المصدر - يصادف يوم الخامس من شهر ديسمبر من كل عام الاحتفال باليوم العالمي للتطوع، وهي احتفالية عالمية تقام كل عام منذ أن حددتها الأمم المتحدة في عام 1985م من أجل تعزيز التنمية الاقتصادية والاجتماعية، وحث الحكومات على اتخاذ التدابير اللازمة لزيادة الوعي المجتمعي بأهمية مساهمة العمل التطوعي في التنمية المستدامة.
وبهذه المناسبة عبر معالي الأمين للندوة العالمية للشباب الإسلامي الدكتور صالح بن سليمان الوهيبي، عن أهمية اليوم العالمي للتطوع لما يتيحه من إبراز أعمال المتطوعين وتقدير مساهماتهم في نهضة الأمم وتطورها وازدهارها، مؤكداً أن أبناء الدول العربية وخصوصاً الدول الخليجية منها يساهمون في العمل التطوعي برغبة صادقة ودافع وطني صميم إيماناً منهم بأهمية هذه المسؤولية ودورها الرائد في النهوض بمجتمعاتهم.
وقال د.الوهيبي: تتقدم الندوة العالمية بهذه المناسبة بخالص الشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز - حفظه الله - لدعمه للعمل الإنساني والخيري.
و حياّ معالي الأمين العام* أبطال العمل الإنساني أبطال العمل الإنساني الذين يعملون بشجاعة* وصمت والذين يُهرعون بشجاعة لتقديم العون للمنكوبين في ساحات عديدة تفتقر إلى أبسط مقومات الأمان، ويعملون بصمت مخاطرين بأرواحهم لتقديم المساعدات في مناطق الحروب والكوارث الطبيعية* كما هو الحال في اليمن وسوريا والعراق وغيرها .
و نبه الوهيبي إلى أنه يجب علينا في هذا اليوم تذكر تضحياتهم وبذل المزيد من الجهود وتوجيهها بشكل أكبر إلى ملايين البشر الذين يعتمدون على أولئك العاملين في المجال الإنساني لتأمين أسباب البقاء لهم.
وعبر معالي الأمين العام عن اعتزازه وامتنانه لجميع العاملين في مجال العمل الخيري التطوعي وبخاصة شباب وشابات المملكة العربية السعودية، مؤكداً أن الندوة* ستستمر في جهودها لتعزيز مفهوم العمل التطوعي في أوساط الشباب، لما له من دور إيجابي في تحقيق التنمية المستدامة.
وطالب معاليه الحكومات بضرورة توعية الشباب بأهمية العمل الإنساني والتطوعي، وتوفير فرص وإمكانات لممارسته.
وبهذه المناسبة عبر معالي الأمين للندوة العالمية للشباب الإسلامي الدكتور صالح بن سليمان الوهيبي، عن أهمية اليوم العالمي للتطوع لما يتيحه من إبراز أعمال المتطوعين وتقدير مساهماتهم في نهضة الأمم وتطورها وازدهارها، مؤكداً أن أبناء الدول العربية وخصوصاً الدول الخليجية منها يساهمون في العمل التطوعي برغبة صادقة ودافع وطني صميم إيماناً منهم بأهمية هذه المسؤولية ودورها الرائد في النهوض بمجتمعاتهم.
وقال د.الوهيبي: تتقدم الندوة العالمية بهذه المناسبة بخالص الشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز - حفظه الله - لدعمه للعمل الإنساني والخيري.
و حياّ معالي الأمين العام* أبطال العمل الإنساني أبطال العمل الإنساني الذين يعملون بشجاعة* وصمت والذين يُهرعون بشجاعة لتقديم العون للمنكوبين في ساحات عديدة تفتقر إلى أبسط مقومات الأمان، ويعملون بصمت مخاطرين بأرواحهم لتقديم المساعدات في مناطق الحروب والكوارث الطبيعية* كما هو الحال في اليمن وسوريا والعراق وغيرها .
و نبه الوهيبي إلى أنه يجب علينا في هذا اليوم تذكر تضحياتهم وبذل المزيد من الجهود وتوجيهها بشكل أكبر إلى ملايين البشر الذين يعتمدون على أولئك العاملين في المجال الإنساني لتأمين أسباب البقاء لهم.
وعبر معالي الأمين العام عن اعتزازه وامتنانه لجميع العاملين في مجال العمل الخيري التطوعي وبخاصة شباب وشابات المملكة العربية السعودية، مؤكداً أن الندوة* ستستمر في جهودها لتعزيز مفهوم العمل التطوعي في أوساط الشباب، لما له من دور إيجابي في تحقيق التنمية المستدامة.
وطالب معاليه الحكومات بضرورة توعية الشباب بأهمية العمل الإنساني والتطوعي، وتوفير فرص وإمكانات لممارسته.
