المصدر -  طالب في إحدى الدورات العسكرية حان وقت تخرجه ولكن ظروفه الصحية ووجودة بالمستشفى حال دون حضوره حفل التخرج.

فكانت المفاجأة الكبرى للطالب أن حضر حفل تخرجه ولكن بصورة لم تخطر له على بال وهي بأن حضر صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف ولي العهد ووزير الداخلية وإحتفل مع الطالب العسكري في المستشفى وكان لذلك الأثر الإيجابي على الحاله النفسيه والصحيه.
صورة تبين حرص المسؤول لتخفيف من ألم الشاب وهي تدل أن القيادة فن لايجيدها إلا العظماء.
كلنا فخر بأننا نتمي لهذه البلاد، فتلاحم القيادة مع الشعب والشعب مع القادة لا نراه إلى بوطننا الغالي.
اللحمه الوطنية لايمكن لكائن من كان أن يخترقها وهي*تلاحم سيتمر ولن يتغير مع مرور الزمن.
ويوم ورى يوم يثبت قادة هذه البلاد حرصهم على شعبهم وعلى البلاد في كثير من الصورة وما هذه الصورة إلا جزء بسيط من كل كثير.
وهي أكبر رد على من يريد شق الصف واللحمه الوطنيه، فهنيئا لنا بحكومتنا الرشيدة وهنيئا لحكومتنا بالشعب السعودي الوفي
شكرا سيدي صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف ولي العهد ووزير الداخلية فحق علينا أن نشكركم يامن تسهرون أنت ورجالك لنحيا آمنيين مطمئنين في بلد الأمن والأمان.

... يابلادي واصلي.

https://www.youtube.com/watch?v=nD28svYRBcU&feature=youtu.be

 



 /n