المصدر -
دعت وزارة الصحة , جميع المواطنين الراغبين في السفر للدول الموبؤة بفيروس " زيكا " إلى اتخاذ الاحتياطات التي يجب إتباعها للوقاية من الإصابة بالفيروس ، مؤكدةً أن فيروس " زيكا " هو فيروس مستجد ينقله البعوض .
وأوضحت الوزارة في بيان لها أن الفيروس تفشى في دول الأمريكتين حتى الأسبوع الماضي وهي دول : المكسيك، البرازيل، كولومبيا، الإكوادور، جواتيمالا، هندوراس، سورينام، جمهورية الدومينيكان، السلفادور، فنزويلا، بنما، مارتينيك، باراجواي، بورتوريكو، باربادوس، جواديلوب، سانت مارتن، غيانا، هايتي، بوليفيا وغويانا الفرنسية, مشيرة إلى أنه يتم تحديث القائمة دورياً على موقع وزارة الصحة.
وبينت الوزارة أن الناقل للمرض هو بعوضة الزاعجة المصرية (Aedes Aegypti) التي عادة ما تلسع في ساعات الصباح الباكر وعند الغروب ، ولا ينتقل بين البشر، لافتة إلى أن العلامات والأعراض تشبه أعراض العدوى بفيروسات حمى الضنك، وتشمل الحمى والطفح الجلدي والتهاب الملتحمة والألم العضلي وآلام المفاصل والتوعك والصداع, وعادة ما يكون المرض وأعراضه خفيفة نسبياً، وتستمر لمدة تتراوح ما بين يومين و سبعة أيام مع احتمال وجود مضاعفات عصبية ومناعية ذاتية, وفي حال تعرض الأم الحامل للإصابة بالفيروس قد تحدث تشوهات للجنين مثل صغر رأس المواليد.
وأفادت الوزارة أنه في حال الشك بالإصابة يتعين التماس الرعاية والمشورة الطبية, وعادة فإن حالة المريض لا تتطلب الإدخال للمستشفى, وكذلك عادة ما يتعافى منه المريض بدون مضاعفات.
كما أوضحت أنه لا يوجد حالياً أي علاج محدد لهذا المرض أو لقاح مضاد له وينبغي للأشخاص المصابين بالفيروس أن يحصلوا على قسط كبير من الراحة، وأن يشربوا كميات كافية من السوائل، وأن يعالجوا الألم والحمى باستخدام الأدوية الشائعة.
وأفادت أن البعوض وأماكن تكاثره تمثل عاملاً مهماً من عوامل خطر العدوى بفيروس زيكا, وتعتمد الوقاية من المرض ومكافحته على تقليص أعداد البعوض عن طريق الحد من مصادره "إزالة أماكن تكاثره", والحد من تعرض الناس للبعوض.
ودعت الوزارة جميع المسافرين إلى المناطق المتضررة لاتخاذ تدابير وقائية فردية لمنع لدغات البعوض، مبينةً أن المسافرين الذين لديهم اضطرابات المناعة أو الأمراض المزمنة يُنصحون بطلب المشورة الطبية قبل السفر، كما نصحت النساء الحوامل والذين يخططون للسفر إلى المناطق التي بها فيروس زيكا، لمناقشة خطط سفرهم مع مقدمي الرعاية الصحية لهم والنظر في تأجيل سفرهم إلى هذه المناطق.
وقدمت الوزارة المشورة للمواطنين السعوديين الذين يعيشون في المناطق التي ينتشر فيها فيروس زيكا بأهمية اتخاذ تدابير وقائية فردية لمنع لدغات البعوض وخاصة للنساء الحوامل, كما يجب اتخاذ تدابير وقائية فردية لمنع لدغات البعوض طوال اليوم، وخصوصاً خلال الصباح الباكر وعند غروب الشمس وهي أعلى فترات لنشاط البعوض مثل استخدام المواد الطاردة للبعوض والكريمات الواقية من لدغات البعوض، ارتداء قمصان ذات أكمام طويلة وبنطلونات طويلة وخصوصاً خلال ساعات نشاط البعوض واستخدام الناموسيات عند النوم.
وأهابت وزارة الصحة , بالمسافرين الذين تظهر عليهم أعراض متوافقة مع حمى الضنك أو مرض فيروس زيكا في غضون ثلاثة أسابيع بعد عودتهم من منطقة موبوءة , الاتصال بمقدمي الرعاية الصحية وذكر سفرهم إلى هذه المناطق, كما يجب على النساء الحوامل الذين سافروا إلى المناطق التي ينتشر فيها فيروس زيكا ذكر سفرهم لهذه الدول خلال زيارتهم للمستشفى لمتابعة حملهم لكي يتم تقييم حالتهم وفحصها بشكل مناسب.
