المصدر -
تسعى وزارة العمل ووزارة الشؤون الاجتماعية ضمن برنامج "من الرعوية إلى التنموية"، إلى تطوير 10 معايير وطنية لمهارات الباحثين عن عمل في قطاع العمل التطوعي، بهدف رفع مستوى الجودة ومستوى التثقيف المهني، وتحديد الاتجاهات المستقبلية لسوق العمل السعودي وبناء شراكات استراتيجية فعالة.
وتأتي هذه الخطوة وفقاً للتشاركية بين منظومتا العمل والشؤون الاجتماعية من خلال برنامج "من الرعوية إلى التنموية"، ممثلة في (وزارة العمل، وصندوق تنمية الموارد البشرية (هدف)، والمؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية، والمؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني)، ومنظومة الشؤون الاجتماعية ممثلة في (وزارة الشؤون الاجتماعية، والبنك السعودي للتسليف والادخار، والصندوق الخيري، والمؤسسة الخيرية لرعاية الأيتام " إخاء " واللجنة الوطنية لرعاية السجناء والمفرج عنهم وأسرعم " تراحم " والجمعيات الخيرية والمهنية التي تشرف عليها الوزارة).
وينطلق برنامج "من الرعوية إلى التنموية" في أهدافه بإطارها العام إلى تهيئة القوى البشرية من عملاء ومستفيدي الشؤون الاجتماعية والجمعيات الخيرية وتحويلهم إلى طاقات منتجة من خلال رعاية وتدريب وتأهيل الأفراد ومؤسسات ومراكز الرعاية الاجتماعية المختلفة بشكل عملي يتناسب مع سوق العمل، عبر ما يُقدم من برامج ومشاريع تسهم في تحسين إمكانيات الأفراد وزيادة دخلهم ورفع مستوى معيشتهم.
في حين تركز آليات تنفيذ البرنامج، على تبسيط وتسهيل الانتقال من النظام الرعوي الاجتماعي إلى التنموي، تطوير منهجية مشتركة لتصنيف الإعاقة وحصر الأشخاص ذوي الإعاقة وتحديد مدى قدرتهم على العمل، وتعزيز كفاءة الإنفاق الحكومي على المشاريع والبرامج المشتركة عبر رفع مستوى التناغم والتكامل.
تسعى وزارة العمل ووزارة الشؤون الاجتماعية ضمن برنامج "من الرعوية إلى التنموية"، إلى تطوير 10 معايير وطنية لمهارات الباحثين عن عمل في قطاع العمل التطوعي، بهدف رفع مستوى الجودة ومستوى التثقيف المهني، وتحديد الاتجاهات المستقبلية لسوق العمل السعودي وبناء شراكات استراتيجية فعالة.
وتأتي هذه الخطوة وفقاً للتشاركية بين منظومتا العمل والشؤون الاجتماعية من خلال برنامج "من الرعوية إلى التنموية"، ممثلة في (وزارة العمل، وصندوق تنمية الموارد البشرية (هدف)، والمؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية، والمؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني)، ومنظومة الشؤون الاجتماعية ممثلة في (وزارة الشؤون الاجتماعية، والبنك السعودي للتسليف والادخار، والصندوق الخيري، والمؤسسة الخيرية لرعاية الأيتام " إخاء " واللجنة الوطنية لرعاية السجناء والمفرج عنهم وأسرعم " تراحم " والجمعيات الخيرية والمهنية التي تشرف عليها الوزارة).
وينطلق برنامج "من الرعوية إلى التنموية" في أهدافه بإطارها العام إلى تهيئة القوى البشرية من عملاء ومستفيدي الشؤون الاجتماعية والجمعيات الخيرية وتحويلهم إلى طاقات منتجة من خلال رعاية وتدريب وتأهيل الأفراد ومؤسسات ومراكز الرعاية الاجتماعية المختلفة بشكل عملي يتناسب مع سوق العمل، عبر ما يُقدم من برامج ومشاريع تسهم في تحسين إمكانيات الأفراد وزيادة دخلهم ورفع مستوى معيشتهم.
في حين تركز آليات تنفيذ البرنامج، على تبسيط وتسهيل الانتقال من النظام الرعوي الاجتماعي إلى التنموي، تطوير منهجية مشتركة لتصنيف الإعاقة وحصر الأشخاص ذوي الإعاقة وتحديد مدى قدرتهم على العمل، وتعزيز كفاءة الإنفاق الحكومي على المشاريع والبرامج المشتركة عبر رفع مستوى التناغم والتكامل.