المصدر - ينظم مركز الملك عبد العزيز للحوار الوطني ، ممثلاً بإدارة البرامج الشبابية غداً الأربعاء ، لقاءً للحوارات الشبابية "تمكين"، وذلك على هامش فعاليات أسبوع "تلاحم" الوطني، بمشاركة شباب وفتيات منطقة جازان.
ووجه المركز دعواته لنحو 100 شاب وفتاة ، من مختلف مدن ومحافظات منطقة جازان، وبالتنسيق مع مجلس شباب المنطقة، للمشاركة في اللقاء, وتقديم أفكارهم واقتراحاتهم التي يرون أنها مناسبة لصناعة مبادرات يمكن تطبيقها على أرض الواقع.
وأوضح نائب الأمين العام لمركز الملك عبد العزيز للحوار الوطني الدكتور فهد بن سلطان السلطان، أن المركز أولى موضوعات الشباب والفتيات في لقاءات تلاحم أهمية كبيرة ومساحة واسعة من الفعاليات والمشاركات والبرامج، لتعزيز أواصر اللحمة الوطنية بين الشباب، والاستفادة من الطاقات الشابة في صناعة مبادرات متميزة تخدم مشروعات التلاحم الوطني وتعزز ثقافة الوسطية والاعتدال ومواجهة التطرف, مؤكداً أن المركز حرص منذ إطلاق أسبوع تلاحم على إشراك الشباب في هذه الفعالية، وأن تكون قضايا الشباب والفتيات في المملكة أكثر حضوراً في تلك اللقاءات والفعاليات، لما تمثله هذه الشريحة من أهمية كبيرة في بناء المستقبل.
وأشار الدكتور السلطان، إلى أن المركز يسعى بكل إمكاناته والخبرات المتراكمة لديه طيلة الأعوام الماضية إلى توطين ثقافة التلاحم والوسطية والاعتدال في جميع مناطق المملكة، وبين جميع الأطياف الفكرية والشرائح المجتمعية, خصوصاً لدى شريحة الشباب لأنها الشريحة الأكبر في المجتمع، والنواة الحقيقية لبناء المستقبل، وهو ما يستدعي حشد تلك الطاقات الشابة لصناعة جيل يؤمن بوحدته الوطنية وثوابته الدينية وقيمه المجتمعية.
ووجه المركز دعواته لنحو 100 شاب وفتاة ، من مختلف مدن ومحافظات منطقة جازان، وبالتنسيق مع مجلس شباب المنطقة، للمشاركة في اللقاء, وتقديم أفكارهم واقتراحاتهم التي يرون أنها مناسبة لصناعة مبادرات يمكن تطبيقها على أرض الواقع.
وأوضح نائب الأمين العام لمركز الملك عبد العزيز للحوار الوطني الدكتور فهد بن سلطان السلطان، أن المركز أولى موضوعات الشباب والفتيات في لقاءات تلاحم أهمية كبيرة ومساحة واسعة من الفعاليات والمشاركات والبرامج، لتعزيز أواصر اللحمة الوطنية بين الشباب، والاستفادة من الطاقات الشابة في صناعة مبادرات متميزة تخدم مشروعات التلاحم الوطني وتعزز ثقافة الوسطية والاعتدال ومواجهة التطرف, مؤكداً أن المركز حرص منذ إطلاق أسبوع تلاحم على إشراك الشباب في هذه الفعالية، وأن تكون قضايا الشباب والفتيات في المملكة أكثر حضوراً في تلك اللقاءات والفعاليات، لما تمثله هذه الشريحة من أهمية كبيرة في بناء المستقبل.
وأشار الدكتور السلطان، إلى أن المركز يسعى بكل إمكاناته والخبرات المتراكمة لديه طيلة الأعوام الماضية إلى توطين ثقافة التلاحم والوسطية والاعتدال في جميع مناطق المملكة، وبين جميع الأطياف الفكرية والشرائح المجتمعية, خصوصاً لدى شريحة الشباب لأنها الشريحة الأكبر في المجتمع، والنواة الحقيقية لبناء المستقبل، وهو ما يستدعي حشد تلك الطاقات الشابة لصناعة جيل يؤمن بوحدته الوطنية وثوابته الدينية وقيمه المجتمعية.
