المؤسس

رأسلنا

المبوبة

الخصوصية

عـن غـــــرب

فريق التحرير

  • ×
الأربعاء 25 ديسمبر 2024
بواسطة : 22-01-2016 06:35 مساءً 7.9K
المصدر -  
تحت رعاية صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة، تنظم جامعة الملك سعود ممثلة في كرسي المهندس عبدالله بقشان لأبحاث النحل المؤتمر الدولي الثالث عشر لجمعية النحالين الآسيويه خلال الفترة من 17-19 رجب 1437هـ (24 - 26* أبريل 2016م)، بفندق الهيلتون بمدينة جدة.
وأكد د. أحمد بن عبدالله الخازم الغامدي رئيس اللجنة المنظمة للمؤتمر المشرف على كرسي المهندس عبدالله بقشان لأبحاث النحل بجامعة الملك سعود نائب رئيس جمعية النحالين الآسيوية أن المؤتمر يمثل أهمية كبيرة؛ لكونه يبرز الدور السعودي على المستوى الإقليمي في تربية النحل وصناعته، ويلقي الضوء على ما بلغته المملكة في السنوات القليلة الماضية من تطور كبير في هذا المجال، والذي يتبدى في تزايد أعداد النحالين، ورعاية الدولة للقطاع النحلي، والتقدم البحثي وتوسع القطاع التعاوني في هذا المجال بإنشاء عدد من الجمعيات التعاونية في مناطق المملكة. وأشار د. الخازم إلى أن موافقة المقام السامي على تنظيم المؤتمر يمثل دعماً وتشجيعاً كبيرين للكرسي، ليمضي في تحقيق الأهداف التي تأسس من أجلها، مضيفاً أن ذلك يؤكد احتضان قيادتنا الرشيدة للمبادرات التي تسهم في تنمية الوطن وتوعية المجتمع في مختلف المجالات، مشيداً باهتمام القيادة الرشيدة بدعم المراكز البحثية، وتشجيعها على بلوغ مراميها وأهدافها، مما يوضح الأهمية المتزايدة لقطاع النحل تربيةً وصناعةً، وارتفاع مستوى الوعي به، وبدوره في التنمية المجتمعية، وتوفير فرص العمل الشريف لشريحة كبيرة من أبناء الوطن، الذين ينهضون بمقتضيات هذا القطاع الحيوي. وأضاف د. الخازم أن المؤتمر يعدّ فرصة سانحة لإبراز الجهود البحثية في مجال تربية النحل، والتطور الذي وصلت إليه صناعة النحل في المملكة، وكذلك إتاحة الفرصة لأكبر عدد من الباحثين والمهتمين بالنحل وصناعته للمشاركة في المؤتمر، بالإضافة إلى التعرف إلى الأساليب الحديثة في تربية النحل، والاستفادة من الخبرات والتجارب التي تم الوصول إليها؛ للارتقاء بصناعة النحل في المملكة، والاستفادة من الخبرات العلمية العالمية في هذا المجال؛ بما يسهم في حل المشكلات والمعوقات التي تواجه تربية النحل في المملكة، والوقوف على آخر ما تم التوصل إليه في العالم بهذا الشأن. وأكد أن للمملكة ريادة في عضوية هذا الاتحاد؛ فهي أول دولة عربية تنضم إليه، ويمثل ذلك جانباً من جوانب الأهمية التي يكتسبها المؤتمر، خاصة أن هذا هو أول انعقاد له في دولة عربية، مما يجعل المملكة تتحمل مسؤولية تمثيل شقيقاتها من الدول العربية، ومن ثم ضرورة عكس صورة ذهنية طيبة عن عالمنا العربي في محفل إقليمي يشهده كثير من الخبراء لا من قارة آسيا فحسب، وإنما من كل قارات العالم. وأضاف أن المؤتمر استقطب نخبة من علماء العالم المتميزين، وبينهم متحدثون رئيسيون، إلى