المصدر - يدشن الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية؛ الثلاثاء القادم، برنامج أرامكو السعودية لتعزيز القيمة المضافة الإجمالية لقطاع التوريد “اكتفاء”، وورشة العمل المصاحبة له.
وأوضح نائب رئيس أرامكو السعودية للتموين المهندس عبدالعزيز العبدالكريم أن إطلاق البرنامج يأتي ضمن فعاليات ملتقى تنظمه الشركة في مقرها بالدمام للتعريف بدور تعزيز القيمة المضافة الإجمالية لقطاع التوريد والإسهام في دفع عجلة نمو الاقتصاد الوطني، من خلال فتح آفاق جديدة للاستثمار المحلي، لتعزيز رفع نسبة توطين إنتاج المواد والخدمات والوظائف المرتبطة بها إلى مستوى جديد وبجودة عالية تجعله قادراً على المنافسة مع المنتج العالمي، وتنويع الاستفادة من مصادر الطاقة والخدمات الأساسية في المملكة.
وأشار إلى أن برنامج ” اكتفاء ” يهدف إلى توطين الصناعات والخدمات المتعلقة بقطاع الطاقة والوصول إلى توطين ما نسبته 70 % من احتياجات الشركة وذلك بالتعاون الوثيق مع قطاع الموردين المعتمدين لدى الشركة سواءً كانوا من المصنعين أو المقاولين.
وقال: ” نسعى في أرامكو السعودية من خلال تنظيم هذا الملتقى إلى تعزيز سبل وجهود ضمان استمرارنا في بناء سلسلة توريد تتسم بالتنوع والفاعلية والكفاءة العالية والقدرة على الاستمرار في تحقيق أهداف أعمالنا، ودفع عجلة النمو الاقتصادي في المملكة بصفة مستدامة “.
وأضاف العبدالكريم ” سيعرف الملتقى بما يمكن أن يقدمه البرنامج من خارطة طريق لتعزيز جهود توطين الكوادر العاملة في قطاع التوريد، وبناء قاعدة راسخة من التحالفات بين الكيانات الاستثمارية الوطنية المتخصصة والكيانات العالمية التي لها باع طويل في هذا المجال.
وأوضح نائب رئيس أرامكو السعودية للتموين المهندس عبدالعزيز العبدالكريم أن إطلاق البرنامج يأتي ضمن فعاليات ملتقى تنظمه الشركة في مقرها بالدمام للتعريف بدور تعزيز القيمة المضافة الإجمالية لقطاع التوريد والإسهام في دفع عجلة نمو الاقتصاد الوطني، من خلال فتح آفاق جديدة للاستثمار المحلي، لتعزيز رفع نسبة توطين إنتاج المواد والخدمات والوظائف المرتبطة بها إلى مستوى جديد وبجودة عالية تجعله قادراً على المنافسة مع المنتج العالمي، وتنويع الاستفادة من مصادر الطاقة والخدمات الأساسية في المملكة.
وأشار إلى أن برنامج ” اكتفاء ” يهدف إلى توطين الصناعات والخدمات المتعلقة بقطاع الطاقة والوصول إلى توطين ما نسبته 70 % من احتياجات الشركة وذلك بالتعاون الوثيق مع قطاع الموردين المعتمدين لدى الشركة سواءً كانوا من المصنعين أو المقاولين.
وقال: ” نسعى في أرامكو السعودية من خلال تنظيم هذا الملتقى إلى تعزيز سبل وجهود ضمان استمرارنا في بناء سلسلة توريد تتسم بالتنوع والفاعلية والكفاءة العالية والقدرة على الاستمرار في تحقيق أهداف أعمالنا، ودفع عجلة النمو الاقتصادي في المملكة بصفة مستدامة “.
وأضاف العبدالكريم ” سيعرف الملتقى بما يمكن أن يقدمه البرنامج من خارطة طريق لتعزيز جهود توطين الكوادر العاملة في قطاع التوريد، وبناء قاعدة راسخة من التحالفات بين الكيانات الاستثمارية الوطنية المتخصصة والكيانات العالمية التي لها باع طويل في هذا المجال.