المصدر - تفقد معالي أمين المنطقة الشرقية المهندس فهد بن محمد الجبير، صباح اليوم الثلاثاء الموافق 5/4/1438هـ، عدد من المشاريع التي تنفذها بلدية محافظة القطيف حاليا، فيما رافقه في الزيارة رئيس بلدية محافظة القطيف المهندس زياد بن محمد مغربل، ومدير عام العلاقات العامة والاعلام بأمانة المنطقة الشرقية محمد بن عبدالعزيز الصفيان، وعدد من المسؤولين بالبلدية من مهندسي مشاريع وطرق.
وبدأ معاليه جولته بزيارة لعدد من مشاريع تأهيل وتطوير شوارع وإنشاء جسور، وتطوير المداخل والتقاطعات في المحافظة، والتي تضمنت مشروع تطوير شارع الملك عبد العزيز من مدينة سيهات حتى شارع الرياض بمدينة القطيف، والذي يبلغ طوله 9 كلم، وتبلغ كلفته الاجمالية للمرحلة الثانية 29,962,000 وتبلغ نسبة الانجاز 85% للمرحلة الثانية، كما تفقد معاليه مشروع تطوير طريق الخليج العربي الذي يبلغ طوله 7 كلم، وتبلغ تكلفة المرحلة الحالية 47,710,000 ريال، والذي يأتي ضمن مشروع تأهيل وتطوير الطرق الشريانية بمدن وقرى القطيف المرحلة الأولى، حيث بلغت نسبة اعمال التطوير الحالية في الطريق لهذه المرحلة 70%.
بعد ذلك قام معاليه بتفقد عدد من المشاريع التي تنفذ في الواجهات البحرية في محافظة القطيف والتي تتضمن:
مشروع سوق السمك المركزي بالقطيف، وهو أكبر سوق مركزي للأسماك على مستوى المملكة حيث تم إنشاؤه على عدة مراحل وتم اختياره ليكون بعيداً عن النطاق السكاني وبلغت تكاليف إنشاء هذه المرحلة أكثر من 45 مليون ريال، فيما تفقد مشروع جسر الخليج العربي من شارع أحد , والذي يربط كورنيش المحافظة الجنوبي بالشمالي ويتقاطع مع شارع أحد , وتبلغ تكلفته أكثر من 83 مليون ريال، و نسبة الانجاز فيه 100%
فيما قام بزيارة الى الجسر البحري الثالث الذي يربط القطيف بجزيرة تاروت , بقيمة تجاوزت 80 مليون ريال، و الذي تم افتتاحه خلال الفترة الماضية.
كما قام بجولة داخل بعض المناطق في المحافظة شملت تاروت وسنابس ودارين وغيرها من مناطق وطرق وجسور وكذلك الواجهات البحرية الجديدة والتي يجري تنفيذها، كما قام معاليه بزيارة لسيهات وتجول داخلها واستمع الى شرح مفصل الى مشاريعها، وعقب الجولة كشف معاليه أن هذه الجولة تأتي تنفيذا لتوجيهات ولاة الأمر " حفظهم الله " في تلبية حاجة المواطنين والمقيمين من خلال تنفيذ مشاريع تنموية وخدمية عديدة في جميع محافظات وهجر ومدن المنطقة الشرقية, وقد أحتلت محافظة القطيف نصيب كبير من الموازنات المخصصة حيث بلغت قيمة تكاليف المشاريع التي تم تنفيذها في محافظة القطيف خلال الخمس سنوات الماضية أكثر من مليارين ريال، والتي تضمنت مشاريع تنموية وخدمية جاءت تلبية لاحتياجات ومتطلبات أهالي قرى وبلدات محافظة القطيف، معلنا معاليه عن عزم بلدية محافظة القطيف تنفيذ عدد من المشروعات الكبيرة في المحافظة، والتي تتضمن، إنشاء مشروع مركز الأمير سلطان الحضاري, بمساحة 120 ألف متر مربع، وتبلغ كلفته 35 مليون ريال، وهو قيد الطرح حاليا ضمن المباني والمرافق البلدية.
