المصدر - وافق مجلس الوزراء على اقتراح وزارة البيئة والمياه والزراعة، بتشكيل لجنة لدراسة تجمّعات الإبل، وضمان عدم انتقال “كورونا” من الحيوان للإنسان عبر تنظيمات وتعليمات جديدة لضمان سلامة مُربي الإبل، وستُوكل مهمة التنظيم لوزارة الداخلية، وذلك بعد توقف المهرجان العام الماضي إثر انتشار “كورونا” بين الإبل بالسعودية، وسجّلت حالات كثيرة من المصابين بعضهم توفاهم الله.
وأقرّ مجلس الوزراء بأن تقوم وزارة الداخلية بإعداد ضوابط لإقامة جائزة الملك عبدالعزيز لمزاين الإبل والفعاليات المصاحبة لها، وتصدر بقرار من وزير الداخلية، وتتضمن تشكيل لجنة من وزارة الداخلية لإدارة المهرجان وبعضوية ممثلين من وزارة الداخلية ووزارة البيئة والمياه والزراعة ووزارة الشؤون البلدية والقروية والهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، وتتولى هذه اللجان تزويد وزارة البيئة بأسماء المشاركين وأماكنهم وأرقام التواصل وتواريخ مشاركاتهم وأعداد رؤوس الإبل المشاركة، وذلك قبل موعد إقامة المهرجان بتسعين يوماً.
ومن مهام اللجنة إلزام المشاركين بترقيم إبلهم لدى فروع وزارة البيئة والمياه والزراعة وتهيئة موقع المهرجان وتنظيم الدخول والخروج عبر بوابات محددة تحت إشراف بيطري، وتهيئة موقع مناسب للفعاليات المصاحبة للمهرجان من خلال تنظيم الدخول والخروج عبر بوابات محدّدة وتجهيز الأماكن المخصّصة للأسواق والمسالخ وفقاً لاشتراطات وزارة الشؤون البلدية والقروية.
وتقوم اللجنة باستبعاد الإبل المصابة بـ “كورونا” من المهرجان أو الفعاليات وإلزام الأشخاص المخالطين للإبل المصابة بالفحص والتسجيل لدى وزارة الصحة وعند انتهاء المهرجان تقوم اللجنة بإعداد تقرير يتضمن تقويم الوضع الصحي ومدى التزام المشاركين بضوابط المهرجان والفعاليات.
وأوصى قرار مجلس الوزراء، الجهات ذات العلاقة بالعمل على تطبيق الإجراءات الوقائية، وعلى وجه الخصوص، قيام وزارة البيئة والمياه والزراعة بفحص الإبل المزمع مشاركتها في أماكن وجودها لضمان سلامتها وترقيمها وعند اكتشاف عينة إيجابية تعزل عن القطيع ٣٠ يوماً وإعادة فحص الحالة المصابة قبل المشاركة بـ ٧ أيام، وفحص جميع الإبل قبل الدخول إلى موقع المهرجان أو الفعاليات، كذلك ترقيم جميع الإبل قبل مشاركتها في الفعاليات المصاحبة للمهرجان.
ونصّ القرار بتوصية وزارة الصحة بأخذ عيّنات من المخالطين للإبل المصابة ومتابعتهم وعزلهم واتخاذ جميع الإجراءات الوقائية لضمان الحد من عدم انتشار المرض.
وأوصى بأن يقوم كل من وزارة البيئة والمياه والزراعة ووزارة الصحة والهيئة العامة للغذاء والدواء بحملات تثقيفية عن أمراض الإبل وطرق وقايتها والحد منها.
واختتم بتوصية وزارة الشؤون البلدية والقروية، ممثلة بالبلديات والأمانات، بمتابعة فعاليات المهرجان التي لها علاقة بالصحة العامة والإشراف عليها، وذلك وفقاً لأنظمة صحة البيئة الصادرة من وزارة الشؤون البلدية والقروية
وأقرّ مجلس الوزراء بأن تقوم وزارة الداخلية بإعداد ضوابط لإقامة جائزة الملك عبدالعزيز لمزاين الإبل والفعاليات المصاحبة لها، وتصدر بقرار من وزير الداخلية، وتتضمن تشكيل لجنة من وزارة الداخلية لإدارة المهرجان وبعضوية ممثلين من وزارة الداخلية ووزارة البيئة والمياه والزراعة ووزارة الشؤون البلدية والقروية والهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، وتتولى هذه اللجان تزويد وزارة البيئة بأسماء المشاركين وأماكنهم وأرقام التواصل وتواريخ مشاركاتهم وأعداد رؤوس الإبل المشاركة، وذلك قبل موعد إقامة المهرجان بتسعين يوماً.
ومن مهام اللجنة إلزام المشاركين بترقيم إبلهم لدى فروع وزارة البيئة والمياه والزراعة وتهيئة موقع المهرجان وتنظيم الدخول والخروج عبر بوابات محددة تحت إشراف بيطري، وتهيئة موقع مناسب للفعاليات المصاحبة للمهرجان من خلال تنظيم الدخول والخروج عبر بوابات محدّدة وتجهيز الأماكن المخصّصة للأسواق والمسالخ وفقاً لاشتراطات وزارة الشؤون البلدية والقروية.
وتقوم اللجنة باستبعاد الإبل المصابة بـ “كورونا” من المهرجان أو الفعاليات وإلزام الأشخاص المخالطين للإبل المصابة بالفحص والتسجيل لدى وزارة الصحة وعند انتهاء المهرجان تقوم اللجنة بإعداد تقرير يتضمن تقويم الوضع الصحي ومدى التزام المشاركين بضوابط المهرجان والفعاليات.
وأوصى قرار مجلس الوزراء، الجهات ذات العلاقة بالعمل على تطبيق الإجراءات الوقائية، وعلى وجه الخصوص، قيام وزارة البيئة والمياه والزراعة بفحص الإبل المزمع مشاركتها في أماكن وجودها لضمان سلامتها وترقيمها وعند اكتشاف عينة إيجابية تعزل عن القطيع ٣٠ يوماً وإعادة فحص الحالة المصابة قبل المشاركة بـ ٧ أيام، وفحص جميع الإبل قبل الدخول إلى موقع المهرجان أو الفعاليات، كذلك ترقيم جميع الإبل قبل مشاركتها في الفعاليات المصاحبة للمهرجان.
ونصّ القرار بتوصية وزارة الصحة بأخذ عيّنات من المخالطين للإبل المصابة ومتابعتهم وعزلهم واتخاذ جميع الإجراءات الوقائية لضمان الحد من عدم انتشار المرض.
وأوصى بأن يقوم كل من وزارة البيئة والمياه والزراعة ووزارة الصحة والهيئة العامة للغذاء والدواء بحملات تثقيفية عن أمراض الإبل وطرق وقايتها والحد منها.
واختتم بتوصية وزارة الشؤون البلدية والقروية، ممثلة بالبلديات والأمانات، بمتابعة فعاليات المهرجان التي لها علاقة بالصحة العامة والإشراف عليها، وذلك وفقاً لأنظمة صحة البيئة الصادرة من وزارة الشؤون البلدية والقروية