المصدر - يرعى معالي وزير الشؤون الاجتماعية الدكتور ماجد بن عبدالله القصبي الملتقى الأول للإبداع والابتكار في العمل الخيري والذي تنظمه الأمانة العامة لجائزة السبيعي للتميز في العمل الخيري تحت شعار "الإبداع والابتكار بين النظرية والتطبيق" وذلك يوم الخميس المقبل*13*ربيع الأول 1437هـ (24 ديسمبر 2015م).
وبهذه المناسبة عبر الرئيس التنفيذي للجائزة الدكتور عايض بن طالع العمري عن شكره وامتنانه لمعالي وزير الشؤون الاجتماعية الدكتور ماجد بن عبدالله القصبي لرعايته للملتقى الأول للإبداع والابتكار في العمل الخيري، مؤكداً بأن هذه الرعاية تعكس اهتمام معاليه وسعيه لتطوير قطاع العمل الاجتماعي والخيري وتحسين مجالاته المختلفة بما ينعكس على تطويره وتفعيله بشكل أكبر في المستقبل.
وأوضح د. العمري بأن جائزة السبيعي للتميُّز في العمل الخيري حرصت من خلال تنظيم هذا الملتقى لتساهم في نشر الوعي بمفاهيم الإبداع والابتكار كأحد أهم محركات الجودة والتميز المؤسسي، ولتأكيد أهميته في تعزيز وتمكين العمل الخيري وتوسيع دائرة ونوعية منتجاته وخدماته، مبيناً بأن الملتقى سيشهد معرضاً مصاحباً لأبرز الأفكار الإبداعية التي تنافست على جائزة السبيعي للتميز في العمل الخيري في دورتها الأولى مجال الأفكار الإبداعية المتميزة.
وأضاف د. العمري بأن الملتقى يهدف لتطوير العمل الخيري وخدماته ومنتجاته من خلال تطبيقات وتقنيات الإبداع والابتكار، فضلاً عن نشر مفاهيم الإبداع والابتكار وغرس ثقافته بين قادة العمل الخيري والعاملين بمنظماته المختلفة، وإبراز الأفكار الإبداعية المتميزة في العمل الخيري، إلى جانب نقل أفضل التجارب والممارسات العالمية والإقليمية والمحلية في مجال الإبداع والابتكار.
وأكد الرئيس التنفيذي للجائزة بأن العمل الخيري الإسلامي يعد صورة ناصعة لسمو الدين الإسلامي وتعاليمه سواء في المجالات الإغاثية والاجتماعية أو التعليمية والدعوية وغيرها من المجالات. ومن أجل ذلك كان لزامًا على الأمة جمعاء بمختلف أفرادها أو جماعاتها، حكوماتها أو مؤسساتها أن تنهج وتسلك كل السبل والوسائل المتجددة والمبتكرة لكل زمان فيما لا يخالف المنهج النبوي الحنيف من أجل إسعاد البشرية والتأثير الحضاري الفاعل في الأمم والشعوب.
وأبان بأن مفهوم الإبداع والابتكار يأتي كأحد أبرز المفاهيم الحديثة التي ثبت دورها وأثرها في التنمية المستدامة للدول والمؤسسات وتعزيز برامج الجودة والتميز المؤسسي، مبيناً بأن الباحثون والمختصون أكدوا على دوره في رفاهية الشعوب وتطوير العمليات الإنتاجية والإدارية والاجتماعية على حدٍ سواء.
يذكر بأن الملتقى الأول للإبداع والابتكار في العمل الخيري والذي تنظمه الأمانة العامة لجائزة السبيعي للتميز في العمل الخيري تحت شعار "الإبداع والابتكار بين النظرية والتطبيق" برعاية معالي وزير الشؤون الاجتماعية الدكتور ماجد بن عبدالله القصبي يحظى بحضور ممثلي عدد من الوزارات المختصة والمؤثرة في إدارة العمل الخيري إلى جانب مشاركة قيادات العمل الخيري والعاملون بمنظماته المختلفة والمتخصصون والباحثون في مجال الإبداع والابتكار فضلاً عن مشاركت الجمعيات الخيرية المشاركة في جائزة السبيعي للتميز في العمل الخيري والأفراد المشاركون في المجال الثالث بالجائزة "الفكرة الإبداعية المتميزة"
يذكر بأن جائزة السبيعي للتميز في العمل الخيري تُعد أول جائزة متخصصة في الجودة والتميز المؤسسي في قطاع العمل الخيري عالمياً ومحلياً، وقد تبنتها مؤسسة محمد وعبدالله إبراهيم السبيعي الخيرية بهدف خدمة العمل الخيري وتطويره والتوعية بأهمية التميز والجودة فيه باعتباره قطاعاً مكملاً للقطاعين الحكومي والخاص.
