المؤسس

رأسلنا

المبوبة

الخصوصية

عـن غـــــرب

فريق التحرير

  • ×
الأربعاء 25 ديسمبر 2024
بواسطة : 24-09-2016 03:01 صباحاً 23.1K
المصدر -  
(خاص-أستوكهولم)
تواصل صحيفة "غرب الإخبارية" في تغطيتها الخاصة لإحتفالات سفارات وبعثات خادم الحرمين الشريفين في الخارج بمناسبة اليوم الوطني (٨٦) للمملكة العربية السعودية حيث أقامت سفارة المملكة العربية السعودية في أستوكهولم اليوم الجمعه ٢٣ سبتمبر 2016*ميلادي حفل استقبال بمناسبة الذكرى السادسة والثمانون لليوم الوطني للمملكة العربية السعودية في فندق "غراند ستوكهولم" حضره عدد من كبار المسؤولين السويديين، وسفراء دول مجلس التعاون الخليجي وأعضاء السلك الدبلوماسي العربي والعالمي ورؤساء المنظمات الدولية المعتمدين لدى مملكة السويد وعدد من الإعلاميين والمثقفين بالإضافة إلى شخصيات العمل العربي والإسلامي في السويد وعدد من الإعلاميين والمثقفين بالإضافة إلى شخصيات العمل العربي والإسلامي في السويد والجالية السعودية المقيمة في السويد والطلبة السعوديين المبتعثين وأعضاء السفارة.
وقد عبر سعادة القائم بأعمال سفارة المملكة العربية السعودية في ستوكهولم الأستاذ/ حسن بن هذلول المرشد عن سعادته وإعتزازه بهذه المناسبة قائلا: "هذه مناسبة عزيزة على قلوبنا جميعا وخصوصا أنها تزامنت مع إنتهاء موسم الحج لسنة ١٤٣٧ هـ والذي كان ناجحا ومميزا ولله الحمد بفضل الله سبحانه وتعالى ثم الجهود الحثيثة والمتواصلة التي قامت بها حكومة المملكة من أجل خدمة ضيوف الرحمن، وأكد سعادته على ان اليوم الوطني للمملكة فخر وإعتزاز لنا جميعا في ظل قيادة حكيمة من لدن سيدي خادم الحرمين الشريفيين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود "حفظه الله ورعاه" وولي عهده صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف وولي ولي عهده صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان المخلصين "حفظهم الله" ، كما أن هذه المناسبة تحل في ظروف عربية وعالمية غاية في الدقة بالإضافة لأحداث متسارعة تتشابه كثيرا في رحلة إنطلاق تأسيس المملكة العربية *السعودية على يد المؤسس الملك عبدالعزيز آل سعود "طيب الله ثراه" ، مما يجعل من المملكة العربية السعودية محط أنظار العالم لدورها القيادي و المشرف في هذه المرحلة الحرجة من تاريخ منطقة الشرق الأوسط و الأمة العربيه ، و في ظل هذه الظروف المعقدة و المصيرية التي تواجه العالم تواصل المملكة مسيرتها المظفرة بمفردات التطوير و البذل و العطاء على طريق تحقيق أعلى مستويات النمو داخلياً و تثبيت سبل الاستقرار للأمة العربية و الاسلامية إقليمياً و عالمياً نظراً لمكانة المملكة العربية السعودية في قلوب المسلمين و رعايتها للأماكن المقدسة.