المصدر - تحتفل جائزة خادم الحرمين الشريفين لتكريم المخترعين والموهوبين بعد غد في الساعة الثامنة والنصف صباحاً، بتكريم الفائزين بالجائزة في دوراتها الثلاث، وذلك بمقر مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية في الرياض .
و ثمن صاحب السمو الأمير الدكتور تركي بن سعود بن محمد رئيس مجلس أمناء الجائزة بهذه المناسبة، الدعم والرعاية التي حظيت بهما الجائزة من لدن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي العهد، وسمو ولي ولي العهد ـ حفظهم الله ـ، التي تجسد رؤيتهم بأهمية رعاية ودعم المخترعين والموهوبين لتحقيق المزيد من التقدم والتطور لبناء مجتمع حيوي معرفي، يكون محوره الإنسان المتزود بالعلم والمعرفة .
و هنأ سموه الفائزين بالجائزة، متمنياً أن تكون الجائزة محفزة لهم لتقديم المزيد من الإبداع، والابتكار، والاختراع إلى جانب الإنجازات والإسهامات التي تعود بالمنفعة على الوطن خاصة والإنسانية عامة .
و فاز بالجائزة بفئة المخترعين كل من الدكتور منير بن محمود الدسوقي، والدكتور علي بن عبد رب الرسول آل حمزة، والدكتور فارس بن دباس السويلم، والدكتور وليد بن فهد اللافي، والدكتور علي بن سعد الغامدي، والدكتور عبدالله بن محمد عسيري، والدكتور باسم بن يوسف شيخ، والدكتور خالد بن سعد أبو الخير، والدكتور ماجد بن معلا الحازمي، والدكتور سعيد بن محمد الزهراني، والدكتور سعد بن عبدالله الجليل، والدكتور إيناس بن معين الناشف، والدكتورة خديجة بنت محمد الزائدي، والدكتورة إيمان بنت كامل الدقس، والمهندس صالح بن بديوي الرويلي، والمهندس سعيد بن محد آل مبارك، والاستاذ محسن بن جبران حسين.
و في فئة الموهوبين فاز بها كل من الدكتور محمد بن مناع القطان، والدكتور عبدالله بن محمد الحمدان، والدكتور عبدالرحمن بن محمد الحزيمي، والدكتور محمد بن محروس آل محروس، والدكتورة فاتن بنت عبدالرحمن خورشيد، والاستاذة نهى بنت طلال زيلعي .
وتلقت الجائزة في دوراتها الثالثة 970 ترشيحاً، تنوعت تخصصاتها لتشمل جميع مجالات الجائزة في تقنيات المياه، البترول والغاز، والبتروكيميائيات، والنانو، والحيوية، والمعلومات، والإلكترونيات والاتصالات والضوئيات، والفضاء والطيران، والطاقة، والبيئة، والمواد المتقدمة، والرياضيات والفيزياء، والطبية والصحية، والزراعية، والبناء والتشييد، فيما اعتمد اختيار الفائزين بناءً على تحكيم أعمال المتقدمين والمفاضلة بينها.
مما يذكر أن الجائزة التي استحدثت بقرار من مجلس الوزراء، تهدف إلى الإسهام في تطوير مجالات العلوم والتقنية في المملكة، والمنتجات القائمة عليها، دعماً للتحول إلى مجتمع حيوي معرفي، وتشجيع وتقدير المخترعين والموهوبين المتميزين في المجالات العلمية، والتقنية والابتكارية، وتنمية روح الإبداع، والابتكار، والاختراع، وتحفيز المواهب والقدرات، واستثمار طاقات أفراد المجتمع، وحثهم على التنافس المثمر، وتحفيزهم على الابتكار في المجالات العلمية والتقنية المختلفة .
و ثمن صاحب السمو الأمير الدكتور تركي بن سعود بن محمد رئيس مجلس أمناء الجائزة بهذه المناسبة، الدعم والرعاية التي حظيت بهما الجائزة من لدن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي العهد، وسمو ولي ولي العهد ـ حفظهم الله ـ، التي تجسد رؤيتهم بأهمية رعاية ودعم المخترعين والموهوبين لتحقيق المزيد من التقدم والتطور لبناء مجتمع حيوي معرفي، يكون محوره الإنسان المتزود بالعلم والمعرفة .
و هنأ سموه الفائزين بالجائزة، متمنياً أن تكون الجائزة محفزة لهم لتقديم المزيد من الإبداع، والابتكار، والاختراع إلى جانب الإنجازات والإسهامات التي تعود بالمنفعة على الوطن خاصة والإنسانية عامة .
و فاز بالجائزة بفئة المخترعين كل من الدكتور منير بن محمود الدسوقي، والدكتور علي بن عبد رب الرسول آل حمزة، والدكتور فارس بن دباس السويلم، والدكتور وليد بن فهد اللافي، والدكتور علي بن سعد الغامدي، والدكتور عبدالله بن محمد عسيري، والدكتور باسم بن يوسف شيخ، والدكتور خالد بن سعد أبو الخير، والدكتور ماجد بن معلا الحازمي، والدكتور سعيد بن محمد الزهراني، والدكتور سعد بن عبدالله الجليل، والدكتور إيناس بن معين الناشف، والدكتورة خديجة بنت محمد الزائدي، والدكتورة إيمان بنت كامل الدقس، والمهندس صالح بن بديوي الرويلي، والمهندس سعيد بن محد آل مبارك، والاستاذ محسن بن جبران حسين.
و في فئة الموهوبين فاز بها كل من الدكتور محمد بن مناع القطان، والدكتور عبدالله بن محمد الحمدان، والدكتور عبدالرحمن بن محمد الحزيمي، والدكتور محمد بن محروس آل محروس، والدكتورة فاتن بنت عبدالرحمن خورشيد، والاستاذة نهى بنت طلال زيلعي .
وتلقت الجائزة في دوراتها الثالثة 970 ترشيحاً، تنوعت تخصصاتها لتشمل جميع مجالات الجائزة في تقنيات المياه، البترول والغاز، والبتروكيميائيات، والنانو، والحيوية، والمعلومات، والإلكترونيات والاتصالات والضوئيات، والفضاء والطيران، والطاقة، والبيئة، والمواد المتقدمة، والرياضيات والفيزياء، والطبية والصحية، والزراعية، والبناء والتشييد، فيما اعتمد اختيار الفائزين بناءً على تحكيم أعمال المتقدمين والمفاضلة بينها.
مما يذكر أن الجائزة التي استحدثت بقرار من مجلس الوزراء، تهدف إلى الإسهام في تطوير مجالات العلوم والتقنية في المملكة، والمنتجات القائمة عليها، دعماً للتحول إلى مجتمع حيوي معرفي، وتشجيع وتقدير المخترعين والموهوبين المتميزين في المجالات العلمية، والتقنية والابتكارية، وتنمية روح الإبداع، والابتكار، والاختراع، وتحفيز المواهب والقدرات، واستثمار طاقات أفراد المجتمع، وحثهم على التنافس المثمر، وتحفيزهم على الابتكار في المجالات العلمية والتقنية المختلفة .