المصدر - يعطي صاحب السمو الملكي الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز أمير منطقة تبوك رئيس مجلس التنمية السياحية غداً إشارة بدء انطلاقة فعاليات الصيف في مدينة تبوك ومحافظاتها، التي تنظمها مجلس التنمية السياحية، بالتعاون مع فرع الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني
بالمنطقة، وذلك خلال رعاية سموه حفل افتتاح مهرجان الورد والفاكهة بمتنزه الأمير فهد بن سلطان بمدينة تبوك .
وثمن مدير عام فرع الهيئة العامة للسياحة والآثار بمنطقة تبوك أمين عام مجلس التنمية السياحية ناصر بن أحمد الخريصي، في تصريح لوكالة الابناء السعودية رعاية سمو الأمير فهد بن سلطان لجميع فعاليات الصيف بالمنطقة ، الذي يعد امتداداً لدعمه الدائم للأنشطة السياحية وأهمية تفعيل الجانب السياحي وحرصه المستمر على تنشيط المنطقة وإبرازها بالوجه الذي يتمناه الجميع ، علاوة على دعمه للمنتج الوطني ممثلا بمنتجي الورد والفاكهة .
وعد تشريف سمو أمير المنطقة لانطلاق مهرجانات الصيف ومهرجان الورد والفاكهة دعماً لمنظومة العمل وحافزاً للفريق لبذل المزيد من الجهد في جميع المهرجانات والفعاليات المتاحة, مشيراً إلى الدور المهم والحيوي الذي تقوم به الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني ممثلة بصاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان بن عبد العزيز رئيس الهيئة الذي يحرص دائماً على تطوير السياحة في المملكة, مبيناً أن المهرجانات التي سيدشنها سموه هي مهرجان صيف تبوك ، ممثلاً بمهرجان الورد والفاكهة ومهرجان التسوق ، ومهرجان الدار دارك بمحافظة
ضباء، ومهرجان حقلنا وناسه بمدينة حقل، ومهرجان تيماء بمدينة تيماء التاريخية، ومهرجان الوجه وجهتنا بمدينة الوجه.
وأفاد أن هذه المهرجانات تقام خلال شهر شوال الحالي ويضاف إلى هذه المهرجانات مهرجان أملج للتراث البحري الذي سينطلق في الـ 22 من شهر ذي القعدة القادم والمتضمن أنشطة بحرية وتراثية.
وأبان الخريصي أن المهرجانات التي تقام في منطقة تبوك تنفذ تحت إشراف مجلس التنمية ولجان التنمية السياحية في المحافظات وبدعم من الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني والشركاء في الأمانة والبلديات الجهات الحكومية الأخرى ذات العلاقة والقطاع الخاص، ويتم تنظيمها من قبل منظمي فعاليات محليين تم تأهيلهم على مدار الأعوام السابقة، وأصبح لهذه المهرجانات والفعاليات تأثير واضح في النشاط الاقتصادي في المنطقة وزيادة التدفقات السياحية، وأسهمت في رفع نسبة إشغال الإيواء السياحي وزيادة الحركة التجارية ، وأوجدت العديد
من الفرص الوظيفية المؤقتة وكانت حاضنه فعاله لأعمال الحرفيين والحرفيات لعرض منتوجاتهم وبيعها، كما أن مهرجان الورود والفاكهة أصبح مهرجان يمثل هوية المنطقة في الإنتاج الزراعي، والنشاط الحرفي، وأصبح ملتقى للتراث الشعبي ومكاناً مناسباً للترفيه الأسر في مدينة تبوك كما هي المهرجانات الأخرى ، ومن المهرجانات الرئيسية على مستوى الوطن وله تأثيره في السياحة الداخلية بالمنطقة ونقل صورة مشرفة عن تبوك المدينة وتبوك المنطقة وإبراز مخزونها التراثي والشعبي والحضاري والزراعي والثقافي .
وأبان ان مهرجان الورد والفاكهة في نسخته الرابعة يستمر لمدة عشرة أيام ويضم فعاليات متنوعة يصل عددها إلى 80 فعالية تلبي في مجملها جميع ورغبات وتطلعات أفراد الاسرة من الزوار ومرتادي المهرجان ، وحرصت اللجان المنظمة على إنهاء جميع استعداداتها وتجهيزاتها بكامل الخدمات في مواقع الفعاليات التي تشمل كرنفال الورد والفاكهة وسجادة الورد التي تضم مليون وردة وشتلة زراعية جسدت من خلالها السيفين والنخلة بالإضافة إلى مجمسات الورود والفاكهة والمعرض التعليمي لتصميم الحدائق ، مشيراً إلى ان المهرجان يضم القرية التراثية
وسوق الأسر المنتجة ومعرض الورد والفاكهة ومقهى الورد الريفي ومتاحف ومعرض للصور ومواقع للأكلات الشعبية وقرية الطفل ومسرح المهرجان الذي يستقطب مواهب الاطفال ، بالإضافة إلى عروض الهجن والخيالة والألعاب النارية ومشاركة الصقور السعودية من خلال ثلاثة عروض طيلة أيام المهرجان بالإضافة إلى جملة من الانشطة التفاعلية والتثقيفية .
وأكد أن مهرجانات المنطقة الصيفية اتاحت المجال إلى تسجيل مئات من الشباب والفتيات للعمل بشكل تطوعي أو مقابل مادي لإظهار مقومات المنطقة وأيضاً تنفيذاً لتوجيهات صاحب السمو الملكي الامير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز أمير منطقة تبوك لإدخال البهجة والسرور على المواطنين والمقيمين وأسرهم .
