المصدر - حمل بيان وزارة الداخلية أمس الأول (الخميس) الذي تضمن الإطاحة بأربع خلايا عنقودية في كل من مناطق: مكة المكرمة، والمدينة المنورة، والرياض، والقصيم، مفارقات عدة في أسماء المقبوض عليهم وجنسياتهم، ما يفتح الأسئلة المتعددة ويثير الإجابات المختلفة عن الفكر الإرهابي وشبكاته.
وتضمنت قائمة الخلايا الإرهابية 18 شخصاً من ثلاث جنسيات (السعودية، واليمنية، والسودانية)، إذ اتضح أن «الداعشي» عبدالله العضيبي كان فاعلاً في حلقات التحفيظ ومنسقاً لفعاليات ورحلات شارك فيها أطفال وشبان من مختلف الأعمار.
وكشفت القائمة عن أشقاء سعوديين انجروا خلف أوهام «التنظيم»، وهم الشقيقان (صالح ومحمد حمد الفهيد)، والشقيقان (سعيد وإبراهيم صالح الزهراني)، فيما تضمنت الأسماء اثنين من الجنسية اليمنية، وآخر من الجنسية السودانية، لتحبط بذلك «الداخلية» تنفيذ مخططاتهم التي تبدأ باستهداف رجال الأمن، مروراً بتفجير المواقع الحساسة، وانتهاء بإثارة الفتن في البلاد.
وتضمنت قائمة الخلايا الإرهابية 18 شخصاً من ثلاث جنسيات (السعودية، واليمنية، والسودانية)، إذ اتضح أن «الداعشي» عبدالله العضيبي كان فاعلاً في حلقات التحفيظ ومنسقاً لفعاليات ورحلات شارك فيها أطفال وشبان من مختلف الأعمار.
وكشفت القائمة عن أشقاء سعوديين انجروا خلف أوهام «التنظيم»، وهم الشقيقان (صالح ومحمد حمد الفهيد)، والشقيقان (سعيد وإبراهيم صالح الزهراني)، فيما تضمنت الأسماء اثنين من الجنسية اليمنية، وآخر من الجنسية السودانية، لتحبط بذلك «الداخلية» تنفيذ مخططاتهم التي تبدأ باستهداف رجال الأمن، مروراً بتفجير المواقع الحساسة، وانتهاء بإثارة الفتن في البلاد.