هو مؤشر طبي لأن يكون سبباً في إنجاب أطفال حاملين ومصابين لأمراض الدم الوراثية المؤرقة للأسر والمرهقة لميزانيات الدولة . كما تستهدف الجمعية تثقيف الشباب والفتيات المتمسكين بالعادات والتقاليد الاجتماعية وعدم الإلتزام بنتائج الفحص ، والذي جعل من هذا التعنت حجر عثرة في سبيل تطور طب الوراثة وارتفاع معدلات الأمراض الوراثية في السعودية .