جانب المشاركة الفاعلة لصناع القرار والنحالين، مما يتيح فرصة طيبة للتفاعل، وتبادل الخبرات، والتجارب. وأوضح أن المؤتمر يتضمن عدة فعاليات، منها: استعراض أوراق بحثية في مجالات نحل العسل كافة، وورش عمل متخصصة، وملصقات علمية، ومعارض، ومحاضرات، بالإضافة إلى مسابقات تنافسية في مجال الابتكار، وأفضل عسل، وغيرها من المنافسات المحفزة للإبداع وتطوير الأداء، بالإضافة إلى دورة تدريبية عن الطرق المثلى لاستخدام منتجات النحل في العلاج يشارك فيها البرفسور اكساوكنق مياو رئيس مستشفى العلاج بمنتجات النحل بالصين، والطبيب ستيفان ستانجسيو رئيس الجمعية الألمانيه للعلاج بمنتجات النحل الألمانيه والطبيبه والتداوي بالنحل،* والطبيبة كريستينا أوزان ، كما يعقد المنتدى السادس للبروبوليس العالمي ومقره كوريا بالتزامن مع المؤتمر. ويتضمن المؤتمر معرضاً مصاحباً يشارك فيه أكثر من 100 شركة وعارض من جميع دول العالم، بالإضافة الى منتجي العسل السعوديين الذين تحرص اللجنة المنظمة على مشاركتهم؛ ليستفيدوا من هذا الحدث العالمي. واختتم الخازم بأن اللجنة المنظمة للمؤتمر تتوقع مشــاركة أكثـــر مــــن* 500 عضـــو مــن أكثر من 30 دولـــة معظمها آسيويـة، مــن بينهــا اليابان، والصين، وكوريا الجنوبية، وفيتنـام، وإندونيسيـا، وباكســتان، والهنــــــــد، وماليزيـــا، وأستراليـــــا، وعــــدد مــن الـــدول العربيــة. يشار إلى أن المؤتمر ينفذه الكرسي بالتعاون مع شركة المعرفة النوعية للمعارض والمؤتمرات إحدى شركات مجموعة المعرفة النوعية القابضة. تحت رعاية صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة، تنظم جامعة الملك سعود ممثلة في كرسي المهندس عبدالله بقشان لأبحاث النحل المؤتمر الدولي الثالث عشر لجمعية النحالين الآسيويه خلال الفترة من 17-19 رجب 1437هـ (24 - 26* أبريل 2016م)، بفندق الهيلتون بمدينة جدة. وأكد د. أحمد بن عبدالله الخازم الغامدي رئيس اللجنة المنظمة للمؤتمر المشرف على كرسي المهندس عبدالله بقشان لأبحاث النحل بجامعة الملك سعود نائب رئيس جمعية النحالين الآسيوية أن المؤتمر يمثل أهمية كبيرة؛ لكونه يبرز الدور السعودي على المستوى الإقليمي في تربية النحل وصناعته، ويلقي الضوء على ما بلغته المملكة في السنوات القليلة الماضية من تطور كبير في هذا المجال، والذي يتبدى في تزايد أعداد النحالين، ورعاية الدولة للقطاع النحلي، والتقدم البحثي وتوسع القطاع التعاوني في هذا المجال بإنشاء عدد من الجمعيات التعاونية في مناطق المملكة. وأشار د. الخازم إلى أن موافقة المقام السامي على تنظيم المؤتمر يمثل دعماً وتشجيعاً كبيرين للكرسي، ليمضي في تحقيق الأهداف التي تأسس من أجلها، مضيفاً أن ذلك يؤكد احتضان قيادتنا الرشيدة للمبادرات التي تسهم في تنمية الوطن وتوعية المجتمع في مختلف المجالات، مشيداً باهتمام القيادة الرشيدة بدعم المراكز البحثية، وتشجيعها على بلوغ مراميها وأهدافها، مما يوضح الأهمية المتزايدة