المصدر - سيكون العالم على موعد في تمام الساعة الثانية ظهراً من يوم الأربعاء القادم لإطلاق " اول اختراع طبي سعودي" من نوعه من خلال حفل كبير يشارك فيه اكثر من (4400) جهة طبية وتعليمية وضمن فعاليات مؤتمر الصحة العالمي الذي تستضيفه أمارة دبي بمعرض دبي العالمي للمؤتمرات خلال الفترة من 30 يناير وحتى 2 فبراير. حيث وجه معالي مدير جامعة الملك عبدالعزيز البروفيسور عبدالرحمن بن عبيد اليوبي وفداً عالي المستوى يضم وكيل الجامعة للتطوير الدكتور أمين بن يوسف نعمان وعميد كلية الطب البروفيسور محمود بن شاهين الأحول لحضور حفل إطلاق الاختراع السعودي الذي يحمل اسم "إبرة فدا" ونفذه كلا من الدكتور عبدالكريم رضا فدا والمخترع مشعل هشام الهرساني.
وثمن استشاري الانف والاذن والحنجرة وجراحة تجميل الوجه بكلية الطب بجامعة المؤسس الدكتورعبدالكريم رضا فدا توجيهات معالي مدير الجامعة ووكلائها للخروج بهذا الاختراع بشكله النهائي ، منوهاً بجهود الجامعة في دعم مجالات الابتكار والصحة والتعليم والاقتصاد المعرفي ، مشيراً إلى أن هذا الاختراع عبارة عن ابرة طبية منشارية الشكل ومتناهية الصغر ، تم تنفيذها بتقنيتي النانو والليزر ۔ تقوم بنحت غضاريف الجسم عامة وبالأخص غضاريف الاذن ۔ وذلك لتصحيح الاذن الخفاشية دون الحاجة لعمليات جراحية .
يذكر أن "إبرة فدا" تحمل براءة اختراع رقمها 4109 من مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية ۔ واستمر العمل على اختراعها مدة 3 سنوات بالتعاقد مع افضل الشركات الفرنسية المختصة في تصنيع الاجهزة الطبية ، وحرصت كلية الطب بجامعة الملك عبدالعزيز على توثيق فيلماً وثائقيا عن رحلة الاختراع ودور الجامعة في دعم مجالات الابتكار تمهيداً لإطلاقه إلى الأسواق العالمية مع بداية شهر فبراير .
وثمن استشاري الانف والاذن والحنجرة وجراحة تجميل الوجه بكلية الطب بجامعة المؤسس الدكتورعبدالكريم رضا فدا توجيهات معالي مدير الجامعة ووكلائها للخروج بهذا الاختراع بشكله النهائي ، منوهاً بجهود الجامعة في دعم مجالات الابتكار والصحة والتعليم والاقتصاد المعرفي ، مشيراً إلى أن هذا الاختراع عبارة عن ابرة طبية منشارية الشكل ومتناهية الصغر ، تم تنفيذها بتقنيتي النانو والليزر ۔ تقوم بنحت غضاريف الجسم عامة وبالأخص غضاريف الاذن ۔ وذلك لتصحيح الاذن الخفاشية دون الحاجة لعمليات جراحية .
يذكر أن "إبرة فدا" تحمل براءة اختراع رقمها 4109 من مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية ۔ واستمر العمل على اختراعها مدة 3 سنوات بالتعاقد مع افضل الشركات الفرنسية المختصة في تصنيع الاجهزة الطبية ، وحرصت كلية الطب بجامعة الملك عبدالعزيز على توثيق فيلماً وثائقيا عن رحلة الاختراع ودور الجامعة في دعم مجالات الابتكار تمهيداً لإطلاقه إلى الأسواق العالمية مع بداية شهر فبراير .