المصدر -
في بيان صحفي صادر هذا اليوم الأثنين 28 نوفمبر 2016 نفت سفارة المملكة العربية السعودية بالقاهرة صحة ما نشرته بعض وسائل الإعلام المصرية*حول واقعة امتناع دبلوماسي سعودي عن الخضوع للتفتيش بمطار القاهرة وذلك من خلال تواصلها مع السلطات المصرية المختصة بمطار القاهرة، حيث تأكد لها له عدم صحة هذه الواقعة جملة وتفصيلاً.
وأعربت السفارة عن استغرابها الشديد من تداول هذه الشائعة، مؤكدة على كذب الواقعة جملة وتفصيلاً، وأنه بالتواصل مع مكتب مراسم وزارة الخارجية بمطار القاهرة الدولي والأمن الوطني أفادوا بأن الدبلوماسي السعودي سلطان صالح الرشيد بالفعل مر ترانزيت عبر القاهرة على متن الخطوط الملكية المغربية وتعرض للتفتيش بالفعل ولم يخالف أي تعليمات أمنية من سلطات أمن المطار وبحضور الجهات الأمنية المصرية، بل ولم يبدي أي اعتراض رسمي مسجل لدى مكتب وزارة الخارجية لدى المطار. وانتهي الامر عند هذا الحد وواصل المذكور رحلته.* كما تنوه السفارة الى أن* الدبلوماسي السعودي ليس من منسوبي سفارة خادم الحرمين الشريفين بالقاهرة.
وتهيب السفارة كافة وسائل الإعلام توخي الدقة والحذر عند تناقل مثل تلك الأخبار الكاذبة قبل نشر أي خبر يخص السفارة أو المملكة العربية السعودية، وذلك حفاظاً على مصداقية وسائل الاعلام أمام الرأي العام.
في بيان صحفي صادر هذا اليوم الأثنين 28 نوفمبر 2016 نفت سفارة المملكة العربية السعودية بالقاهرة صحة ما نشرته بعض وسائل الإعلام المصرية*حول واقعة امتناع دبلوماسي سعودي عن الخضوع للتفتيش بمطار القاهرة وذلك من خلال تواصلها مع السلطات المصرية المختصة بمطار القاهرة، حيث تأكد لها له عدم صحة هذه الواقعة جملة وتفصيلاً.
وأعربت السفارة عن استغرابها الشديد من تداول هذه الشائعة، مؤكدة على كذب الواقعة جملة وتفصيلاً، وأنه بالتواصل مع مكتب مراسم وزارة الخارجية بمطار القاهرة الدولي والأمن الوطني أفادوا بأن الدبلوماسي السعودي سلطان صالح الرشيد بالفعل مر ترانزيت عبر القاهرة على متن الخطوط الملكية المغربية وتعرض للتفتيش بالفعل ولم يخالف أي تعليمات أمنية من سلطات أمن المطار وبحضور الجهات الأمنية المصرية، بل ولم يبدي أي اعتراض رسمي مسجل لدى مكتب وزارة الخارجية لدى المطار. وانتهي الامر عند هذا الحد وواصل المذكور رحلته.* كما تنوه السفارة الى أن* الدبلوماسي السعودي ليس من منسوبي سفارة خادم الحرمين الشريفين بالقاهرة.
وتهيب السفارة كافة وسائل الإعلام توخي الدقة والحذر عند تناقل مثل تلك الأخبار الكاذبة قبل نشر أي خبر يخص السفارة أو المملكة العربية السعودية، وذلك حفاظاً على مصداقية وسائل الاعلام أمام الرأي العام.