المصدر - على مدار الساعة يقف كوادر وحدة التدخل السريع (الفهود السود) بزيهم الأسود في مراكز الضبط الأمني على منافذ المشاعر المقدسة وهم في جاهزية عالية واستعداد لمواجهة أي احتمال غير اعتيادي، إذ تمكنهم تلك الملابس من المطاردة والاقتحام والسيطرة والاشتباك في ظل ما يملكونه من تدريبات تمتد لفترة يتلقون خلالها التأهيل المناسب لأداء مهماتهم على أكمل وجه، وجاء اختيارهم بعناية خاصة ليتمكنوا من السيطرة والحسم في أي موقف أو حدث، وهم يعنون بمتابعة وإشراف من مدير الأمن العام الفريق عثمان المحرج.
وتعد قوة التدخل السريع أحد تشكيلات قوة أمن الطرق الخاصة والتي تسند إليها مهمات عديدة وتقوم بأدوار كبيرة في حفظ الأمن على كافة الطرقات ما بين المدينة المنورة ومكة المكرمة، وتوجد في مراكز الضبط الأمني لضبط المخالفين ومساعدة مرتادي الطرق.
اشتهروا باسم "الفهود السود"، ينفذون مهمات عديدة في الجانب الإنساني والحوادث المرورية الكبيرة التي تتعرض لها الطرق وتسبب في إعاقة الحركة المرورية وإغلاق الطرق مما يستدعي تدخلها الفوري بهدف معالجة الوضع وإعادة الحركة المرورية لطبيعتها ريثما تصل الوحدات المختصة وتبذل وحدة التدخل السريع في أمن الطرق جهودا كبيرة وحثيثة لخدمة ضيوف الرحمن وتوجيههم إلى مكة المكرمة وللتأكد من أن الإجراءات نظامية وسليمة ومنع دخول الحجاج غير النظاميين من المواطنين والمقيمين إلى مكة المكرمة وسط قوى بشرية كافية ومؤهلة ومدربة تدريبا جيدا لمثل هذه الأعمال.
انطلق عمل وحدة التدخل السريع بقوة أمن الطرق الخاصة في عام 1433، وتم تسليحها وتجهيزها بأحدث الأسلحة وأفضلها وذلك لتسهيل أدائهم مهماتهم المناطة بهم في مواجهة أي ظروف غير عادية على منافذ المشاعر المقدسة.
وتعد قوة التدخل السريع أحد تشكيلات قوة أمن الطرق الخاصة والتي تسند إليها مهمات عديدة وتقوم بأدوار كبيرة في حفظ الأمن على كافة الطرقات ما بين المدينة المنورة ومكة المكرمة، وتوجد في مراكز الضبط الأمني لضبط المخالفين ومساعدة مرتادي الطرق.
اشتهروا باسم "الفهود السود"، ينفذون مهمات عديدة في الجانب الإنساني والحوادث المرورية الكبيرة التي تتعرض لها الطرق وتسبب في إعاقة الحركة المرورية وإغلاق الطرق مما يستدعي تدخلها الفوري بهدف معالجة الوضع وإعادة الحركة المرورية لطبيعتها ريثما تصل الوحدات المختصة وتبذل وحدة التدخل السريع في أمن الطرق جهودا كبيرة وحثيثة لخدمة ضيوف الرحمن وتوجيههم إلى مكة المكرمة وللتأكد من أن الإجراءات نظامية وسليمة ومنع دخول الحجاج غير النظاميين من المواطنين والمقيمين إلى مكة المكرمة وسط قوى بشرية كافية ومؤهلة ومدربة تدريبا جيدا لمثل هذه الأعمال.
انطلق عمل وحدة التدخل السريع بقوة أمن الطرق الخاصة في عام 1433، وتم تسليحها وتجهيزها بأحدث الأسلحة وأفضلها وذلك لتسهيل أدائهم مهماتهم المناطة بهم في مواجهة أي ظروف غير عادية على منافذ المشاعر المقدسة.