المصدر - رفع معالي وزير التعليم الدكتور أحمد بن محمد العيسى الشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز - أيده الله - ولسمو ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز - حفظه الله - ولولي ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان - حفظه الله - على ما حظي به قطاع التعليم من عناية ودعم.
وقال معالي الوزير في تصريح صحافي بمناسبة صدور الميزانية العامة للدولة للعام المالي ١٤٣٧ / ١٤٣٨، إن تخصيص ٢٠٠ مليار ريال لقطاع التعليم وهو ما يمثل أكثر من ٢٢٪ من مصروفات الميزانية العامة للدولة يأتي في سياق حرص القيادة على الاستثمار الأمثل في الثروة الحقيقية لهذا الوطن وهم أبناؤه وبناته.
وأضاف: "فِي هذا السياق فإنه ووفقاً لما تم تخصيصه لقطاع التعليم فإن أمامنا مزيداً من الإنجازات التي نتطلع إلى أن تحقق القيمة المُضافة المؤثرة في تطوير العملية التعليمية وتجويد مخرجاتها وفقاً لتوجهات رؤية المملكة ٢٠٣٠ ".
وتابع: "فِي ظل هذا الدعم الذي يحظى به قطاع التعليم فإن جانباً كبيراً من الخطط الإسترتيجية والمبادرات النوعية التي تستهدف البنية التحتية سنبدأ العمل على تنفيذها، وستسهم في التركيز على البرامج النوعية لتطوير التعليم، كما سيتم إضافة إلى ذلك استمرار برنامج خادم الحرمين للابتعاث الخارجي ومشروع الملك عبد الله لتطوير التعليم.
وفِي ذات الإطار فسيتم العمل على تعزيز قطاع التدريب التقني والمهني، إضافة إلى استمرار التوسع في الكليات والمعاهد التقنية وذلك انسجاماً مع التوجهات الرامية إلى جعل فرص التعلّم والتدريب المهني متاحة بشكل أكبر للراغبين في دخول سوق العمل وفق ميولاتهم وتطلعاتهم".
وذكر أن التطلعات التي نسعى للوصول إليها لا يحدها سقف وأمام هذا الدعم الكبير فإنه ليس أمامنا إلا أن نعمل على ما يحقق التكامل مع قطاعات الدولة كافة لتحقيق رؤية المملكة ٢٠٣٠ وبرنامج التحول الوطني ٢٠٢٠ اللذان يصبان في استثمار المقدرات العظيمة التي وهبها الله هذا الوطن من أجل الدفع بعجلة التنمية وتعزيز مكانة وطننا في المجالات كافة.
وقال معالي الوزير في تصريح صحافي بمناسبة صدور الميزانية العامة للدولة للعام المالي ١٤٣٧ / ١٤٣٨، إن تخصيص ٢٠٠ مليار ريال لقطاع التعليم وهو ما يمثل أكثر من ٢٢٪ من مصروفات الميزانية العامة للدولة يأتي في سياق حرص القيادة على الاستثمار الأمثل في الثروة الحقيقية لهذا الوطن وهم أبناؤه وبناته.
وأضاف: "فِي هذا السياق فإنه ووفقاً لما تم تخصيصه لقطاع التعليم فإن أمامنا مزيداً من الإنجازات التي نتطلع إلى أن تحقق القيمة المُضافة المؤثرة في تطوير العملية التعليمية وتجويد مخرجاتها وفقاً لتوجهات رؤية المملكة ٢٠٣٠ ".
وتابع: "فِي ظل هذا الدعم الذي يحظى به قطاع التعليم فإن جانباً كبيراً من الخطط الإسترتيجية والمبادرات النوعية التي تستهدف البنية التحتية سنبدأ العمل على تنفيذها، وستسهم في التركيز على البرامج النوعية لتطوير التعليم، كما سيتم إضافة إلى ذلك استمرار برنامج خادم الحرمين للابتعاث الخارجي ومشروع الملك عبد الله لتطوير التعليم.
وفِي ذات الإطار فسيتم العمل على تعزيز قطاع التدريب التقني والمهني، إضافة إلى استمرار التوسع في الكليات والمعاهد التقنية وذلك انسجاماً مع التوجهات الرامية إلى جعل فرص التعلّم والتدريب المهني متاحة بشكل أكبر للراغبين في دخول سوق العمل وفق ميولاتهم وتطلعاتهم".
وذكر أن التطلعات التي نسعى للوصول إليها لا يحدها سقف وأمام هذا الدعم الكبير فإنه ليس أمامنا إلا أن نعمل على ما يحقق التكامل مع قطاعات الدولة كافة لتحقيق رؤية المملكة ٢٠٣٠ وبرنامج التحول الوطني ٢٠٢٠ اللذان يصبان في استثمار المقدرات العظيمة التي وهبها الله هذا الوطن من أجل الدفع بعجلة التنمية وتعزيز مكانة وطننا في المجالات كافة.