المؤسس

رأسلنا

المبوبة

الخصوصية

عـن غـــــرب

فريق التحرير

  • ×
الأحد 3 نوفمبر 2024
تعليم النماص يستعد لاستقبال أكثر من ٦٣٠٠ طالبا وطالبا غدا لاختبار الفصل الثاني
بواسطة : 15-05-2016 03:35 صباحاً 7.8K
المصدر -    النماص: نوره الشهري

تنطلق غدا الأحد الموافق ٨/٨ اختبارات الفصل الدراسي الثاني ( الدور الأول )**للعام ١٤٣٧هـ

للمرحلتين المتوسطة والثانوية بمتابعة واهتمام سعادة مدير التعليم والمساعدين والمساعدة وقادة الإدارة**،*وقد أنهت إدارة تعليم النماص استعداداتها ممثلة في قسم الاختبارات بنين وبنات
ليتوجه إلى قاعات الاختبار أكثر من ٦٣٠٠ طالبا وطالبة .
وفي كلمة له أوضح سعادة مدير التعليم بالنماص الأستاذ عبدالله بن عبدالرحمن آل قاسم إن تعليم النماص حريص كل الحرص على الإعداد الجيد وتهيئة كل الظروف لتوفير بيئة آمنة ومريحة لأداء الاختبارات للطلاب والطالبات بدءًابقاعات الاختبار ووسائل الراحة والسلامة فيها وانتهاءً بالطريق حيث عودة الطلاب والطالبات إلى منازلهم ، وأشار*سعادته أن جميع الأقسام وأهمها قسم الاختبارات وتقنية المعلومات والإشراف التربوي*قدأتموا الخطط والاستعدادات لهذه الفترة *،*وأكد آل قاسم أن هناك أقسام مساندة في هذه الفترة**منها إدارة الأمن والسلامة، وإدارة الصحة المدرسية، وإدارة التوجيه والإرشاد وشؤون المعلمين والمعلمات*، وغيرها من الإدارات باتخاذ الإجراءات اللازمة والمتابعة الميدانية للمدارس للقيام بالعمل اللازم فترة الاختبارات.
وقد عبّر آل قاسم عن شكره لقادة وقائدات المدارس على مايبذلون من جهود وتوعية ،*وكل من يعمل بجد وإخلاص سواء في أقسام**الإدارة أو الميدان للوصول بطلابنا وطالباتنا إلى الهدف المنشود .

وأشار رئيس قسم الاختبارات والقبول أ. عبدالهادي عثمان *أنه*تم تزويد الميدان بالتعاميم والرسائل الإلكترونية المنظمة لأعمال الاختبارات، مع وضع خطة زمنية لعمل الميدان، تتضمن مواعيد إنهاء إجراءات الرصد وإعلان النتائج .

وذكرت رئيسة قسم الاختبارات والقبوال أ. مريم غرسان *أن عدد المشرفين والمشرفات المتابعين للاختبارات حوالي ١٠٠ مشرفا ومشرفة لمتابعة*لجان التدقيق والمتابعة والدعم الفني *على نظام نور ومعالجة الصعوبات والمعوقات .

جدير بالذكر*أنَّ عدد *المدارس المتوسطة بتعليم النماص* ٢٦ مدرسة*بنين و٢٧ بنات *، والمدارس الثانوية ١٣ مدرسة*بنين *و١٧ بنات . وأسرة الإعلام التربوي تتمنى لأبنائنا وبناتنا التوفيق والنجاح *وتحقيق طموحات دولتنا الرائدة في رؤيتها الفريدة 2030.