المصدر - أصدرت إدارة نادي الفيصلي مساء اليوم الأربعاء بياناً تنتقد فيه أداء التحكيم في مباريات الفريق الماضية في دوري المحترفين السعودي، وترصد فيه بعض الحالات التي تعرض فيها الفريق لأخطاء تحكيمية مؤثرة.
كما أوضحت إدراة الفيصلي في البيان أنها بذلت الغالي والنفيس للنهوض بالنادي في أحلك الظروف، مما أدى إلى التحسن الفني الواضح بعد توفيق الله، وبعد تكاتف جماهير ومحبي النادي، مؤكدة أنه كان بالإمكان أن تكون النتائج أكثر إيجابية، ويكون الرصيد النقطي أعلى مما هو في قائمة ترتيب الدوري، لولا الأخطاء التحكيمية التي أسهمت في ضياع نقاط كانت كفيلة بنقل الفيصلي إلى مراكز متقدمة.
وسردت إدارة الفيصلي في بيانها بعض الحالات التي ذكرت منها:
1- في مباراة الشباب: ركلة جزاء واضحة لم تحتسب للفيصلي في الدقيقة 19، ولم يتم طرد لاعب الشباب بالبطاقة الثانية في الدقيقة "86"، وركلة جزاء لم تحتسب للفيصلي في الدقيقة "93" وهي من الحالات الواضحة جداً، بل من الحالات الطريفة كونها تمر دون تدخل الحكم، وشر البلية مايضحك.
2- في مباراة النصر ركلة جزاء واضحة لم تحتسب للفيصلي في الدقيقة "20"، وركلة جزاء واضحة لم تحتسب للفيصلي في الدقيقة"69".
3- في مباراة الرائد ركلة جزاء واضحة لم تحتسب للفيصلي في الدقيقة"60".
4- في مباراة الهلال لم يتم طرد لاعب الهلال في الدقيقة "19"، وركلة جزاء واضحة للفيصلي لم تحتسب في الدقيقة "57".
وأكدت في بيانها أن مجلس إدارة النادي إذ يصدر هذا البيان لاينبش في الماضي، أو يتحسر على مافات أو يشكك في ذمم وقدرات الحكام، بقدر مايطلب من مارك كلاتنبيرج رئيس إدارة تطوير الحكام بمناقشة الحكام الدوليين في الأخطاء التي وقعوا فيها خلال مباريات الفريق الأول لكرة القدم، والتي كانت أخطاء واضحة جداً، واتفق عليها جميع المحليين في كافة وسائل الإعلام، وحث الحكام على التركيز في جميع أوقات المباريات، وعدم التآثر بالمكانة الإعلامية والجماهيرية التي تحظى بها بعض الأندية.
وأن تستثمر فترة التوقف لمراجعة أداء الحكام في الفترة السابقة، واختيار الحكم المناسب لكل مباراة، فالفترة القادمة مرحلة حسم للفرق، ويجب أن يكون التحكيم على مستوى قوة التنافس فلا تساهل أو غفلة أو تشتت ذهن.
كما أوضحت إدراة الفيصلي في البيان أنها بذلت الغالي والنفيس للنهوض بالنادي في أحلك الظروف، مما أدى إلى التحسن الفني الواضح بعد توفيق الله، وبعد تكاتف جماهير ومحبي النادي، مؤكدة أنه كان بالإمكان أن تكون النتائج أكثر إيجابية، ويكون الرصيد النقطي أعلى مما هو في قائمة ترتيب الدوري، لولا الأخطاء التحكيمية التي أسهمت في ضياع نقاط كانت كفيلة بنقل الفيصلي إلى مراكز متقدمة.
وسردت إدارة الفيصلي في بيانها بعض الحالات التي ذكرت منها:
1- في مباراة الشباب: ركلة جزاء واضحة لم تحتسب للفيصلي في الدقيقة 19، ولم يتم طرد لاعب الشباب بالبطاقة الثانية في الدقيقة "86"، وركلة جزاء لم تحتسب للفيصلي في الدقيقة "93" وهي من الحالات الواضحة جداً، بل من الحالات الطريفة كونها تمر دون تدخل الحكم، وشر البلية مايضحك.
2- في مباراة النصر ركلة جزاء واضحة لم تحتسب للفيصلي في الدقيقة "20"، وركلة جزاء واضحة لم تحتسب للفيصلي في الدقيقة"69".
3- في مباراة الرائد ركلة جزاء واضحة لم تحتسب للفيصلي في الدقيقة"60".
4- في مباراة الهلال لم يتم طرد لاعب الهلال في الدقيقة "19"، وركلة جزاء واضحة للفيصلي لم تحتسب في الدقيقة "57".
وأكدت في بيانها أن مجلس إدارة النادي إذ يصدر هذا البيان لاينبش في الماضي، أو يتحسر على مافات أو يشكك في ذمم وقدرات الحكام، بقدر مايطلب من مارك كلاتنبيرج رئيس إدارة تطوير الحكام بمناقشة الحكام الدوليين في الأخطاء التي وقعوا فيها خلال مباريات الفريق الأول لكرة القدم، والتي كانت أخطاء واضحة جداً، واتفق عليها جميع المحليين في كافة وسائل الإعلام، وحث الحكام على التركيز في جميع أوقات المباريات، وعدم التآثر بالمكانة الإعلامية والجماهيرية التي تحظى بها بعض الأندية.
وأن تستثمر فترة التوقف لمراجعة أداء الحكام في الفترة السابقة، واختيار الحكم المناسب لكل مباراة، فالفترة القادمة مرحلة حسم للفرق، ويجب أن يكون التحكيم على مستوى قوة التنافس فلا تساهل أو غفلة أو تشتت ذهن.