المصدر - بحضور نائب رئيس مكتب التدريب التقني والمهني بمنطقة مكة المكرمة سعيد بن عبدالله*الزبيدي والشيخ محمد يوسف ناغي رئيس مجموعة محمد يوسف ناغي للسيارات احتفت المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني بتخريج (136) مهندساً في*البرامج التدريبية التأهيلية المهنية للوظائف الفنية *يمثلون الدفعة الثانية بقطاع السيارات فى مجال ميكانيكا السيارات وقطع الغيار ومهندسي استقبال السيارات الذين تم توظيفهم قبل تدريبهم وتأهيلهم لخدمة إحدى شركات المجموعة "بي ام دبليو ، جاكوار ، هونداي".
وأكد "الزبيدي" بأن المؤسسة والمجموعة وفقتا في توجيه جهودهما الإستراتيجية نحو توطين الوظائف الصناعية في هذا المجال والارتقاء بالكفاءات السعودية بالذات من خلال برنامج " التلمذة الصناعية "المتخصص*الذي ينفذ بالمعهد الصناعي الثانوي الثاني بجدة والذي نسعى من خلاله إلى الارتقاء بمستوى المهارات لدى المتدربين من خلال تطبيق نظام يشارك في إعداده وتنفيذه الجهة المستفيدة من التوظيف وذلك لضمان إتقان موظفيها من المتدربين على رأس العمل للكفايات الصناعية الأساسية التي يتطلع إليها القطاع الخاص ، بالإضافة إلى توفير السعوديين الفنيين المتخصصين.
ونوه "الزبيدي" بأهمية دور وزارة العمل ودعم صندوق الموارد البشرية ومشاركة *القطاع الخاص والمؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني في "تحقيق الرؤية السعودية 2030" من خلال دور التدريب التقني في توطين الشباب السعودي وتوظيفهم في القطاع الخاص ومن ثم تدريبهم على الوظائف التي سيعملون بها بعد تخرجهم ، مشيراً إلى أهمية البرنامج التدريبي بتقديم مؤهلات تلبي احتياجات الصناعة في السعودية عن طريق تأهيل كوادر بشرية بمستوى عال من المهارة والقدرة على المنافسة ومواكبة التغيير والتطور السريع في سوق السيارات العالمي مستخدمين التقنيات الحديثة.
يشار إلى أن هذا *البرنامج جاء *ضمن اتفاقيات الشراكة بين المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني وقطاعات الأعمال وتم تطويره وتصميمه وفقا لمعايير الأداء المهني المعتمدة من المعهد الدولي البريطاني للمركبات (آي إم آي) *ويشتمل البرنامج على تدريب نظري وتطبيقي داخل الفصول والورش التدريبية، وتدريب متقدم على رأس العمل في الورش والفروع *في المواقع المختلفة. ليصبح بعدها المتدرب مؤهلاً بشهادات فنية معتمدة عالمياً من قبل كل من المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني ومعهد ( IMI ) العالمي.
وأكد "الزبيدي" بأن المؤسسة والمجموعة وفقتا في توجيه جهودهما الإستراتيجية نحو توطين الوظائف الصناعية في هذا المجال والارتقاء بالكفاءات السعودية بالذات من خلال برنامج " التلمذة الصناعية "المتخصص*الذي ينفذ بالمعهد الصناعي الثانوي الثاني بجدة والذي نسعى من خلاله إلى الارتقاء بمستوى المهارات لدى المتدربين من خلال تطبيق نظام يشارك في إعداده وتنفيذه الجهة المستفيدة من التوظيف وذلك لضمان إتقان موظفيها من المتدربين على رأس العمل للكفايات الصناعية الأساسية التي يتطلع إليها القطاع الخاص ، بالإضافة إلى توفير السعوديين الفنيين المتخصصين.
ونوه "الزبيدي" بأهمية دور وزارة العمل ودعم صندوق الموارد البشرية ومشاركة *القطاع الخاص والمؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني في "تحقيق الرؤية السعودية 2030" من خلال دور التدريب التقني في توطين الشباب السعودي وتوظيفهم في القطاع الخاص ومن ثم تدريبهم على الوظائف التي سيعملون بها بعد تخرجهم ، مشيراً إلى أهمية البرنامج التدريبي بتقديم مؤهلات تلبي احتياجات الصناعة في السعودية عن طريق تأهيل كوادر بشرية بمستوى عال من المهارة والقدرة على المنافسة ومواكبة التغيير والتطور السريع في سوق السيارات العالمي مستخدمين التقنيات الحديثة.
يشار إلى أن هذا *البرنامج جاء *ضمن اتفاقيات الشراكة بين المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني وقطاعات الأعمال وتم تطويره وتصميمه وفقا لمعايير الأداء المهني المعتمدة من المعهد الدولي البريطاني للمركبات (آي إم آي) *ويشتمل البرنامج على تدريب نظري وتطبيقي داخل الفصول والورش التدريبية، وتدريب متقدم على رأس العمل في الورش والفروع *في المواقع المختلفة. ليصبح بعدها المتدرب مؤهلاً بشهادات فنية معتمدة عالمياً من قبل كل من المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني ومعهد ( IMI ) العالمي.