المصدر - أصدرت وزارة الشؤون البلدية والقروية مؤخراً، كتيب توعية وحماية المستهلك، بهدف الحفاظ على صحة المستهلكين، والاهتمام بسلامة وصلاحية وأمان المواد الغذائية للاستخدام الادمي.
وأوضحت الوزارة، أن حقوق المستهلك متمثلة في حق الأمان بحماية المنتجات من أي مصدر للخبر، ومن عمليات الإنتاج والخدمات التي تؤدي إلى مخاطر على صحته وحياته، وحق المعرفة وذلك بتزويد المستهلك بالحقائق التي تساعده على الاختيار السليم ، وحمايته من الإعلانات التي تشمل معلومات مضللة وغير صحيحة.
وتابعت، هناك حق العيش في بيئة صحية خالية من المخاطر للأجيال الحاضرة والمستقبلية، وكذلك حق التثقيف باكتساب المعارف والمهارات المطلوبة لممارسة الاختيارات الواعية بين السلع والخدمات.
ونوهت إلى ضرورة إتباع المستهلك للممارسات والاساليب السليمة اثناء تداول ونقل الأغذية في المنزل والمحافظة على سلامة الغذاء بدءً بالتسوق والشراء مروراً بالنقل والإعداد السليم والتخزين ودرجات الحرارة المناسبة لحفظ الاغذية.
وقالت الوزارة ينبغي على المستهلكين أن يكون لهم دور إيجابي في المراقبة على سلامة الغذاء وضمان خلوه من مسببات الأمراض وذلك من خلال عدم التردد في الابلاغ على الرقم 940 أي حالة غش أو تضليل أو فساد أو تلاعب في فترات الصلاحية أو تعديلها أو غير ذلك من الممارسات الخاطئة.
وأضافت الوزارة، يجب الابلاغ عن أي حالات عدوى غذائية أو تسمم غذائي عن طريق مراجعة أي جهة صحية حتى تتمكن لجنة الاستقصاء الوبائي بتولي دراسة مهام هذه الحوادث لمنعها والحد من وقوعها في المستقبل.
وأشارت الى توافر الإحصاءات والمعلومات التي تمكن الجهات المختصة من السيطرة على مسببات الأمراض التي تنقل عن طريق الأغذية.
وشددت وزارة الشؤون البلدية والقروية على أهمية أن يطلع المستهلكون البيانات والاستشارات الموجودة على عبوات المنتجات الغذائية، والتأكد من مطابقتها للواقع وطبيعة المنتج وتاريخ الإنتاج وفترة الصلاحية وطريقة وظروف التخزين.
وأبانت الوزارة بأن عملية تصنيع المنتجات الغذائية تتم حسب معايير دقيقة وفق المواصفات القياسية للأغذية وهو تثبيت الصفات الطبيعية والكيميائية والحيوية والحسية وغيرها لأي مادة غذائية مطروحة للاستهلاك المباشر أو التصنيعي.
وأضافت الوزارة من خلال ارشاداتها على كتيب توعية وحماية المستهلك أن الأغذية المغشوشة هي كل منتج دخل علية تغير أو عبث به بصورة ما، مما أفقده شيئاً من قيمته المادية او المعنوية، سواء كان ذلك بالانتقاص أو التصنيع أو بغير ذلك، في ذاته او طبيعته او وضعه او نوعه او شكله او عناصره او صفاته او خصائصه أو مصدره أو مقداره سواء الوزن او الكيل أو المقاس أو العدد أو الطاقة أو السعة.
وأوضحت الوزارة، أن حقوق المستهلك متمثلة في حق الأمان بحماية المنتجات من أي مصدر للخبر، ومن عمليات الإنتاج والخدمات التي تؤدي إلى مخاطر على صحته وحياته، وحق المعرفة وذلك بتزويد المستهلك بالحقائق التي تساعده على الاختيار السليم ، وحمايته من الإعلانات التي تشمل معلومات مضللة وغير صحيحة.
وتابعت، هناك حق العيش في بيئة صحية خالية من المخاطر للأجيال الحاضرة والمستقبلية، وكذلك حق التثقيف باكتساب المعارف والمهارات المطلوبة لممارسة الاختيارات الواعية بين السلع والخدمات.
ونوهت إلى ضرورة إتباع المستهلك للممارسات والاساليب السليمة اثناء تداول ونقل الأغذية في المنزل والمحافظة على سلامة الغذاء بدءً بالتسوق والشراء مروراً بالنقل والإعداد السليم والتخزين ودرجات الحرارة المناسبة لحفظ الاغذية.
وقالت الوزارة ينبغي على المستهلكين أن يكون لهم دور إيجابي في المراقبة على سلامة الغذاء وضمان خلوه من مسببات الأمراض وذلك من خلال عدم التردد في الابلاغ على الرقم 940 أي حالة غش أو تضليل أو فساد أو تلاعب في فترات الصلاحية أو تعديلها أو غير ذلك من الممارسات الخاطئة.
وأضافت الوزارة، يجب الابلاغ عن أي حالات عدوى غذائية أو تسمم غذائي عن طريق مراجعة أي جهة صحية حتى تتمكن لجنة الاستقصاء الوبائي بتولي دراسة مهام هذه الحوادث لمنعها والحد من وقوعها في المستقبل.
وأشارت الى توافر الإحصاءات والمعلومات التي تمكن الجهات المختصة من السيطرة على مسببات الأمراض التي تنقل عن طريق الأغذية.
وشددت وزارة الشؤون البلدية والقروية على أهمية أن يطلع المستهلكون البيانات والاستشارات الموجودة على عبوات المنتجات الغذائية، والتأكد من مطابقتها للواقع وطبيعة المنتج وتاريخ الإنتاج وفترة الصلاحية وطريقة وظروف التخزين.
وأبانت الوزارة بأن عملية تصنيع المنتجات الغذائية تتم حسب معايير دقيقة وفق المواصفات القياسية للأغذية وهو تثبيت الصفات الطبيعية والكيميائية والحيوية والحسية وغيرها لأي مادة غذائية مطروحة للاستهلاك المباشر أو التصنيعي.
وأضافت الوزارة من خلال ارشاداتها على كتيب توعية وحماية المستهلك أن الأغذية المغشوشة هي كل منتج دخل علية تغير أو عبث به بصورة ما، مما أفقده شيئاً من قيمته المادية او المعنوية، سواء كان ذلك بالانتقاص أو التصنيع أو بغير ذلك، في ذاته او طبيعته او وضعه او نوعه او شكله او عناصره او صفاته او خصائصه أو مصدره أو مقداره سواء الوزن او الكيل أو المقاس أو العدد أو الطاقة أو السعة.