إضافة إلى إنشاء سوق للخضار والفواكه المركزي وتطوير المخطط الصناعي في أبو معن وتطوير مناطق صناعية ، وكذلك انشاء السوق الشعبي الحرفي بالقطيف وتأهيل وتطوير الاحياء القديمة في المحافظة وتأهيل وتطوير المناطق المركزية وانشاء مسلخ في ابو معن بالمنطقة الشرقية وتطوير وتحسين التقاطعات والطرق الرئيسية اضافة الى مشروع تسوية وتطوير ضاحية الملك فهد والخزامى غرب محافظة القطيف وكذلك ردم وتسوية مخططات ضاحية الملك فهد وصيانة منشآت في كورنيش القطيف، وزيادة عدد الواجهات بها والتي وصل عددها 6 واجهات بحرية على قناة تاروت في المرحلة الأولى والثانية والثالثة وبين جسر الخليج العربي وجسر تاروت الرابط بالقطيف وواجهة جديدة بحي الشاطئ ، إضافة الى افتتاح واجهة جديدة بشاطئ سيهات والعمل يجري الان لتوسعة كورنيش سيهات القديم.
ولفت إلى وجود خمسة مشاريع تحت الدراسة, تتضمن درء أخطار السيول وتصريف مياه الأمطار واستكمال مشروع الطريق الحلقي حول جزيرة تاروت واستكمال وتحسين الواجهات البحرية والشواطئ والإشراف الفني الهندسي على أعمال التنفيذ لمشاريع بلدية محافظة القطيف وإعداد الدراسات والتصاميم لتحسين وتطوير الواجهات البحرية .
وأشار إلى أن بلدية محافظة القطيف تنفذ حاليا 13 مشروعا بأكثر من 91 مليون ريال ، والتي تتضمن
صيانة الحماية الحجرية بكورنيش القطيف بقيمة أكثر من 4 مليون ريال، ونسبة الإنجاز 28.57%، ومشروع صيانة شوارع عنك وتوابعها بقيمة 7,986,640 مليون ريال، ونسبة الإنجاز 85 %،
إضافة إلى مشاريع صيانة المباني والنظافة والمرافق التابعة لبلدية محافظة القطيف بقيمة ، وصيانة لوحات التسمية والترقيم بمدن وقرى القطيف، و صيانة وسائل السلامة المرورية لمدن وقرى القطيف للأعوام 1435 – 1436،.
وكشف الجبير أنه تم الانتهاء من دراسة تنفيذ عدد من المشاريع الهامة أبرزها: تنفيذ جسر الملك فيصل مع شارع أحد , وهو من المشاريع الحيوية الهامة الذي يهدف معالجة التقاطعات من خلال تنفيذ مثل هذه الجسور.
وأكد ان هذه المشاريع لمحافظة القطيف تأتي لاستكمال البنى التحتية وكذلك لتطوير المرافق العامة المتوافقة مع النظرة العامة والشاملة لرؤية المملكة 2030 لخطط التطوير للارتقاء بالمحافظة لتكون شاملة الخدمات.
وبدأ معاليه جولته بزيارة لعدد من مشاريع تأهيل وتطوير شوارع وإنشاء جسور، وتطوير المداخل والتقاطعات في المحافظة، والتي تضمنت مشروع تطوير شارع الملك عبد العزيز من مدينة سيهات حتى شارع الرياض بمدينة القطيف، والذي يبلغ طوله 9 كلم، وتبلغ كلفته الاجمالية للمرحلة الثانية 29,962,000 وتبلغ نسبة الانجاز 85% للمرحلة الثانية، كما تفقد معاليه مشروع تطوير طريق الخليج العربي الذي يبلغ طوله 7 كلم، وتبلغ تكلفة المرحلة الحالية 47,710,000 ريال، والذي يأتي ضمن مشروع تأهيل وتطوير الطرق الشريانية بمدن وقرى القطيف المرحلة الأولى، حيث بلغت نسبة اعمال التطوير الحالية في الطريق لهذه المرحلة 70%.
بعد ذلك قام معاليه بتفقد عدد من المشاريع التي تنفذ في الواجهات البحرية في محافظة القطيف والتي تتضمن:
مشروع سوق السمك المركزي بالقطيف، وهو أكبر سوق مركزي للأسماك على مستوى المملكة حيث تم إنشاؤه على عدة مراحل وتم اختياره ليكون بعيداً عن النطاق السكاني وبلغت تكاليف إنشاء هذه المرحلة أكثر من 45 مليون ريال، فيما تفقد مشروع جسر الخليج العربي من شارع أحد , والذي يربط كورنيش المحافظة الجنوبي بالشمالي ويتقاطع مع شارع أحد , وتبلغ تكلفته أكثر من 83 مليون ريال، و نسبة الانجاز فيه 100%
فيما قام بزيارة الى الجسر البحري الثالث الذي يربط القطيف بجزيرة تاروت , بقيمة تجاوزت 80 مليون ريال، و الذي تم افتتاحه خلال الفترة الماضية.
