المصدر - تشارك وزارة العمل وصندوق تنمية الموارد البشرية "هدف" في المهرجان الوطني للتراث و الثقافة "الجنادرية30"، بجناح مشترك، يتضمن عرض برامج ومبادرات ومشاريع الجهتين، فضلاً عن عرض البرامج والحزم التدريبية لتأهيل القوى الوطنية لسوق كذلك اطلاع زوار الجناح على الفرص الوظيفية عبر قنوات التوظيف "طاقات".
ويضم جناح "العمل" و"هدف"، 11 قسماً رئيسياً هي: خدمة الاتصال المرئي، مستشارك العمالي، برنامج التوظيف الإلكتروني "دروب"،* نطاقات، برامج التفتيش، وبوابة "معاً"، والخدمات الإلكترونية، إضافة إلى برامج "حافز"، و"طاقات".
ويشمل جناح وزارة العمل والصندوق أقساماً أخرى تُحاكي سوق العمل، بالإضافة إلى عرض برامج ومبادرات الجهتين، في حين سيتولى القائمون على الجناح تقديم شرح تفصيلي للزوار عن برامج ومبادرات ومشاريع الوزارة و"هدف"، فصلاً عن تقديم شرح عن آليات التسجيل في أي من برامج الجهتين التي يتم تنفيذها الكترونياً.
كما ضم جناح "العمل" والصندوق ركناً تعريفياً بالبرامج التي تم اطلاقها حديثاً، ومن ذلك خدمة الاتصال المرئي والتي تمكن تواصل العملاء من خارج الرياض بقيادات الوزارة، دون تكبيدهم مشقة وعناء السفر والتنقل، فضلاً عن عرض خدمة مستشارك العمالي والتي تهدف تقديم استشارات لكافة عملاء الوزارة عن نظام العمل السعودي وتفصيلاته.
هذا ويضم الجناح، عرضا ً لبرنامج "معاً" والذي يهدف إلى إشراك المجتمع والقطاع الخاص في صياغة مسودات القرار قبل إصدارها، في المقابل يقدم الجناح عرضاً لبرنامج التدريب الإلكتروني "دروب"، هذا فضلاً عن ايضاح آليات وبرامج وواجه* الدعم والحزم التدريبية التي يقدمها "هدف".
وخصصت الوزارة و"هدف" ركناً لاستقبال الباحثين عن العمل، وتسجيل بياناتهم للتواصل معهم حال توفر فرص جديدة؛ بينما سيتولى عدد من القائمين على الجناح استقبال الزوار ورجال الأعمال، وتقديم شرح تفصيلي لبرامج الوزارة* و"هدف" المختلفة.
في حين يقدم جناح "العمل" والصندوق " دورات مجانية لتعلم لغة الإشارة؛ وذلك ضمن مشاركة الجهتين في فعاليات المهرجان الوطني للتراث والثقافة "الجنادرية 30".
وتأتي هذه المبادرة كخطوة في تفعيل التواصل بين كافة شرائح المجتمع، بالإضافة إلى دعم الأشخاص ذوي الإعاقة لتسهيل التواصل المجتمعي معهم؛ بينما سيقدم القائمون على الجناح تعريفاً لزوار من ذوي فئات الصم والبكم على أركان وأقسام الجناح، من خلال مترجمين (لغة الإشارة) متواجدين في الجناح بشكل يومي.
وسيعرض ضمن مشاركة الجهتين، قصص نجاح لفئات الصم والبكم أمام الزوار؛ حيث ستقدم هذه الفئة تجربتها في القطاع الخاص، ومدى إسهامها ومشاركتها في التنمية الاقتصادية بشكل عام وعلى صعيد المنشآت التي انخرطوا للعمل فيها بصفة خاصة.
ويضم جناح "العمل" و"هدف"، 11 قسماً رئيسياً هي: خدمة الاتصال المرئي، مستشارك العمالي، برنامج التوظيف الإلكتروني "دروب"،* نطاقات، برامج التفتيش، وبوابة "معاً"، والخدمات الإلكترونية، إضافة إلى برامج "حافز"، و"طاقات".
ويشمل جناح وزارة العمل والصندوق أقساماً أخرى تُحاكي سوق العمل، بالإضافة إلى عرض برامج ومبادرات الجهتين، في حين سيتولى القائمون على الجناح تقديم شرح تفصيلي للزوار عن برامج ومبادرات ومشاريع الوزارة و"هدف"، فصلاً عن تقديم شرح عن آليات التسجيل في أي من برامج الجهتين التي يتم تنفيذها الكترونياً.
كما ضم جناح "العمل" والصندوق ركناً تعريفياً بالبرامج التي تم اطلاقها حديثاً، ومن ذلك خدمة الاتصال المرئي والتي تمكن تواصل العملاء من خارج الرياض بقيادات الوزارة، دون تكبيدهم مشقة وعناء السفر والتنقل، فضلاً عن عرض خدمة مستشارك العمالي والتي تهدف تقديم استشارات لكافة عملاء الوزارة عن نظام العمل السعودي وتفصيلاته.
هذا ويضم الجناح، عرضا ً لبرنامج "معاً" والذي يهدف إلى إشراك المجتمع والقطاع الخاص في صياغة مسودات القرار قبل إصدارها، في المقابل يقدم الجناح عرضاً لبرنامج التدريب الإلكتروني "دروب"، هذا فضلاً عن ايضاح آليات وبرامج وواجه* الدعم والحزم التدريبية التي يقدمها "هدف".
وخصصت الوزارة و"هدف" ركناً لاستقبال الباحثين عن العمل، وتسجيل بياناتهم للتواصل معهم حال توفر فرص جديدة؛ بينما سيتولى عدد من القائمين على الجناح استقبال الزوار ورجال الأعمال، وتقديم شرح تفصيلي لبرامج الوزارة* و"هدف" المختلفة.
في حين يقدم جناح "العمل" والصندوق " دورات مجانية لتعلم لغة الإشارة؛ وذلك ضمن مشاركة الجهتين في فعاليات المهرجان الوطني للتراث والثقافة "الجنادرية 30".
وتأتي هذه المبادرة كخطوة في تفعيل التواصل بين كافة شرائح المجتمع، بالإضافة إلى دعم الأشخاص ذوي الإعاقة لتسهيل التواصل المجتمعي معهم؛ بينما سيقدم القائمون على الجناح تعريفاً لزوار من ذوي فئات الصم والبكم على أركان وأقسام الجناح، من خلال مترجمين (لغة الإشارة) متواجدين في الجناح بشكل يومي.
وسيعرض ضمن مشاركة الجهتين، قصص نجاح لفئات الصم والبكم أمام الزوار؛ حيث ستقدم هذه الفئة تجربتها في القطاع الخاص، ومدى إسهامها ومشاركتها في التنمية الاقتصادية بشكل عام وعلى صعيد المنشآت التي انخرطوا للعمل فيها بصفة خاصة.
