بواسطة :
05-07-2016 07:16 صباحاً
7.7K
المصدر -
أدان أدان أمين منطقة عسير صالح بن عبدالله القاضي التفجيرات الإرهابية التي وقعت في المدينة المنورة ومحافظتي القطيف وجدة، ونتج عنها استشهاد عدد من رجال الأمن وإصابة آخرين، مشدداً على أن منفذي هذه الأعمال التخريبية ومن يقف خلفهم شرذمة فاسدة لم تأبه بحرمة الشهر الفضيل ولا حرمة بيوت الله.
وأوضح في تصريح صحفي أن هذه الأفعال الإجرامية الدنيئة من الجرائم الإنسانية التي لا يقبلها عقل ولا منطق ولا دين، بل ويدينها كل من يحمل في قلبه ذرة من دين، ويعي فداحة الاعتداء على النفس المعصومة، وحرمة قتلها، مؤكداً أن هذه التفجيرات ليست إلا محاولة لترويع الآمنين واعتداء غاشم لحرمات البقاع المقدسة وأرواح الأبرياء، منوهاً بأهمية اللحمة الوطنية، ولزوم الالتفاف حول ولاة الأمر في هذه البلاد الطاهرة، والوقوف جنباً إلى جنب معهم ضد كل مَن يحاول زعزعة الأمن والاستقرار، أو يحاول العبث بأمن المجتمع وترويع الآمنين.
ورفَع القاضي تعزيته ومواساته باسمه ونيابة عن منسوبي أمانة المنطقة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين، وسمو ولي ولي العهد - حفظهم الله - ولأسر الشهداء في هذه الأحداث، سائلاً الله تعالى أن يتغمد الشهداء بواسع رحمته، وأن يشفي المصابين، وأن يحفظ على المملكة أمنها وأمانها واستقرارها إنه سميع مجيب.
التي وقعت في المدينة المنورة ومحافظتي القطيف وجدة، ونتج عنها استشهاد عدد من رجال الأمن وإصابة آخرين، مشدداً على أن منفذي هذه الأعمال التخريبية ومن يقف خلفهم شرذمة فاسدة لم تأبه بحرمة الشهر الفضيل ولا حرمة بيوت الله.
وأوضح في تصريح صحفي أن هذه الأفعال الإجرامية الدنيئة من الجرائم الإنسانية التي لا يقبلها عقل ولا منطق ولا دين، بل ويدينها كل من يحمل في قلبه ذرة من دين، ويعي فداحة الاعتداء على النفس المعصومة، وحرمة قتلها، مؤكداً أن هذه التفجيرات ليست إلا محاولة لترويع الآمنين واعتداء غاشم لحرمات البقاع المقدسة وأرواح الأبرياء، منوهاً بأهمية اللحمة الوطنية، ولزوم الالتفاف حول ولاة الأمر في هذه البلاد الطاهرة، والوقوف جنباً إلى جنب معهم ضد كل مَن يحاول زعزعة الأمن والاستقرار، أو يحاول العبث بأمن المجتمع وترويع الآمنين.
ورفَع القاضي تعزيته ومواساته باسمه ونيابة عن منسوبي أمانة المنطقة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين، وسمو ولي ولي العهد - حفظهم الله - ولأسر الشهداء في هذه الأحداث، سائلاً الله تعالى أن يتغمد الشهداء بواسع رحمته، وأن يشفي المصابين، وأن يحفظ على المملكة أمنها وأمانها واستقرارها إنه سميع مجيب.