كما قام بجولة داخل بعض المناطق في المحافظة شملت تاروت وسنابس ودارين وغيرها من مناطق وطرق وجسور وكذلك الواجهات البحرية الجديدة والتي يجري تنفيذها، كما قام معاليه بزيارة لسيهات وتجول داخلها واستمع الى شرح مفصل الى مشاريعها، وعقب الجولة كشف معاليه أن هذه الجولة تأتي تنفيذا لتوجيهات ولاة الأمر " حفظهم الله " في تلبية حاجة المواطنين والمقيمين من خلال تنفيذ مشاريع تنموية وخدمية عديدة في جميع محافظات وهجر ومدن المنطقة الشرقية, وقد أحتلت محافظة القطيف نصيب كبير من الموازنات المخصصة حيث بلغت قيمة تكاليف المشاريع التي تم تنفيذها في محافظة القطيف خلال الخمس سنوات الماضية أكثر من مليارين ريال، والتي تضمنت مشاريع تنموية وخدمية جاءت تلبية لاحتياجات ومتطلبات أهالي قرى وبلدات محافظة القطيف، معلنا معاليه عن عزم بلدية محافظة القطيف تنفيذ عدد من المشروعات الكبيرة في المحافظة، والتي تتضمن، إنشاء مشروع مركز الأمير سلطان الحضاري, بمساحة 120 ألف متر مربع، وتبلغ كلفته 35 مليون ريال، وهو قيد الطرح حاليا ضمن المباني والمرافق البلدية.
إضافة إلى إنشاء سوق للخضار والفواكه المركزي وتطوير المخطط الصناعي في أبو معن وتطوير مناطق صناعية ، وكذلك انشاء السوق الشعبي الحرفي بالقطيف وتأهيل وتطوير الاحياء القديمة في المحافظة وتأهيل وتطوير المناطق المركزية وانشاء مسلخ في ابو معن بالمنطقة الشرقية وتطوير وتحسين التقاطعات والطرق الرئيسية اضافة الى مشروع تسوية وتطوير ضاحية الملك فهد والخزامى غرب محافظة القطيف وكذلك ردم وتسوية مخططات ضاحية الملك فهد وصيانة منشآت في كورنيش القطيف، وزيادة عدد الواجهات بها والتي وصل عددها 6 واجهات بحرية على قناة تاروت في المرحلة الأولى والثانية والثالثة وبين جسر الخليج العربي وجسر تاروت الرابط بالقطيف وواجهة جديدة بحي الشاطئ ، إضافة الى افتتاح واجهة جديدة بشاطئ سيهات والعمل يجري الان لتوسعة كورنيش سيهات القديم.
ولفت إلى وجود خمسة مشاريع تحت الدراسة, تتضمن درء أخطار السيول وتصريف مياه الأمطار واستكمال مشروع الطريق الحلقي حول جزيرة تاروت واستكمال وتحسين الواجهات البحرية والشواطئ والإشراف الفني الهندسي على أعمال التنفيذ لمشاريع بلدية محافظة القطيف وإعداد الدراسات والتصاميم لتحسين وتطوير الواجهات البحرية .
وأشار إلى أن بلدية محافظة القطيف تنفذ حاليا 13 مشروعا بأكثر من 91 مليون ريال ، والتي تتضمن
صيانة الحماية الحجرية بكورنيش القطيف بقيمة أكثر من 4 مليون ريال، ونسبة الإنجاز 28.57%، ومشروع صيانة شوارع عنك وتوابعها بقيمة 7,986,640 مليون ريال، ونسبة الإنجاز 85 %،
إضافة إلى مشاريع صيانة المباني والنظافة والمرافق التابعة لبلدية محافظة القطيف بقيمة ، وصيانة لوحات التسمية والترقيم بمدن وقرى القطيف، و صيانة وسائل السلامة المرورية لمدن وقرى القطيف للأعوام 1435 – 1436،.
وكشف الجبير أنه تم الانتهاء من دراسة تنفيذ عدد من المشاريع الهامة أبرزها: تنفيذ جسر الملك فيصل مع شارع أحد , وهو من المشاريع الحيوية الهامة الذي يهدف معالجة التقاطعات من خلال تنفيذ مثل هذه الجسور.
وأكد ان هذه المشاريع لمحافظة القطيف تأتي لاستكمال البنى التحتية وكذلك لتطوير المرافق العامة المتوافقة مع النظرة العامة والشاملة لرؤية المملكة 2030 لخطط التطوير للارتقاء بالمحافظة لتكون شاملة الخدمات.