وبهذه المناسبة عبر الرئيس التنفيذي للجائزة الدكتور عايض بن طالع العمري عن شكره وامتنانه لمعالي وزير الشؤون الاجتماعية الدكتور ماجد بن عبدالله القصبي لرعايته للملتقى الأول للإبداع والابتكار في العمل الخيري، مؤكداً بأن هذه الرعاية تعكس اهتمام معاليه وسعيه لتطوير قطاع العمل الاجتماعي والخيري وتحسين مجالاته المختلفة بما ينعكس على تطويره وتفعيله بشكل أكبر في المستقبل.
وأوضح د. العمري بأن جائزة السبيعي للتميُّز في العمل الخيري حرصت من خلال تنظيم هذا الملتقى لتساهم في نشر الوعي بمفاهيم الإبداع والابتكار كأحد أهم محركات الجودة والتميز المؤسسي، ولتأكيد أهميته في تعزيز وتمكين العمل الخيري وتوسيع دائرة ونوعية منتجاته وخدماته، مبيناً بأن الملتقى سيشهد معرضاً مصاحباً لأبرز الأفكار الإبداعية التي تنافست على جائزة السبيعي للتميز في العمل الخيري في دورتها الأولى مجال الأفكار الإبداعية المتميزة.
وأضاف د. العمري بأن الملتقى يهدف لتطوير العمل الخيري وخدماته ومنتجاته من خلال تطبيقات وتقنيات الإبداع والابتكار، فضلاً عن نشر مفاهيم الإبداع والابتكار وغرس ثقافته بين قادة العمل الخيري والعاملين بمنظماته المختلفة، وإبراز الأفكار الإبداعية المتميزة في العمل الخيري، إلى جانب نقل أفضل التجارب والممارسات العالمية والإقليمية والمحلية في مجال الإبداع والابتكار.
وأكد الرئيس التنفيذي للجائزة بأن العمل الخيري الإسلامي يعد صورة ناصعة لسمو الدين الإسلامي وتعاليمه سواء في المجالات الإغاثية والاجتماعية أو التعليمية والدعوية وغيرها من المجالات. ومن أجل ذلك كان لزامًا على الأمة جمعاء بمختلف أفرادها أو جماعاتها، حكوماتها أو مؤسساتها أن تنهج وتسلك كل السبل والوسائل المتجددة والمبتكرة لكل زمان فيما لا يخالف المنهج النبوي الحنيف من أجل إسعاد البشرية والتأثير الحضاري الفاعل في الأمم والشعوب.
وأبان بأن مفهوم الإبداع والابتكار يأتي كأحد أبرز المفاهيم الحديثة التي ثبت دورها وأثرها في التنمية المستدامة للدول والمؤسسات وتعزيز برامج الجودة والتميز المؤسسي، مبيناً بأن الباحثون والمختصون أكدوا على دوره في رفاهية الشعوب وتطوير العمليات الإنتاجية والإدارية والاجتماعية على حدٍ سواء.
يذكر بأن الملتقى الأول للإبداع والابتكار في العمل الخيري والذي تنظمه الأمانة العامة لجائزة السبيعي للتميز في العمل الخيري تحت شعار "الإبداع والابتكار بين النظرية والتطبيق" برعاية معالي وزير الشؤون الاجتماعية الدكتور ماجد بن عبدالله القصبي يحظى بحضور ممثلي عدد من الوزارات المختصة والمؤثرة في إدارة العمل الخيري إلى جانب مشاركة قيادات العمل الخيري والعاملون بمنظماته المختلفة والمتخصصون والباحثون في مجال الإبداع والابتكار فضلاً عن مشاركت الجمعيات الخيرية المشاركة في جائزة السبيعي للتميز في العمل الخيري والأفراد المشاركون في المجال الثالث بالجائزة "الفكرة الإبداعية المتميزة"
يذكر بأن جائزة السبيعي للتميز في العمل الخيري تُعد أول جائزة متخصصة في الجودة والتميز المؤسسي في قطاع العمل الخيري عالمياً ومحلياً، وقد تبنتها مؤسسة محمد وعبدالله إبراهيم السبيعي الخيرية بهدف خدمة العمل الخيري وتطويره والتوعية بأهمية التميز والجودة فيه باعتباره قطاعاً مكملاً للقطاعين الحكومي والخاص.