المصدر - استقبل معالي الدكتور صالح بن سليمان الوهيبي الأمين العام للندوة العالمية للشباب الإسلامي بمكتبه بالأمانة العامة البروفسور عبد الله بخيت صالح رئيس جامعة الملك فيصل بتشاد.
وجرى خلال اللقاء مناقشة أوضاع جامعة الملك فيصل التي تتخذ مقرها في العاصمة التشادية (أنجمّينا), *ويدرس بها أكثر من 4,200 طالب وطالبة .
واستعرض البروفسور عبدالله أوضاع الكليات والأقسام التي تم افتتاحها في الجامعة وهي: كلية اللغة العربية, وكلية العلوم التربوية, وكلية الإدارة والاقتصاد, وكلية الحقوق, وكلية هندسة الحاسوب, وتكنولوجيا المعلومات,والمعهد العالي للعلوم والتقنيات الصحية، وكلية الدراسات العليا, بالإضافة إلى بعض المراكز المتخصصة ( مركز المدينة المنورة للتدريب، مركز البحوث والدراسات الإفريقية* والترجمة، مركز الدكتور مصطفى فلاته للوسائل التعليمية، ومركز اللغات والترجمة، ومركز المعلوماتية..) *مبيناً الحاجة إلى *مزيد من التعاون مع الندوة العالمية بشأن تطوير العمل الأكاديمي والمساعدة المادية التي تحتاج إليها هذه الكليات.
وقد أشاد البروفسور بخيت بالجهود والدعم المتواصل الذي ظلت تقدمه الندوة العالمية للجامعة خاصة في مجال توفير المنح الدراسية وقبول الطلاب في المرحلة الجامعية في مختلف الكليات والأقسام بالجامعة الأمر الذي كان له أكبر الأثر في تحقيق مقاصد الجامعة وأهدافها وإنجاح رسالتها وتخريج شباب وطلاب قادرين ومؤهلين لخدمة مجتمعاتهم وبلدانهم .
من جهته أكد د. الوهيبي, استعداد الندوة العالمية للشباب الإسلامي *استمرار العمل المشترك مع الجامعة والكليات التابعة لها.
حضر اللقاء من جانب الندوة *الدكتور إبراهيم *الحبر نائب رئيس لجنة إفريقيا .
وجرى خلال اللقاء مناقشة أوضاع جامعة الملك فيصل التي تتخذ مقرها في العاصمة التشادية (أنجمّينا), *ويدرس بها أكثر من 4,200 طالب وطالبة .
واستعرض البروفسور عبدالله أوضاع الكليات والأقسام التي تم افتتاحها في الجامعة وهي: كلية اللغة العربية, وكلية العلوم التربوية, وكلية الإدارة والاقتصاد, وكلية الحقوق, وكلية هندسة الحاسوب, وتكنولوجيا المعلومات,والمعهد العالي للعلوم والتقنيات الصحية، وكلية الدراسات العليا, بالإضافة إلى بعض المراكز المتخصصة ( مركز المدينة المنورة للتدريب، مركز البحوث والدراسات الإفريقية* والترجمة، مركز الدكتور مصطفى فلاته للوسائل التعليمية، ومركز اللغات والترجمة، ومركز المعلوماتية..) *مبيناً الحاجة إلى *مزيد من التعاون مع الندوة العالمية بشأن تطوير العمل الأكاديمي والمساعدة المادية التي تحتاج إليها هذه الكليات.
وقد أشاد البروفسور بخيت بالجهود والدعم المتواصل الذي ظلت تقدمه الندوة العالمية للجامعة خاصة في مجال توفير المنح الدراسية وقبول الطلاب في المرحلة الجامعية في مختلف الكليات والأقسام بالجامعة الأمر الذي كان له أكبر الأثر في تحقيق مقاصد الجامعة وأهدافها وإنجاح رسالتها وتخريج شباب وطلاب قادرين ومؤهلين لخدمة مجتمعاتهم وبلدانهم .
من جهته أكد د. الوهيبي, استعداد الندوة العالمية للشباب الإسلامي *استمرار العمل المشترك مع الجامعة والكليات التابعة لها.
حضر اللقاء من جانب الندوة *الدكتور إبراهيم *الحبر نائب رئيس لجنة إفريقيا .