المصدر - تعمل الإدارة العامة للتشغيل والصيانة بالرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي ضمن منظومة الإدارات الفنية والخدمية العاملة في المسجد الحرام لتقديم أفضل الخدمات لزوار بيت الله الحرام وذلك من خلال إشرافها على تشغيل وصيانة الأنظمة الكهربائية والميكانيكية والالكترونية بما في ذلك الأنظمة الصوتية بالمسجد الحرام والساحات المحيطة به والعمل الجاد على تطوير هذه الأنظمة.
وأوضح مدير الإدارة العامة للتشغيل والصيانة المهندس فارس بن مفوز الصاعدي، أن الإدارة ومن خلال طاقم العمل من المهندسين والفنيين والفريق الاستشاري تتابع أعمال التشغيل والصيانة لجميع الأنظمة الفنية بالمسجد الحرام وساحاته.
وقال: نظراً لما يشهده المسجد الحرام من أعمال مشروع خادم الحرمين الشريفين لتوسعة وزيادة الطاقة الاستيعابية للمطاف وما يتطلبه من التعديلات اللازمة والزيادة في عدد سماعات أنظمة الصوت لتحقيق أفضل تغطية صوتية لمرتادي المسجد الحرام إضافة لقياس وحساب توافق الصوت المسموع من المواقع المختلفة تم استخدام أحدث أجهزة القياس من خلال فريق العمل المكون من (90) موظفاً لمتابعة جميع المواقع ورصد مستوى الصوت لمعالجة أي ملاحظة عاجلاً .
وأضاف: كما يدعم فريق الإدارة استشاري الرئاسة والذي يملك عدد من المختصين بأنظمة الصوت ويتم تشغيل الأنظمة الصوتية من غرفة التحكم الرئيسية بالتوسعة السعودية الثانية أو الفرعية بالمكبرية الجديدة بمنطقة المسعى ليتم تغذية شبكة الصوت الهائلة والمنتشرة في أرجاء المسجد الحرام والتوسعات الجديدة إضافة للشوارع المحيطة بالمسجد الحرام لتغذي (1200) سماعة في التوسعة السعودية الثانية, و (2075) سماعة في أدوار المسعى تعمل بتقنية التحكم الإلكتروني (LINE ARRAY) , و(1600) سماعة في التوسعة السعودية الثالثة منها (600) سماعة إلكترونية يمكن توجيهها وضبط الصوت لها إلكترونياً; كما تم تغطية صحن المطاف, وأدواره بـ (2000) سماعة إلكترونية لضمان التوافق وعدم تداخل الصوت , ونظراً لوجود ساحات شاسعة للمسجد الحرام فقد تم استخدام (250) سماعة إلكترونية لتغطية المنطقة تعمل بتقنية (LINE ARRAY)، إضافة لـ (150) سماعة لتغطية الشوارع المؤدية للمسجد الحرام والمهيأة للصلاة ويتم النقل الصوتي بطريقة توافقية على أعلى المستويات, حيث يستقبل هذا النظام الصوتي الضخم إشارة الدخل من خلال لاقط صوتي متطور ذو حساسية تتناسب مع احتياج المكان تم طلائه باللون الذهبي ليتلقى كلمات القرآن الكريم من أئمة المسجد الحرام وترديد المؤذنين لينتقل عبر أجهزة حديثة تتم إدارتها بواسطة مختصين مدربين على إدارة التحكم بالأنظمة على أعلى مستوى لتنتقل الإشارة الصوتية عبر تلك المنظومة لتصل للمتلقين من قاصدي البيت الحرام في وضوح وعذوبة تامة .
وأبان المهندس الصاعدي أنه يتم تدريب المختصين على (4) مازجات صوتية يخصص أحدهما لبث الصلاة في أروقة المسجد الحرام والبقية على أهبة الاستعداد لتدخل المازجات في أجزاء من الثانية في حال خروج أي منها عن الخدمة دون أي انقطاع بالصوت, ولإكمال منظومة الصوت ونجاح النقل الصوتي يعمل فريق العمل من الإدارة العامة للتشغيل والصيانة والفريق الداعم له بكل جد واجتهاد لقياس الصوت وبأجهزة متطورة تم التدريب على استخدامها وتلقي أي ملاحظة بكل جدية للوقوف عليها وسرعة معالجتها وما ذلك إلا من حرص معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي ومعالي نائبه لشؤون المسجد الحرام وتوجيهاتهم للاستفادة من أحدث ما توصلت إليه التقنية الحديثة في المجالات التي تخدم المسجد الحرام ومرتاديه.
وأكد أن هذه الأعمال تأتي تنفيذاً لتوجيهات ولاة الأمر بتقديم أفضل وأرقى الخدمات لرواد بيت الله الحرام وبمتابعة مستمرة من معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبد الرحمن بن عبدالعزيز السديس ومعالي نائبه لشؤون المسجد الحرام الشيخ الدكتور محمد بن ناصر الخزيم, سائلا العلي القدير أن يجزي خادم الحرمين الشريفين خير الجزاء على ما يقدمه للحرمين الشريفين من عناية ورعاية وأن يجعل ذلك في موازين حسناته.