لقطاع النحل تربيةً وصناعةً، وارتفاع مستوى الوعي به، وبدوره في التنمية المجتمعية، وتوفير فرص العمل الشريف لشريحة كبيرة من أبناء الوطن، الذين ينهضون بمقتضيات هذا القطاع الحيوي. وأضاف د. الخازم أن المؤتمر يعدّ فرصة سانحة لإبراز الجهود البحثية في مجال تربية النحل، والتطور الذي وصلت إليه صناعة النحل في المملكة، وكذلك إتاحة الفرصة لأكبر عدد من الباحثين والمهتمين بالنحل وصناعته للمشاركة في المؤتمر، بالإضافة إلى التعرف إلى الأساليب الحديثة في تربية النحل، والاستفادة من الخبرات والتجارب التي تم الوصول إليها؛ للارتقاء بصناعة النحل في المملكة، والاستفادة من الخبرات العلمية العالمية في هذا المجال؛ بما يسهم في حل المشكلات والمعوقات التي تواجه تربية النحل في المملكة، والوقوف على آخر ما تم التوصل إليه في العالم بهذا الشأن. وأكد أن للمملكة ريادة في عضوية هذا الاتحاد؛ فهي أول دولة عربية تنضم إليه، ويمثل ذلك جانباً من جوانب الأهمية التي يكتسبها المؤتمر، خاصة أن هذا هو أول انعقاد له في دولة عربية، مما يجعل المملكة تتحمل مسؤولية تمثيل شقيقاتها من الدول العربية، ومن ثم ضرورة عكس صورة ذهنية طيبة عن عالمنا العربي في محفل إقليمي يشهده كثير من الخبراء لا من قارة آسيا فحسب، وإنما من كل قارات العالم. وأضاف أن المؤتمر استقطب نخبة من علماء العالم المتميزين، وبينهم متحدثون رئيسيون، إلى جانب المشاركة الفاعلة لصناع القرار والنحالين، مما يتيح فرصة طيبة للتفاعل، وتبادل الخبرات، والتجارب. وأوضح أن المؤتمر يتضمن عدة فعاليات، منها: استعراض أوراق بحثية في مجالات نحل العسل كافة، وورش عمل متخصصة، وملصقات علمية، ومعارض، ومحاضرات، بالإضافة إلى مسابقات تنافسية في مجال الابتكار، وأفضل عسل، وغيرها من المنافسات المحفزة للإبداع وتطوير الأداء، بالإضافة إلى دورة تدريبية عن الطرق المثلى لاستخدام منتجات النحل في العلاج يشارك فيها البرفسور اكساوكنق مياو رئيس مستشفى العلاج بمنتجات النحل بالصين، والطبيب ستيفان ستانجسيو رئيس الجمعية الألمانيه للعلاج بمنتجات النحل الألمانيه والطبيبه والتداوي بالنحل،* والطبيبة كريستينا أوزان ، كما يعقد المنتدى السادس للبروبوليس العالمي ومقره كوريا بالتزامن مع المؤتمر. ويتضمن المؤتمر معرضاً مصاحباً يشارك فيه أكثر من 100 شركة وعارض من جميع دول العالم، بالإضافة الى منتجي العسل السعوديين الذين تحرص اللجنة المنظمة على مشاركتهم؛ ليستفيدوا من هذا الحدث العالمي. واختتم الخازم بأن اللجنة المنظمة للمؤتمر تتوقع مشــاركة أكثـــر مــــن* 500 عضـــو مــن أكثر من 30 دولـــة معظمها آسيويـة، مــن بينهــا اليابان، والصين، وكوريا الجنوبية، وفيتنـام، وإندونيسيـا، وباكســتان، والهنــــــــد، وماليزيـــا، وأستراليـــــا، وعــــدد مــن الـــدول العربيــة. يشار إلى أن المؤتمر ينفذه الكرسي بالتعاون مع شركة المعرفة النوعية للمعارض والمؤتمرات إحدى شركات مجموعة المعرفة النوعية القابضة.