دعت وزارة الصحة , جميع المواطنين الراغبين في السفر للدول الموبؤة بفيروس " زيكا " إلى اتخاذ الاحتياطات التي يجب إتباعها للوقاية من الإصابة بالفيروس ، مؤكدةً أن فيروس " زيكا " هو فيروس مستجد ينقله البعوض .
وأوضحت الوزارة في بيان لها أن الفيروس تفشى في دول الأمريكتين حتى الأسبوع الماضي وهي دول : المكسيك، البرازيل، كولومبيا، الإكوادور، جواتيمالا، هندوراس، سورينام، جمهورية الدومينيكان، السلفادور، فنزويلا، بنما، مارتينيك، باراجواي، بورتوريكو، باربادوس، جواديلوب، سانت مارتن، غيانا، هايتي، بوليفيا وغويانا الفرنسية, مشيرة إلى أنه يتم تحديث القائمة دورياً على موقع وزارة الصحة.
وبينت الوزارة أن الناقل للمرض هو بعوضة الزاعجة المصرية (Aedes Aegypti) التي عادة ما تلسع في ساعات الصباح الباكر وعند الغروب ، ولا ينتقل بين البشر، لافتة إلى أن العلامات والأعراض تشبه أعراض العدوى بفيروسات حمى الضنك، وتشمل الحمى والطفح الجلدي والتهاب الملتحمة والألم العضلي وآلام المفاصل والتوعك والصداع, وعادة ما يكون المرض وأعراضه خفيفة نسبياً، وتستمر لمدة تتراوح ما بين يومين و سبعة أيام مع احتمال وجود مضاعفات عصبية ومناعية ذاتية, وفي حال تعرض الأم الحامل للإصابة بالفيروس قد تحدث تشوهات للجنين مثل صغر رأس المواليد.
وأفادت الوزارة أنه في حال الشك بالإصابة يتعين التماس الرعاية والمشورة الطبية, وعادة فإن حالة المريض لا تتطلب الإدخال للمستشفى, وكذلك عادة ما يتعافى منه المريض بدون مضاعفات.
كما أوضحت أنه لا يوجد حالياً أي علاج محدد لهذا المرض أو لقاح مضاد له وينبغي للأشخاص المصابين بالفيروس أن يحصلوا على قسط كبير من الراحة، وأن يشربوا كميات كافية من السوائل، وأن يعالجوا الألم والحمى باستخدام الأدوية الشائعة.
وأفادت أن البعوض وأماكن تكاثره تمثل عاملاً مهماً من عوامل خطر العدوى بفيروس زيكا, وتعتمد الوقاية من المرض ومكافحته على تقليص أعداد البعوض عن طريق الحد من مصادره "إزالة أماكن تكاثره", والحد من تعرض الناس للبعوض.
ودعت الوزارة جميع المسافرين إلى المناطق المتضررة لاتخاذ تدابير وقائية فردية لمنع لدغات البعوض، مبينةً أن المسافرين الذين لديهم اضطرابات المناعة أو الأمراض المزمنة يُنصحون بطلب المشورة الطبية قبل السفر، كما نصحت النساء الحوامل والذين يخططون للسفر إلى المناطق التي بها فيروس زيكا، لمناقشة خطط سفرهم مع مقدمي الرعاية الصحية لهم والنظر في تأجيل سفرهم إلى هذه المناطق.
وقدمت الوزارة المشورة للمواطنين السعوديين الذين يعيشون في المناطق التي ينتشر فيها فيروس زيكا بأهمية اتخاذ تدابير وقائية فردية لمنع لدغات البعوض وخاصة للنساء الحوامل, كما يجب اتخاذ تدابير وقائية فردية لمنع لدغات البعوض طوال اليوم، وخصوصاً خلال الصباح الباكر وعند غروب الشمس وهي أعلى فترات لنشاط البعوض مثل استخدام المواد الطاردة للبعوض والكريمات الواقية من لدغات البعوض، ارتداء قمصان ذات أكمام طويلة وبنطلونات طويلة وخصوصاً خلال ساعات نشاط البعوض واستخدام الناموسيات عند النوم.
وأهابت وزارة الصحة , بالمسافرين الذين تظهر عليهم أعراض متوافقة مع حمى الضنك أو مرض فيروس زيكا في غضون ثلاثة أسابيع بعد عودتهم من منطقة موبوءة , الاتصال بمقدمي الرعاية الصحية وذكر سفرهم إلى هذه المناطق, كما يجب على النساء الحوامل الذين سافروا إلى المناطق التي ينتشر فيها فيروس زيكا ذكر سفرهم لهذه الدول خلال زيارتهم للمستشفى لمتابعة حملهم لكي يتم تقييم حالتهم وفحصها بشكل مناسب.