وأوضح مدير الإدارة العامة للتشغيل والصيانة المهندس فارس بن مفوز الصاعدي، أن الإدارة ومن خلال طاقم العمل من المهندسين والفنيين والفريق الاستشاري تتابع أعمال التشغيل والصيانة لجميع الأنظمة الفنية بالمسجد الحرام وساحاته.
وقال: نظراً لما يشهده المسجد الحرام من أعمال مشروع خادم الحرمين الشريفين لتوسعة وزيادة الطاقة الاستيعابية للمطاف وما يتطلبه من التعديلات اللازمة والزيادة في عدد سماعات أنظمة الصوت لتحقيق أفضل تغطية صوتية لمرتادي المسجد الحرام إضافة لقياس وحساب توافق الصوت المسموع من المواقع المختلفة تم استخدام أحدث أجهزة القياس من خلال فريق العمل المكون من (90) موظفاً لمتابعة جميع المواقع ورصد مستوى الصوت لمعالجة أي ملاحظة عاجلاً .
وأضاف: كما يدعم فريق الإدارة استشاري الرئاسة والذي يملك عدد من المختصين بأنظمة الصوت ويتم تشغيل الأنظمة الصوتية من غرفة التحكم الرئيسية بالتوسعة السعودية الثانية أو الفرعية بالمكبرية الجديدة بمنطقة المسعى ليتم تغذية شبكة الصوت الهائلة والمنتشرة في أرجاء المسجد الحرام والتوسعات الجديدة إضافة للشوارع المحيطة بالمسجد الحرام لتغذي (1200) سماعة في التوسعة السعودية الثانية, و (2075) سماعة في أدوار المسعى تعمل بتقنية التحكم الإلكتروني (LINE ARRAY) , و(1600) سماعة في التوسعة السعودية الثالثة منها (600) سماعة إلكترونية يمكن توجيهها وضبط الصوت لها إلكترونياً; كما تم تغطية صحن المطاف, وأدواره بـ (2000) سماعة إلكترونية لضمان التوافق وعدم تداخل الصوت , ونظراً لوجود ساحات شاسعة للمسجد الحرام فقد تم استخدام (250) سماعة إلكترونية لتغطية المنطقة تعمل بتقنية (LINE ARRAY)، إضافة لـ (150) سماعة لتغطية الشوارع المؤدية للمسجد الحرام والمهيأة للصلاة ويتم النقل الصوتي بطريقة توافقية على أعلى المستويات, حيث يستقبل هذا النظام الصوتي الضخم إشارة الدخل من خلال لاقط صوتي متطور ذو حساسية تتناسب مع احتياج المكان تم طلائه باللون الذهبي ليتلقى كلمات القرآن الكريم من أئمة المسجد الحرام وترديد المؤذنين لينتقل عبر أجهزة حديثة تتم إدارتها بواسطة مختصين مدربين على إدارة التحكم بالأنظمة على أعلى مستوى لتنتقل الإشارة الصوتية عبر تلك المنظومة لتصل للمتلقين من قاصدي البيت الحرام في وضوح وعذوبة تامة .
وأبان المهندس الصاعدي أنه يتم تدريب المختصين على (4) مازجات صوتية يخصص أحدهما لبث الصلاة في أروقة المسجد الحرام والبقية على أهبة الاستعداد لتدخل المازجات في أجزاء من الثانية في حال خروج أي منها عن الخدمة دون أي انقطاع بالصوت, ولإكمال منظومة الصوت ونجاح النقل الصوتي يعمل فريق العمل من الإدارة العامة للتشغيل والصيانة والفريق الداعم له بكل جد واجتهاد لقياس الصوت وبأجهزة متطورة تم التدريب على استخدامها وتلقي أي ملاحظة بكل جدية للوقوف عليها وسرعة معالجتها وما ذلك إلا من حرص معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي ومعالي نائبه لشؤون المسجد الحرام وتوجيهاتهم للاستفادة من أحدث ما توصلت إليه التقنية الحديثة في المجالات التي تخدم المسجد الحرام ومرتاديه.
وأكد أن هذه الأعمال تأتي تنفيذاً لتوجيهات ولاة الأمر بتقديم أفضل وأرقى الخدمات لرواد بيت الله الحرام وبمتابعة مستمرة من معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبد الرحمن بن عبدالعزيز السديس ومعالي نائبه لشؤون المسجد الحرام الشيخ الدكتور محمد بن ناصر الخزيم, سائلا العلي القدير أن يجزي خادم الحرمين الشريفين خير الجزاء على ما يقدمه للحرمين الشريفين من عناية ورعاية وأن يجعل ذلك في موازين حسناته.