" من تفتقت أزهار ها في ألق الصباح .. مدرستي *لن *نقف وقفة الوداع نحن طالباتها ..لنودع باحتها *فمن تخرج منا تحت مظلتها سيظل يذكرها، *ومن سيكملن المسيرة بعدنا سينقلن اشتياقنا لها ولفصولها و ممراتها ولمنسوباتها اللاتي احتضننا و شملننا بحنانهن، لن ننسى آخر يوم في اختباراتنا والفصول تتزين بباقات الورد والعبارات التي اعتدنا عليها فأنا ومن معي لن ننساها وسنظل نذكرها ونذكر بها *فهي اسم منقوش على ذاكرتي ومن معي أنها أنا طالبة من شركة* مدارس القريات الأهلية"
بهذه العبارات بدأت *طالبة من طالبات شركة* مدارس القريات الأهلية للمرحلتين المتوسطة والثانوية* تصف مدرستها بكلمات وعبارات* منمقة تنم عن ذوق رفيع في المعاملة التي أرتدت إلى منسوباتها *بقيادة قائدتها الأستاذة جميلة الشريفي والكادر الإداري والتعليمي حيث تم استقبال الطالبات في نهاية *الاختبارات بالعبارات المزخرفة بالورود الطبيعية التي *زينت بها أماكن الطالبات .
حيث دونت المعلمة ليالي* عماش العنزي عبارة (صباح آخر اختبار إن شاء الله.. ونهاية موفقة تتوجها فرحة أعلى النسب)