المصدر -
حرصاّ من الإدارة العامة للتعليم بمنطقة عسير وتأكيداً لكل برنامج توعوي يعزز كافة المهارات الشخصية والاجتماعية ووقاية مجتمع تعليمي وبيئة تعليمية خالية من كافة السلوكيات السيئة..سعت منذ انطلاقة البرنامج الوقائي الوطني للطلاب والطالبات فطن ،بإقامة البرامج التدريبية وورش العمل وحقائب التعليم والحملات التوعوية مؤيدة لأهداف البرنامج ومنظمة ومتابعة لكافة الأعمال المنفذة وفق منهج علمي محدد وتطبيق استراتيجيات مبنية على ما يناسب الميدان التربوي .
تنفيذ برنامج فطن جاء ضمن خطة بدأت باختيار الخبراء والمدربين المعتمدين والمييسرين من الكفاءات المؤهلة التي تؤمن برسالة البرنامج وتسعى لتحقيق أهدافه.
واشاد مدير عام التعليم بمنطقة عسير أ.جلوي محمد آل كركمان جهود الوزارة واهتمامها بهذا البرنامج والذي يعد الأول على المستوى الوطني والدولي .
من ناحية أخرى ذكرت مساعدة مدير التعليم بالمنطقة أ.نورة محمد آل مفرح أن البرنامج حقق أهداف منشودة ورسالة سامية على المستوى التعليمي والتربوي ..واختار الناشئة لأنهم عماد الوطن وبحاجة لمن يوجه سلوكياتهم ويبصرهم بالمهارات اللازمة والوعي الكافي لمواجهة المتغيرات المؤثرات بإيجابية.
كما وضحت منسقة برنامج فطن بالمنطقة*أ.خيرية راسم عسيري أن البرنامج استهدف كافة المراحل والفئات بداية من المدرسة وحتى لأسرة المتعلم وتم ذلك بعد مرحلة تدريب قوية خضعت لها مدربات معتمدات كان لها نتائج متميزة وجهود بارزة *من خلال التطبيق الميداني لتنفيذ أهداف البرنامج والوعي الذاتي الذي تم ملاحظته في المشاركات المتميزة التي تم رفعها لمركز فطن بالوزارة أكدت أيضاً أن البرنامج فتح مساحة كبيرة من الإنتاج الذاتي الذي جسد مدى الوعي برسالة البرنامج وتجسيد ذلك بأركان يعرض فيها ذاك النتاج..ومن خلال الزيارات الميدانية والتقارير والتوصيات التي تم رفعها ومراجعتها, لم تتحقق تلك الأهداف المرجوة إلابعدة مراحل وحلقات منذاعتمادها وصياغة أهدافها وتحويلها إلى أدلة إجرائية.
كما أشارت المنسقة الإعلامية بالمنطقة أ. نور سعيد آل قيس إلى مبادرتها بإعداد خطة إعلامية بكافة وسائل التواصل المختلفة للمتابعة المستمرة للجهود المبذولة والمنفذة .
لم تكتفي إدارة التعليم بالمنطقة بتنفيذ البرنامج على المستوى المدرسي..بل حرصت على الشراكة المجتمعية باعتبارها جانب مهم لتعزيز وإثراء منسوبي التعليم بالجوانب الأخلاقية والتربوية التي تضمنها البرنامج فطن في عامه الأول من ثلاث سنوات ثقافة نشرت عبر وسائل كثيرة مختلفة أدرك المجتمع أثر ما يتعلم جيلنا وسبب نهضة الوطن وبناء ثقافته فيمتد له بالعطاء والأخرى تدافع عنه بالوفاء.
حرصاّ من الإدارة العامة للتعليم بمنطقة عسير وتأكيداً لكل برنامج توعوي يعزز كافة المهارات الشخصية والاجتماعية ووقاية مجتمع تعليمي وبيئة تعليمية خالية من كافة السلوكيات السيئة..سعت منذ انطلاقة البرنامج الوقائي الوطني للطلاب والطالبات فطن ،بإقامة البرامج التدريبية وورش العمل وحقائب التعليم والحملات التوعوية مؤيدة لأهداف البرنامج ومنظمة ومتابعة لكافة الأعمال المنفذة وفق منهج علمي محدد وتطبيق استراتيجيات مبنية على ما يناسب الميدان التربوي .
تنفيذ برنامج فطن جاء ضمن خطة بدأت باختيار الخبراء والمدربين المعتمدين والمييسرين من الكفاءات المؤهلة التي تؤمن برسالة البرنامج وتسعى لتحقيق أهدافه.
واشاد مدير عام التعليم بمنطقة عسير أ.جلوي محمد آل كركمان جهود الوزارة واهتمامها بهذا البرنامج والذي يعد الأول على المستوى الوطني والدولي .
من ناحية أخرى ذكرت مساعدة مدير التعليم بالمنطقة أ.نورة محمد آل مفرح أن البرنامج حقق أهداف منشودة ورسالة سامية على المستوى التعليمي والتربوي ..واختار الناشئة لأنهم عماد الوطن وبحاجة لمن يوجه سلوكياتهم ويبصرهم بالمهارات اللازمة والوعي الكافي لمواجهة المتغيرات المؤثرات بإيجابية.
كما وضحت منسقة برنامج فطن بالمنطقة*أ.خيرية راسم عسيري أن البرنامج استهدف كافة المراحل والفئات بداية من المدرسة وحتى لأسرة المتعلم وتم ذلك بعد مرحلة تدريب قوية خضعت لها مدربات معتمدات كان لها نتائج متميزة وجهود بارزة *من خلال التطبيق الميداني لتنفيذ أهداف البرنامج والوعي الذاتي الذي تم ملاحظته في المشاركات المتميزة التي تم رفعها لمركز فطن بالوزارة أكدت أيضاً أن البرنامج فتح مساحة كبيرة من الإنتاج الذاتي الذي جسد مدى الوعي برسالة البرنامج وتجسيد ذلك بأركان يعرض فيها ذاك النتاج..ومن خلال الزيارات الميدانية والتقارير والتوصيات التي تم رفعها ومراجعتها, لم تتحقق تلك الأهداف المرجوة إلابعدة مراحل وحلقات منذاعتمادها وصياغة أهدافها وتحويلها إلى أدلة إجرائية.
كما أشارت المنسقة الإعلامية بالمنطقة أ. نور سعيد آل قيس إلى مبادرتها بإعداد خطة إعلامية بكافة وسائل التواصل المختلفة للمتابعة المستمرة للجهود المبذولة والمنفذة .
لم تكتفي إدارة التعليم بالمنطقة بتنفيذ البرنامج على المستوى المدرسي..بل حرصت على الشراكة المجتمعية باعتبارها جانب مهم لتعزيز وإثراء منسوبي التعليم بالجوانب الأخلاقية والتربوية التي تضمنها البرنامج فطن في عامه الأول من ثلاث سنوات ثقافة نشرت عبر وسائل كثيرة مختلفة أدرك المجتمع أثر ما يتعلم جيلنا وسبب نهضة الوطن وبناء ثقافته فيمتد له بالعطاء والأخرى تدافع عنه بالوفاء.