بالمنطقة، وذلك خلال رعاية سموه حفل افتتاح مهرجان الورد والفاكهة بمتنزه الأمير فهد بن سلطان بمدينة تبوك .
وثمن مدير عام فرع الهيئة العامة للسياحة والآثار بمنطقة تبوك أمين عام مجلس التنمية السياحية ناصر بن أحمد الخريصي، في تصريح لوكالة الابناء السعودية رعاية سمو الأمير فهد بن سلطان لجميع فعاليات الصيف بالمنطقة ، الذي يعد امتداداً لدعمه الدائم للأنشطة السياحية وأهمية تفعيل الجانب السياحي وحرصه المستمر على تنشيط المنطقة وإبرازها بالوجه الذي يتمناه الجميع ، علاوة على دعمه للمنتج الوطني ممثلا بمنتجي الورد والفاكهة .
وعد تشريف سمو أمير المنطقة لانطلاق مهرجانات الصيف ومهرجان الورد والفاكهة دعماً لمنظومة العمل وحافزاً للفريق لبذل المزيد من الجهد في جميع المهرجانات والفعاليات المتاحة, مشيراً إلى الدور المهم والحيوي الذي تقوم به الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني ممثلة بصاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان بن عبد العزيز رئيس الهيئة الذي يحرص دائماً على تطوير السياحة في المملكة, مبيناً أن المهرجانات التي سيدشنها سموه هي مهرجان صيف تبوك ، ممثلاً بمهرجان الورد والفاكهة ومهرجان التسوق ، ومهرجان الدار دارك بمحافظة
ضباء، ومهرجان حقلنا وناسه بمدينة حقل، ومهرجان تيماء بمدينة تيماء التاريخية، ومهرجان الوجه وجهتنا بمدينة الوجه.
وأفاد أن هذه المهرجانات تقام خلال شهر شوال الحالي ويضاف إلى هذه المهرجانات مهرجان أملج للتراث البحري الذي سينطلق في الـ 22 من شهر ذي القعدة القادم والمتضمن أنشطة بحرية وتراثية.
وأبان الخريصي أن المهرجانات التي تقام في منطقة تبوك تنفذ تحت إشراف مجلس التنمية ولجان التنمية السياحية في المحافظات وبدعم من الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني والشركاء في الأمانة والبلديات الجهات الحكومية الأخرى ذات العلاقة والقطاع الخاص، ويتم تنظيمها من قبل منظمي فعاليات محليين تم تأهيلهم على مدار الأعوام السابقة، وأصبح لهذه المهرجانات والفعاليات تأثير واضح في النشاط الاقتصادي في المنطقة وزيادة التدفقات السياحية، وأسهمت في رفع نسبة إشغال الإيواء السياحي وزيادة الحركة التجارية ، وأوجدت العديد
من الفرص الوظيفية المؤقتة وكانت حاضنه فعاله لأعمال الحرفيين والحرفيات لعرض منتوجاتهم وبيعها، كما أن مهرجان الورود والفاكهة أصبح مهرجان يمثل هوية المنطقة في الإنتاج الزراعي، والنشاط الحرفي، وأصبح ملتقى للتراث الشعبي ومكاناً مناسباً للترفيه الأسر في مدينة تبوك كما هي المهرجانات الأخرى ، ومن المهرجانات الرئيسية على مستوى الوطن وله تأثيره في السياحة الداخلية بالمنطقة ونقل صورة مشرفة عن تبوك المدينة وتبوك المنطقة وإبراز مخزونها التراثي والشعبي والحضاري والزراعي والثقافي .
وأبان ان مهرجان الورد والفاكهة في نسخته الرابعة يستمر لمدة عشرة أيام ويضم فعاليات متنوعة يصل عددها إلى 80 فعالية تلبي في مجملها جميع ورغبات وتطلعات أفراد الاسرة من الزوار ومرتادي المهرجان ، وحرصت اللجان المنظمة على إنهاء جميع استعداداتها وتجهيزاتها بكامل الخدمات في مواقع الفعاليات التي تشمل كرنفال الورد والفاكهة وسجادة الورد التي تضم مليون وردة وشتلة زراعية جسدت من خلالها السيفين والنخلة بالإضافة إلى مجمسات الورود والفاكهة والمعرض التعليمي لتصميم الحدائق ، مشيراً إلى ان المهرجان يضم القرية التراثية
وسوق الأسر المنتجة ومعرض الورد والفاكهة ومقهى الورد الريفي ومتاحف ومعرض للصور ومواقع للأكلات الشعبية وقرية الطفل ومسرح المهرجان الذي يستقطب مواهب الاطفال ، بالإضافة إلى عروض الهجن والخيالة والألعاب النارية ومشاركة الصقور السعودية من خلال ثلاثة عروض طيلة أيام المهرجان بالإضافة إلى جملة من الانشطة التفاعلية والتثقيفية .
وأكد أن مهرجانات المنطقة الصيفية اتاحت المجال إلى تسجيل مئات من الشباب والفتيات للعمل بشكل تطوعي أو مقابل مادي لإظهار مقومات المنطقة وأيضاً تنفيذاً لتوجيهات صاحب السمو الملكي الامير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز أمير منطقة تبوك لإدخال البهجة والسرور على المواطنين والمقيمين وأسرهم .