المصدر - يشارك عدد من وزراء الأوقاف في دول خليجية وعربية وإسلامية، في أعمال المؤتمر الإسلامي للأوقاف المقرر انعقاده في مكة المكرمة خلال الفترة* 17 ــ 19 من شهر محرم الجاري تحت شعار "أوقف .. لأجر لا يتوقف".
ويبحث المؤتمر في جلساته، أثر الأوقاف في تفعيل التنمية الاقتصادية والاجتماعية المستدامة، والنظم الوقفية وسبل تنمية مواردها، إضافة إلى تعزيز الإسهامات التنموية للأوقاف بما يخدم رؤية المملكة 2030.
ومن المنتظر، أن يطرح المؤتمر الذي ينظمه القطاع الخاص بالتعاون مع لجنة الأوقاف في غرفة مكة المكرمة، وبشراكة استراتيجية مع الهيئة العامة للأوقاف، التي يرأس مجلس إدارتها معالي وزير العمل والتنمية الاجتماعية الدكتور مفرج بن سعد الحقباني، الحلول العلمية والعملية للتحديات التي تواجه الأوقاف، إلى جانب الخروج بمشاريع ومبادرات وقفية تنموية قابلة للتنفيذ المباشر، ونقل الخبرات الوقفية والتعريف بأنظمتها في الدول الإسلامية الأخرى، إضافة إلى الإسهام في تطوير البيئة التشريعية والتنظيمية للأوقاف.
ويواكب المؤتمر إطلاق رؤية المملكة 2030، والتي نصت على دور الأوقاف في تعظيم الأثر الاجتماعي للقطاع غير الربحي.
وسيتناول المؤتمر الإسلامي للأوقاف في يومه الأول الأوقاف والتنمية ضمن رؤية المملكة 2030، ودور هيئة الأوقاف في تحقيق الرؤية، إلى جانب الأوقاف المكية ورسالتها العالمية.
فيما سيتناول اليوم الثاني الأوقاف والتنمية العلمية، كما سيستعرض مبادرات رعاية الموهوبين في المملكة العربية السعودية، ودور الوقف في نشر وتطوير التعليم، والتعلم والتعليم الإلكتروني، إلى جانب التشريعات الفقهية وأثرها على تنمية الأوقاف، وأثرها الاجتماعي والتنموي، إلى جانب دور الأوقاف في تأسيس وتشغيل المؤسسات الصحية العلاجية، وتحفيز المسؤولية الاجتماعية الصحية والخدمية والصناعية، وكذلك الصورة الذهنية للوقف في وسائل الإعلام.
أما اليوم الثالث، فسيتم فيه تناول قياس الأثر بالعمل الوقفي، واستعراض الرؤية المستقبلية للأوقاف في خدمات الحجاج والمعتمرين، وأوقاف الصحة والسلامة لهم، إلى جانب أوقاف السقاية والرفادة، إضافة إلى الصيغ التمويلية للأوقاف التنموية عبر صناديق الوقف المشتركة، وخصائص الوقف المؤثرة في أدائه الاقتصادي، وصيغ التمويل النقدية، إلى جانب استعراض تجربة البنك الإسلامي، كما سيناقش في اليوم الثالث التجارب الدولية في الأوقاف بحضور عدد من أصحاب المعالي وزراء الأوقاف من الدول الإسلامية "تركيا، الكويت، السودان، ماليزيا، الأردن".
ويبحث المؤتمر في جلساته، أثر الأوقاف في تفعيل التنمية الاقتصادية والاجتماعية المستدامة، والنظم الوقفية وسبل تنمية مواردها، إضافة إلى تعزيز الإسهامات التنموية للأوقاف بما يخدم رؤية المملكة 2030.
ومن المنتظر، أن يطرح المؤتمر الذي ينظمه القطاع الخاص بالتعاون مع لجنة الأوقاف في غرفة مكة المكرمة، وبشراكة استراتيجية مع الهيئة العامة للأوقاف، التي يرأس مجلس إدارتها معالي وزير العمل والتنمية الاجتماعية الدكتور مفرج بن سعد الحقباني، الحلول العلمية والعملية للتحديات التي تواجه الأوقاف، إلى جانب الخروج بمشاريع ومبادرات وقفية تنموية قابلة للتنفيذ المباشر، ونقل الخبرات الوقفية والتعريف بأنظمتها في الدول الإسلامية الأخرى، إضافة إلى الإسهام في تطوير البيئة التشريعية والتنظيمية للأوقاف.
ويواكب المؤتمر إطلاق رؤية المملكة 2030، والتي نصت على دور الأوقاف في تعظيم الأثر الاجتماعي للقطاع غير الربحي.
وسيتناول المؤتمر الإسلامي للأوقاف في يومه الأول الأوقاف والتنمية ضمن رؤية المملكة 2030، ودور هيئة الأوقاف في تحقيق الرؤية، إلى جانب الأوقاف المكية ورسالتها العالمية.
فيما سيتناول اليوم الثاني الأوقاف والتنمية العلمية، كما سيستعرض مبادرات رعاية الموهوبين في المملكة العربية السعودية، ودور الوقف في نشر وتطوير التعليم، والتعلم والتعليم الإلكتروني، إلى جانب التشريعات الفقهية وأثرها على تنمية الأوقاف، وأثرها الاجتماعي والتنموي، إلى جانب دور الأوقاف في تأسيس وتشغيل المؤسسات الصحية العلاجية، وتحفيز المسؤولية الاجتماعية الصحية والخدمية والصناعية، وكذلك الصورة الذهنية للوقف في وسائل الإعلام.
أما اليوم الثالث، فسيتم فيه تناول قياس الأثر بالعمل الوقفي، واستعراض الرؤية المستقبلية للأوقاف في خدمات الحجاج والمعتمرين، وأوقاف الصحة والسلامة لهم، إلى جانب أوقاف السقاية والرفادة، إضافة إلى الصيغ التمويلية للأوقاف التنموية عبر صناديق الوقف المشتركة، وخصائص الوقف المؤثرة في أدائه الاقتصادي، وصيغ التمويل النقدية، إلى جانب استعراض تجربة البنك الإسلامي، كما سيناقش في اليوم الثالث التجارب الدولية في الأوقاف بحضور عدد من أصحاب المعالي وزراء الأوقاف من الدول الإسلامية "تركيا، الكويت، السودان، ماليزيا، الأردن".