المصدر - أكد مدير جامعة نجران الدكتور محمد بن إبراهيم الحسن تعليقاً على الخطاب الملكي الذي ألقاه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - في افتتاح أعمال السنة الأولى من الدورة السابعة لمجلس الشورى، بأن سياسة المملكة ثابتة وقائمة على أسس متينة من الشريعة الإسلامية والقيم الإنسانية، حيث جمعت كلمت خادم الحرمين الشريفين بين الحرص على مواطني هذه الدولة المباركة، وتأمين كل ما من شأنه ضمان الأمن والاستقرار الذي هو السبيل الى تحقيق المزيد من التطور والرقي، وبين الاهتمام بقضايا الشعوب العربية والإسلامية من خلال مكافحة الارهاب والطائفية ومن يدعمها.
وقال الحسن: " الخطاب الملكي الذي سمعه وشاهده العالم وقف على ما تمر به البلاد من تحديات اقتصادية، ليبعث رسالة اطمئنان إلى شعب المملكة بأن هذه الأزمة سوف يتم تجاوزها كما تم في الأزمات المالية السابقة وستعود المملكة أقوى اقتصادياً مما كانت عليه، وهو بالفعل ما سيتحقق بإذن الله مع رؤية المملكة العربية السعودية 2030".
ونوه الحسن إلى ما أشار به خادم الحرمين الشريفين عن دور المملكة في دحر الإرهاب ، وأشار إلى حجم الإنجازات الكبيرة التي حققتها وزارة الداخلية في القبض على عدد من الإرهابيين وإبطال مخططات إرهابية بوجود رجال أمن هذه البلاد ، ودور المواطن أيضاً في محاربة هذا الفكر الضال الداعي إلى التطرف.
وعن تطرق خادم الحرمين الشريفين في خطابه عن ما يحدث في اليمن من انتهاكات من قبل ميشليشيات الحوثي والمخلوع صالح ضد الشعب اليمني أوضح الحسن بأن المملكة منذ تأسيسها حرصت على لم شمل الشعوب العربية والإسلامية والحفاظ على أمنها واستقرارها والدليل على ذلك ما يحدث في دولة اليمن الشقيقة حيث إن المملكة العربية السعودية تسعى لأن يكون اليمن بلداً موحداً ينعم بالأمن والاستقرار وأن لا يكون طريقاً لجماعات طائفية أو متطرفة تخدم جهات خارجية تهدد أمن اليمن والمملكة على حد سواء.
وقال الحسن: " الخطاب الملكي الذي سمعه وشاهده العالم وقف على ما تمر به البلاد من تحديات اقتصادية، ليبعث رسالة اطمئنان إلى شعب المملكة بأن هذه الأزمة سوف يتم تجاوزها كما تم في الأزمات المالية السابقة وستعود المملكة أقوى اقتصادياً مما كانت عليه، وهو بالفعل ما سيتحقق بإذن الله مع رؤية المملكة العربية السعودية 2030".
ونوه الحسن إلى ما أشار به خادم الحرمين الشريفين عن دور المملكة في دحر الإرهاب ، وأشار إلى حجم الإنجازات الكبيرة التي حققتها وزارة الداخلية في القبض على عدد من الإرهابيين وإبطال مخططات إرهابية بوجود رجال أمن هذه البلاد ، ودور المواطن أيضاً في محاربة هذا الفكر الضال الداعي إلى التطرف.
وعن تطرق خادم الحرمين الشريفين في خطابه عن ما يحدث في اليمن من انتهاكات من قبل ميشليشيات الحوثي والمخلوع صالح ضد الشعب اليمني أوضح الحسن بأن المملكة منذ تأسيسها حرصت على لم شمل الشعوب العربية والإسلامية والحفاظ على أمنها واستقرارها والدليل على ذلك ما يحدث في دولة اليمن الشقيقة حيث إن المملكة العربية السعودية تسعى لأن يكون اليمن بلداً موحداً ينعم بالأمن والاستقرار وأن لا يكون طريقاً لجماعات طائفية أو متطرفة تخدم جهات خارجية تهدد أمن اليمن والمملكة على حد سواء.
