المصدر - أفتتح صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض يوم الخميس الماضي الموافق 3/6/1438هـ المعرض الثاني لمشروعات جامعة شقراء بمحافظة الدوادمي، أثناء زيارة سموه التفقدية للمحافظة لتدشين وتأسيس عدد من المشروعات التنموية والاقتصادية، بالإضافة إلى لقاء أعضاء المجالس البلدية والمحلية ومدراء الدوائر الحكومية لمناقشة أهم الموضوعات المتعلقة بتطوير المحافظة ومواصلة نموها.
ويشمل المعرض أكثر من 30 صورة فوتوغرافية تعبر عن آخر ما تم انجازه في المدينة الجامعية للطلاب والمجمع الأكاديمي للطالبات بالدوادمي وهي : المدينة جامعية للطلاب تضم ثلاث مباني رئيسية وهي : مبنى كلية العلوم والدراسات الإنسانية، مبنى كلية العلوم الطبية التطبيقية، مبنى كلية الهندسة. والمجمع الأكاديمي للطالبات يضم مبنى كلية العلوم والدراسات الإنسانية، وكلية التربية، وكلية العلوم الطبية التطبيقية، وكلية المجتمع.
والمعرض يضم صور لكافة المباني الأكاديمية بمحافظة الدوادمي والتابعة لجامعة شقراء منها ما تم إنجازه خلال مطلع العام الجاري وشهدت رعاية وتدشين سمو أمير منطقة الرياض بمكتبه بأمارة المنطقة يوم الأربعاء 22/3/1438هـ منها : مبنى كلية العلوم والدراسات الإنسانية بالدوادمي لشطر الطلاب، بالإضافة إلى عدد من المشاريع الأخرى بمختلف المحافظات. ومنها ما تم الانتهاء من أعمال التشييد والبناء وفي طور مراحل تسليمه النهائي خلال الأشهر القليلة المقبلة.
وكان في استقبال سموه في المعرض معالي مدير جامعة شقراء الأستاذ الدكتور عوض بن خزيم الأسمري ومحافظ محافظة الدوادمي الأستاذ مران بن جروان بن قويد وعدد من أعيان المحافظة وأعضاء هيئة التدريس بالجامعة والفريق المشرف على مشروعات جامعة شقراء.
من جهته، وجه معالي مدير جامعة شقراء الأستاذ الدكتور الشكر للقيادة الحكيمة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وولي عهده الأمير محمد بن نايف نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، وولي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان وزير الدفاع على ما بذلته حكومتنا من دعم سخي وميزانيات متوليه لبناء مرافق الجامعة في جميع محافظات النطاق الأكاديمي.
وأضاف مدير الجامعة أن زيارة سمو أمير منطقة الرياض لمعرض المشروعات الأكاديمية بالجامعة يشكل الدافع الكبير لتشجيع التعليم الجامعي وبذل المزيد من العطاء، وهذا ليس بغريب من سموه حيث كان دائماً السؤال والمتابعة وتذليل كل الصعاب من أجل دعم أجيال المستقبل.
وأضاف معاليه بأن سمو أمير منطقة الرياض يتابع مسيرة الطلاب والطالبات والعملية الأكاديمية شاملة ويحثنا على تذليل كل الصعاب والمشكلات وحلها دون تأخير، وهذا هو ديدن حكومتنا الرشيدة في تشجيع العمل الجامعي وتسليح جيل المستقبل بالعلم وحثهم على الابتكار والتطوير.
وأشار ستسهم هذه المرافق في توفير بيئة تعليمية رائدة للطلاب والطالبات وتحقيق أهداف القيادة الرشيدة في دعم الحركة التعليمية بالمملكة والنهوض بمؤسسات التعليم إلى أعلى مستويات الجودة والريادة.
ويشمل المعرض أكثر من 30 صورة فوتوغرافية تعبر عن آخر ما تم انجازه في المدينة الجامعية للطلاب والمجمع الأكاديمي للطالبات بالدوادمي وهي : المدينة جامعية للطلاب تضم ثلاث مباني رئيسية وهي : مبنى كلية العلوم والدراسات الإنسانية، مبنى كلية العلوم الطبية التطبيقية، مبنى كلية الهندسة. والمجمع الأكاديمي للطالبات يضم مبنى كلية العلوم والدراسات الإنسانية، وكلية التربية، وكلية العلوم الطبية التطبيقية، وكلية المجتمع.
والمعرض يضم صور لكافة المباني الأكاديمية بمحافظة الدوادمي والتابعة لجامعة شقراء منها ما تم إنجازه خلال مطلع العام الجاري وشهدت رعاية وتدشين سمو أمير منطقة الرياض بمكتبه بأمارة المنطقة يوم الأربعاء 22/3/1438هـ منها : مبنى كلية العلوم والدراسات الإنسانية بالدوادمي لشطر الطلاب، بالإضافة إلى عدد من المشاريع الأخرى بمختلف المحافظات. ومنها ما تم الانتهاء من أعمال التشييد والبناء وفي طور مراحل تسليمه النهائي خلال الأشهر القليلة المقبلة.
وكان في استقبال سموه في المعرض معالي مدير جامعة شقراء الأستاذ الدكتور عوض بن خزيم الأسمري ومحافظ محافظة الدوادمي الأستاذ مران بن جروان بن قويد وعدد من أعيان المحافظة وأعضاء هيئة التدريس بالجامعة والفريق المشرف على مشروعات جامعة شقراء.
من جهته، وجه معالي مدير جامعة شقراء الأستاذ الدكتور الشكر للقيادة الحكيمة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وولي عهده الأمير محمد بن نايف نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، وولي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان وزير الدفاع على ما بذلته حكومتنا من دعم سخي وميزانيات متوليه لبناء مرافق الجامعة في جميع محافظات النطاق الأكاديمي.
وأضاف مدير الجامعة أن زيارة سمو أمير منطقة الرياض لمعرض المشروعات الأكاديمية بالجامعة يشكل الدافع الكبير لتشجيع التعليم الجامعي وبذل المزيد من العطاء، وهذا ليس بغريب من سموه حيث كان دائماً السؤال والمتابعة وتذليل كل الصعاب من أجل دعم أجيال المستقبل.
وأضاف معاليه بأن سمو أمير منطقة الرياض يتابع مسيرة الطلاب والطالبات والعملية الأكاديمية شاملة ويحثنا على تذليل كل الصعاب والمشكلات وحلها دون تأخير، وهذا هو ديدن حكومتنا الرشيدة في تشجيع العمل الجامعي وتسليح جيل المستقبل بالعلم وحثهم على الابتكار والتطوير.
وأشار ستسهم هذه المرافق في توفير بيئة تعليمية رائدة للطلاب والطالبات وتحقيق أهداف القيادة الرشيدة في دعم الحركة التعليمية بالمملكة والنهوض بمؤسسات التعليم إلى أعلى مستويات الجودة والريادة.
