المصدر - أنجزت أمانة منطقة نجران 89% من مشروع تحسين وتجميل طريقي الملك عبدالله والأمير سلطان بتكلفة إجمالية بلغت 9.373.739 ريالاً.
وأوضح أمين منطقة نجران المهندس فارس الشفق، أن الأمانة تولي مشروعات التحسين والتجميل اهتمامًا كبيرًا لما لها من دور فعّال في التنمية بمختلف مجالاتها الاقتصادية والبيئية والترفيهية والجمالية وتسعى من خلالها إلى زيادة المسطحات الخضراء والتوسع في مشاريع التحسين والتجميل.
من جانبه أبان وكيل الأمين للتعمير والمشاريع المهندس علي آل حرفش، أن المشروع عبارة عن إنشاء خزانات وزراعة نخيل وأشجار، وشبكات ري، حيث تم الانتهاء في طريق الملك عبدالله من زراعة 487 شجرة نخيل على امتداد مسافة 10.596 م طولي، وعمل تمديد شبكة ري فرعية بطول 4000 م طولي، بالإضافة إلى زراعة 2240 شجيرة.
كما تم بطريق الأمير سلطان الانتهاء من إنشاء الخزانات وزراعة 850 شجرة، و 7500 من الشجيرات على امتداد 2628 م طولي، إضافة إلى زراعة إنجيلة بمساحة 5277 م2، وجاري العمل على إنهاء ما تبقى من أعمال المشروع.
وأشار إلى أن الأمانة تسعى من خلال هذه المشروعات إلى زيادة الرقعة الخضراء واستكمال منظومة العمل التحسيني بالمنطقة، واستغلال المساحات المتاحة الجانبية والزوائد التنظيمية والجزر الوسطية وتحويل حدائق الأحياء إلى متنفسات متكاملة المرافق وإنشاء المزيد من النوافير والشلالات المائية.
وأوضح أمين منطقة نجران المهندس فارس الشفق، أن الأمانة تولي مشروعات التحسين والتجميل اهتمامًا كبيرًا لما لها من دور فعّال في التنمية بمختلف مجالاتها الاقتصادية والبيئية والترفيهية والجمالية وتسعى من خلالها إلى زيادة المسطحات الخضراء والتوسع في مشاريع التحسين والتجميل.
من جانبه أبان وكيل الأمين للتعمير والمشاريع المهندس علي آل حرفش، أن المشروع عبارة عن إنشاء خزانات وزراعة نخيل وأشجار، وشبكات ري، حيث تم الانتهاء في طريق الملك عبدالله من زراعة 487 شجرة نخيل على امتداد مسافة 10.596 م طولي، وعمل تمديد شبكة ري فرعية بطول 4000 م طولي، بالإضافة إلى زراعة 2240 شجيرة.
كما تم بطريق الأمير سلطان الانتهاء من إنشاء الخزانات وزراعة 850 شجرة، و 7500 من الشجيرات على امتداد 2628 م طولي، إضافة إلى زراعة إنجيلة بمساحة 5277 م2، وجاري العمل على إنهاء ما تبقى من أعمال المشروع.
وأشار إلى أن الأمانة تسعى من خلال هذه المشروعات إلى زيادة الرقعة الخضراء واستكمال منظومة العمل التحسيني بالمنطقة، واستغلال المساحات المتاحة الجانبية والزوائد التنظيمية والجزر الوسطية وتحويل حدائق الأحياء إلى متنفسات متكاملة المرافق وإنشاء المزيد من النوافير والشلالات المائية.