المصدر - وصف الأمير محمد بن ناصر أمير جازان الذكرى الثانية للبيعة, التي بايع فيها الشعب السعودي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ملكاً للمملكة بالذكرى العظيمة, التي يحق أن يسعد ويفاخر بها الجميع.
وقال أمير جازان في كلمة له بهذه المناسبة:"كيف لا والجميع يحتفي بملك الحزم والعزم ملك المواقف العظيمة التي أثببت للجميع حنكة قائد جعل من أمن وسلامة بلاده ورفاهية ورخاء مواطنيه همه الأول وشغله الشاغل ولم يقتصر اهتمامه ورعايته بالمواطن فحسب بل تعداه لرعاية مصالح الوطن ضد كل ما قد يمس أمنه واستقراره ويعين ويساند الأخوة والجيران في اليمن الشقيق لاستعادة الشرعية في عمل بطولي عظيم وقرار تاريخي أيده وأقره معظم بلدان العالم منطلقاً في ذلك من مبادئ راسخة وقناعات لا يخالطه شك".
وبين أنه إيماناً من قيادة هذا البلد العزيز الذي يعد مهبط الوحي ومنبع الرسالات بدورها المحوري في خدمة الإسلام والمسلمين والدفاع عن قضاياهم في مختلف المحافل وبكل ما يهم المسلمين في شتى بقاع المعمورة, فقد أصدر أمر خادم الحرمين الشريفين بإطلاق حملة لنصرة الاشقاء السوريين ودعمهم والوقوف بجانبهم خلال محنتهم, موجهاً بتيسير كافة المساعدات المادية والعينية والطبية لهم".
وأضاف:"إنَّ ذكرى البيعة لهذا العام تستدعي لذاكرتنا وتعيد لأذهاننا ذكرى النضال العظيم الذي قام به مؤسس بلادنا الطاهرة ليوحد أبناء شعبها على كلمة التوحيد قبل أن يوحد أراضيها ثم ما خلفه فيه أبناؤه الملوك من بعده على ذات المنهج رحمهم الله جميعًا, حتى بلغت الأمانة إلى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وأيده بقوته ونصره، حيث لم يألوا جهدًا رعاه الله في خدمة وطنه وأبناء شعبه".
وأشار إلى أن ذكرى البيعة المجيدة تأتي في عامها الثاني في ظل طموح قوي للوصول بالمملكة لرؤية عالمية من خلال الرؤية السعودية 2030 والتحول الوطني بكافة القطاعات والجهات الحكومية لتواكب تطلعات القيادة نحو مستقبل اقتصادي مميز وقوي يضع المملكة ضمن مصاف الدول العشرين الأقوى اقتصاديا على مستوى العالم, وتجسد ذلك من خلال ميزانية الخير والنماء للعام الحالي, والمشروعات العملاقة التي دشنها في زيارته لعدد من المناطق.
وأفاد إنَّ من أهم ما يميز الاحتفاء بذكرى البيعة هو الإحتفاء بالمواقف العظيمة, ومدى التلاحم بين القيادة الحكيمة وأبناء الشعب السعودي العظيم التي ظهرت جليتة للعالم كافة من وفائهم وصدق وعودهم وتلاحمهم وحقيقة بيعتهم لمليكهم المرتكزة على أسس دينية وعقيدة متينة.
وقال أمير جازان في كلمة له بهذه المناسبة:"كيف لا والجميع يحتفي بملك الحزم والعزم ملك المواقف العظيمة التي أثببت للجميع حنكة قائد جعل من أمن وسلامة بلاده ورفاهية ورخاء مواطنيه همه الأول وشغله الشاغل ولم يقتصر اهتمامه ورعايته بالمواطن فحسب بل تعداه لرعاية مصالح الوطن ضد كل ما قد يمس أمنه واستقراره ويعين ويساند الأخوة والجيران في اليمن الشقيق لاستعادة الشرعية في عمل بطولي عظيم وقرار تاريخي أيده وأقره معظم بلدان العالم منطلقاً في ذلك من مبادئ راسخة وقناعات لا يخالطه شك".
وبين أنه إيماناً من قيادة هذا البلد العزيز الذي يعد مهبط الوحي ومنبع الرسالات بدورها المحوري في خدمة الإسلام والمسلمين والدفاع عن قضاياهم في مختلف المحافل وبكل ما يهم المسلمين في شتى بقاع المعمورة, فقد أصدر أمر خادم الحرمين الشريفين بإطلاق حملة لنصرة الاشقاء السوريين ودعمهم والوقوف بجانبهم خلال محنتهم, موجهاً بتيسير كافة المساعدات المادية والعينية والطبية لهم".
وأضاف:"إنَّ ذكرى البيعة لهذا العام تستدعي لذاكرتنا وتعيد لأذهاننا ذكرى النضال العظيم الذي قام به مؤسس بلادنا الطاهرة ليوحد أبناء شعبها على كلمة التوحيد قبل أن يوحد أراضيها ثم ما خلفه فيه أبناؤه الملوك من بعده على ذات المنهج رحمهم الله جميعًا, حتى بلغت الأمانة إلى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وأيده بقوته ونصره، حيث لم يألوا جهدًا رعاه الله في خدمة وطنه وأبناء شعبه".
وأشار إلى أن ذكرى البيعة المجيدة تأتي في عامها الثاني في ظل طموح قوي للوصول بالمملكة لرؤية عالمية من خلال الرؤية السعودية 2030 والتحول الوطني بكافة القطاعات والجهات الحكومية لتواكب تطلعات القيادة نحو مستقبل اقتصادي مميز وقوي يضع المملكة ضمن مصاف الدول العشرين الأقوى اقتصاديا على مستوى العالم, وتجسد ذلك من خلال ميزانية الخير والنماء للعام الحالي, والمشروعات العملاقة التي دشنها في زيارته لعدد من المناطق.
وأفاد إنَّ من أهم ما يميز الاحتفاء بذكرى البيعة هو الإحتفاء بالمواقف العظيمة, ومدى التلاحم بين القيادة الحكيمة وأبناء الشعب السعودي العظيم التي ظهرت جليتة للعالم كافة من وفائهم وصدق وعودهم وتلاحمهم وحقيقة بيعتهم لمليكهم المرتكزة على أسس دينية وعقيدة متينة.